سُبحان الله .. صحيفة الوثن هذه لا أقول عنّها إلا " إنّي رُزقت كرهَها " هي و العبريّة
و الشيخ في أول الأمَر - قبل معرفة الحَقائق - قام الجميع بالهجُوم عليه حتى أنّ بعض الشيوخ - إستنكُروا أن يكون هذا منه - و ردّوا عليه
و كثَير من عامّة الناس تطاولوا عليه , و كانت أجمل فرصة لدعاة التحرير و الإختلاط " الليبرالية "
بعدَ ظهور الحقيقة جميعنَا كُنا ندين بإعتذار له , أعرَف أحد المشايخ إتصل عليه خصيصاً ليعتذر
إذاً على صحيفة الوثن الإعتذار أولاً ثُم نشر موضوع تبيّن فيه ما وقعت به في حق الشيخ ..
و الحق دائماً ظاهر الحمد لله