هنآك
عندما تمر بي لحظات لا آستطيع بها إن آستنشق هواء ذآلك المكان
لا إرادياً تذهب بي قدماي لأبتعد كثيراً عن مايسمى روتين
تختلط بي مشاعر عريقه .. بكماء .. مقيدهـ
بين آجزاء دآخلي المُـحمل بالأسرار وها هنآك آجدها دائماً ضعيفه
تبكي لا لعدم قدرتها .. ولكن لعدم ترتيبها
فهي وآنا نتصآرع على الدوآم والآقوى هو المنتصر كما يقولون
هي تريد .. وآنا آريد .. ولا إنفصام بيننا
لا تستطيع تركي ولا آستطيع تركُها ولو استطعنا لفعلنا منذُ زمن
دآئما تردد لي : ( متى سننتصر ؟ )
ودآئما آردد لها : ( ثقي بأن الله معنا )