جاءتني حالياً رساله عبر إيميلي
وأنقلها لكم هنا
من الجنسية الباكستاني يضحي بإبنته الصغيرة في عروض السرك والبهلوانيه في شوارعهم
لم أقدر رؤية الصورة...وعدم التعليق عليها
وبرغم الأالم الذي أصابني وحرقة الأعصاب
وأمنيتي أن أرى هذا الباكستاني لا أعطيه في وجهه
إلا أن هالأمر يدعو ل حمدالله على نعمة العقل
والدين والخير والنعمة التي ننعم بها
مأساة أن تكون حياتك بتعذيب إبنتك الصغيرة
مصيبة ان نجعل الآخرون يستمتعون ب ألم وعذاب أطفالنا
يالله...والرب...وما خلق...أنني في قمة الغضب والألم....الآن
ودمتم بالسعادة
/
/
/