/
/
/
ساعتي تشير كالعادة مع الإختناق
1:59
ليلاً
من صباح يوم السبت
وها أنا رجعت ولم يحقق مرادي الله
باأمنيتي المعلقة بأني لا أرجع إلى هذه الصفحات مره آخرى
ولا أزال أكتب بالقلم رغم انني مهموم ومحطم
آآآهـ ماهذا الذي يحتل أحاسيسي و روحي
ويتآلم منه قلبي
ودمتم بالسعادة
/
/
/