في اعتقادي لا يوجد ارتباط حتمي بين الدراسة في الخارج والإلتزام بآداب الحوار
فكثيرا ما نجد أعضاء هيئة تدريس حاصلين على شهادات عليا من الخارج ومع ذلك بعيدين كل البعد عن آداب الحوار والإختلاف
والآن أغلب المكتبات مليئة بكتب فن التواصل ... فبإمكان أي شخص أن يطور نفسه في هذا المجال دون السفر للخارج
بل أن الشريعة الإسلامية أول من أرسى مبادئ احترام الآخر مهما بلغت حدة الخلاف معه
وبالنسبة لقسم القانون أغلب الأساتذة يتقبلون الخلاف .... لذلك التعميم غير صحيح