رد: ~®§§][][ رابطة النادي الاهلي السعودي ~®§§][][, ~®
مقال الكاتب الكبير سامي القرشي ...
فكتور وظله
غادر فكتور معسكر فريقة الي وقت متاخر لزيارة ابن جلدته فارياس الامر الذي ادي الي عدم مشاركته لفريقة امام قطر القطري وفي جانب اخر شارك (ظل) فكتور فريقة في مبارة وديه امام قطر القطري ويظهر ظل اللاعب في الصورة وهو يحاول انتزاع الكرة من احد مدافعي الفريق القطري << هع هع قويه ..
في زمن الخبر وحرص الصحف علي ما يسمي الانفراد وتقديم كل ما هو جديد وغير معلوم بالنسبة للقاريء يتهافت زملاء الصحافة (الميدانية) او الخبرية ان جاز لي التعبير علي اقتناص الاخبار من هنا وهناك وفق مبدا اصيدك اصيدك ايها الخبر حتي ولو ورطني صديق بخبر( مضروب)
كيف لا والمساحة شاغرة داخل الصحيفة والهدف ملئها حتي ولو (حشوا) وبالطبع فانا هنا لا اعمم ذلك علي كل الزملاء ولكني اتحدث عن ذلك المواطن بعض والذي نرمي علية بكل (بلاوينا) منعا للاحراج وهروبا من فرد السبابة باتجاة زملاء نحبهم ونقدرهم ونخاف عتب المحب من جانبهم
لم يعد الاخوة الميدانيون ياتون بالاخبار عبر اجتهادات فردية بل ان القضية تطورت الي الانخراط في شبكات عنكبوتية تتكون من مجموعه زملاء هدفها تبادل المعلومات وهي عادة تجمع المقربين منهم والذين تربطهم صداقات حميمة لان هذا الجزء المهم من الوسط الصحفي مليء كغيرة بالكراهية والتكتلات
واذا كان الاخوة (الميدانيون) يحسبون علي الصحف اكثر من انتماءاتهم للاندية فان مدي تاثير اخبارهم سلبا علي اوضاع الاندية ونزع استقرارها لا يهم كثيرا بقدر رضي القائمون علي الصحيفة ناهيكم ان المسئولين عن الصحيفة انفسهم تهمهم اخبار (البيع) في المقام الاول بعيدا عن كل الالوان باستثناء لون الصحيفة (الداخلي!)
فالخبر يعتبر بالنسبة للقائمين علي الصحف مسئولية شخصية يتحمل تبعاتها ذلك الصحفي الذي جاء به بل انه يعتمد دون تدقيق او تمحيص لان أي تاخير في نظرهم للتاكد من صحته قد يذهب بالانفراد للغير فيجدون انفسهم امام صحف اخري وقد استاثرت بالخبر في اليوم التالي وكسبت رضي الجماهير
وعلية فان (شختك بختك) هو المبدا الذي يستند علية القائمون علي الصحف في اعتمادهم لنزول الخبر خصوصا وان تركة هذا الخبر وكما اسلفت سيتحملها الفقير الي الله ذلك الصحفي والذي وفي كل يوم يضع يده علي قلبة خوفا من ان خبرة ياتي بالعيد قبل اوانه وهو ما يحدث عادة
و(بعيدا عن صدق الخبر من عدمة) كيف لنا التعليق علي خبر فكتور اعلاه ..؟ فاذا قررنا الامساك عن الضحك تجاوزا عن من نقل الخبر احتراما لـ (جل من لا يخطيء) وبرغم نيران صديقة وعدم تريث في النقل فكيف لنا الا نضحك علي (عدو نفسة) الذي اعتمد خبرين متناقضين في عدد واحد مشككا في مصداقية صحيفتة امام جماهير ..؟
فواتير
راكب (صاحي!) يسال سائق تاكسي تاخذ كم وتوديني فين ..؟! فاجاب السائق الراكب جيب اللي تجيبه وخليك هنا . كيف يمكن الربط بين النكتة وموضوع المقال ..؟
كانت رسالة كليب (المقتول) للزير سالم (لا تسامح يا سالم) ورسالة الجمهور الاهلاوي للامير فهد (خوفا) من المدافع الاجنبي (لا توقع يا فهد)
|