05-03-2011, 08:34 AM
|
#15
|
تاريخ التسجيل: Sep 2009
التخصص: law
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 1,282
|
رد: إلى متى هذا الغطاء !!! تضايقت منه
اللي كاتبته وحده ليبراليه حقيره الله يهديها بس وانا نزلته كتحذير من هذه المواضيع ليس إلا
حبيبتي سكوت توقعتك بتقولي إننا اصلا احرار زمن العبيد ولى خلااص وربي ماانزل
رسوله المبين إلا تبيانا للناس وهدايتهم إلى طريق الصواب وليس إلى العبوديه ونحن
الآن مسلمات حرات ولسنا عبيدا او تحت قمع الرجال حبذا لو ذكرتي موقف او
شيئ شعرتي انك مقمعه تحت سيطرت الرجل ؟؟؟ لو أردتي ان تكشفي وجهك لن يمنعكي
مانع ورأيت ف الأسواق والبحر مايشيب لها الرأس لايوجد من يمنعهن ولو كنتي
تحت سيطرت ابوكي او اخوكي فهذا لصالحكي عزيزتي صراحه لااجد
اي قمع حاصل هنا أسأل الله الهدايه لي ولك وللجميع مشكوره ع المرور
|
زمن العبيد ولى , و الاسلام كرم المرأة و هذا شيئ بديهي و لا يختلف عليه اثنان ,
و لكـن عندما يقوم البعض بتغليف هذا الدين ,دين الرحمة و العدل الى دين تحريم ووعيد , ولمن تكون العادات و التقاليد سبب في منح الرجل حرية مطلقة عشان رجال ومافي شي يعيبه, اذا انتي عايشة في مجتمعنا و شايفة كيف انو حتى القوانين السعودية مااستثنت المرأة من اي شي ,لكن يجي اصحاب المناصب يمنعون عمل المرأة في كثير من المجالات و التخصصات بحجة لا تناسب طبيعة المرأة او درء للمفاسد؟ او اختراع مصطلح الاختلاط و نسبوه للدين , يمنعوها من حقها في الرزق , قبل فترة شفت مقطع على قناة الناس لشيخين , وطبعا قناة الناس محبوبة لدى الاغلبية بحسب علمي لتوجها الديني و ان كنت ارى انه توجه متشدد لا يمت للدين بصلة , الشيخ قال ان الاسلام كرم المرأة بالضرب , و الشيخ الاخر بدا يحكي قصص عن ضرب زوج اسماء بنت ابي بكر الصديق لها و بطريقة مقززة و يعتبر ذلك من الرجولة !!
اذا العادات و التقاليد اللي لمن دحين تنظر للمرأة الطبيبة بإنها خرجت عن الخط الاحمر و يوجد موضوع طرحه احد الاخوة بالمنتدى ,و كيف غلف الدين لمنع المرأة و التضييق عليها و ترديد الرجال قوامون على النساء دون وعي ,و اتمنى الرجوع لموضوع في قسم التاريخ و رؤية سطحية تفكير شباب العادات و التقاليد وعدم الوعي الحقيقي لدين الرحمة
بنت ابوها كتبت الرد على عجل عشان الباص يستناني لكن لي عودة , شكرا
|
|
|
|
في قناعتي أن قضية المرأة في المجتمع العربي لا تزال حتى الآن شأنا ثانويا، بل أعتقد أنه أصبح أقل ثانوية مما كان، خاصة أن أقصى ما تفتقت عنه الذهنية الذكورية العربية هو ابتكار مسرح دائم، على خشبته امرأة تبكي وحدتها، والحضور رجال يتسلون ببكائها ويقهقون من آلامها..
هاني نقشبندي
إن من يحب الله .. لا يكره ما خلق الله .. ولا يكفرهم .. ولا يقتلهم
حب الله هو حب أسمى .. ولا يمكن لمن يحب الحب الأسمى ان يعرف الحقد لا يمكن ان يجتمع حب الله والحقد على خلق الله في جسد واحد ..الله محبة في ذاته .. والانسان مخلوق من روح الله .. هي المحبة اذا فطرة في الانسان وما يخالف الفطرة يكون دخيلا عليها
هاني نقشبندي
|
|
|
|