من مظاهر عناية النبي صلى الله عليه وسلم بالقرآن الكريم:
1.كان صلى الله عليه وسلم حريصاً كل الحرص على أن يتعلم أصحابه القرآن ويتعلموا العمل معه فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: كان الرجل منا إذا تعلم عشر آيات من القرآن لم يجاوزهن حتى يعرف معانيهن والعمل بهن ) .
2.كان النبي صلى الله عليه وسلم يعمل بالقرآن حق عمله.
3.كان صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن كثيراً ويرتله.
أو
1- حرصه صلى الله عليه وسلم على تلقي القرآن وحفظه .
2- نهيه صلى الله عليه وسلم عن كتابة شيء عنه غير القرآن .
3- توجيهه الكتاب بكتابة كل آية في موضعها .
4- تشجيعه صلى الله عليه وسلم على تلاوة القرآن وحفظه .
5- أمره صلى الله عليه وسلم بتعاهد القرآن حتى لا يتفلت .
6- أمره صلى الله عليه وسلم بتحسين الصوت في القراءة .
7- حرصه صلى الله عليه وسلم على سماع القرآن من غيره .
8- نهيه صلى الله عليه وسلم عن الاستعجال بالقراءة .
9- تحريم القول في القرآن بغير علم .
المصدر:
http://www.quransite.com/index.php?n...&op=view&id=25
فوائد نزول القرآن مفرق:
1. ثبيت قلب النبي صلى الله عليه وسلم ومواساته.
2. للرد على شُبه المشركين أولاً بأول، ودحض حجج المبطلين، إحقاقًا للحق وإبطالاً للباطل.
3.تيسير حفظه على النبي صلى الله عليه وعلى أصحابه الذين لم يكن لهم عهد بمثل هذا الكتاب المعجز.
4.التدرج بمن نزل في عصرهم القرآن؛ فليس من السهل على النفس البشرية أن تتخلى عما ورثته من عادات وتقاليد.
5.مسايرة الحوادث المستجدة، والنوازل الواقعة، فقد كان القرآن ينـزل على النبي صلى الله عليه وسلم لمواكبة الوقائع الجديدة، وبيان أحكامها.
6.كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيراً ما يتوقف عن البتَّ في حكم مسألة ما حتى ينـزل عليه الوحي.
7.من المقاصد المهمة التي لأجلها نزل القرآن مفرقاً الدلالة على الإعجاز البياني التشريعي للقرآن الكريم، وذلك أن القرآن نزل على فترات متقطعة قد تطول وقد تقصر، ومع ذلك فنحن لم نجد اختلافاً في أسلوب بيانه.
ولا شك أن لنـزول القرآن مفرقاً، وعلى فترات متفرقة مقاصد أخرى غير ما أتينا عليه في مقالنا
المصدر: http://www.islamweb.net/media/index....ang=A&id=10155
وممكن تكتبين الجواب اللي في الموقع كامل