،
مِن دوُن قصدْ [
آحببتُــہْ ] ..

ومِن دوُن آيّ سوآبق عشِقتُـہْ

ومنْ دوُن آيّ آسبآب آدمنتُـہْ

,
كنتُ [ آبآدلـہْ آلحديث ]

!
آشآركـہْ ‘ فرحآتـہْ وَ آخفف عنـہْ آلآمـہْ

كآن يُمتعني آلحديث معـہْ

آلىَ آن آصبحتُ
مُلهِمىْ لمُحآدثتـہ
- ومَن
كآن يعلم . . ؟
بـ أنني سوفَ [ آُغرم بـ
قلبِــہْ ] ؟ !
آشتآقُ لمُشآركتِه آحدآ آ آ ث يوميِ

وآتألم حينَ آعلمُ بأنّه /
يكتئِب أو يسكنهْ
حزن 
- بلآآ شعوُر
" سكنَ قلبيْ
"

وآستلذّ بالعشق بِمفرَدھٍ وحتّى هذھٍ آللحظـہْ

وآنَآ آزدآدُ جنوُنَـاً بـِ
حُبــہْ 
،