
19-04-2011, 07:29 PM
|
 |
|
|
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الكلية: كلية الاعمال برابغ
التخصص: موارد بشرية.^_^.
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: متخرج
البلد:
منطقة الرياض
الجنس: ذكر
المشاركات: 3,545
|
|
فيديو: ساحر (القذافي) يهدد العالم بـ(المربوط الليبي)
بسم الله الرحمن الرحيم
^^
قبل ماندخل في الموضوع ^^
معقوله فيه ناس بهالعقليات ؟؟
معقوله فيه ناس ترضى بقتل الملايين من الشعب علشان سفاح وعائلته ؟؟
معقوله ضميرهم ميت لهالدرجه ؟؟
معقوله العالم من حولهم ماله قضية غير الظلم في ليبيا وهم في خزعبلات الجاهلية ؟؟
معقوله بلاط السلطان مغري لهالدرجة اللي فيها ننسى اهلنا و وطنا ؟؟
معقوله هالقناة تبث الاكاذيب كل يوم وريحة دم الابرياء في كل مكان ؟؟
........
هدد رجل روحانيات ليبي، الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، بإشاعة الفوضى والظلام، وإطلاق المربوط الليبي، إن لم يتراجعوا ويرحلوا عن ليبيا.
وقال يوسف شاكير، عبر برنامج "عشم الوطن" على القناة الليبية، موجهاً حديثه إلى الليبيين إن "الصالحين يحاربون معكم، وإن أهل الباطن معكم"، في إشارة إلى الجن.
ويظهر شاكير يومياً على القناة الليبية لعدة ساعات، يقوم خلالها بكيل الشتائم والسباب للغرب والعرب على حدٍ سواء، مصمماً على أن من يطلق عليهم ثوار ما هم إلا أتباع تنظيم القاعدة، وأنهم يتعاطلون حبوب الهلوسة والمخدرات.
وهذه نص الرسالة التي وجهها شاكير:
من الحكيم سليمان إلى السلطان "حسحبتوه" المغرب.
لقد كثر الهرج والمرج والأخذ والرد عليه.. أرسل طيوره أزرب الخضر.
عليهم دُك بلادهم من جنس العمل.
واحدة بواحدة والبادي أظلم.
عمم الظلام.
إبدأ بولايتين ودع البومة السوداء تنعق رد الفعل بالمثل.
وتتجرع الإشعاع الياياني.
واهرج وامرج من يسكنها.
عبثاً تحاول نقلهم بالسفن.
وإلى أين.
تخندقهم بالسراديب هراء.
ستنعق البومة الندم والحسرة.
لا حل للإشعاعات النيزكية أيها الأمريكيون.
إرحلوا قبل أن يداهمكم الموت البطيء السريع.
تراجع وعوّض ما فاتك وإن تقدمت على العناد.
سنتقدم على أكبر فوضى بالعالم.
وأنتم تعلمون من هو "المربوط الليبي".
السلطان هيمشاس..
أرض الأتراك تنشق بزلزال من أجل بيع الدين بالدنيا.
السلطان أشاوس.
أرض الإنجليز.
إرحلوا يا آدميين.
هذه المدن إنذار..
الموت قادم لا محالة..
قادتكم لم يتركوا لكم أي خيار.
ستموتون غداً باليوم.
لعنة الله على السحرة والظالمين


.....
...
 
وشكراً لكم و لا تفي .. ..............................
|
|