اذا كان هذا المقال حديث عهد فأحسب أنه كُتب حين تم اعتقال شيخنا سليمان الدويش في الأسبوع الماضي ولا يزال رهن الإعتقال,
كما قد تم استدعاء الكاتب الرائع ابراهيم السكران -غير مرة- لكن لم يعتقل ,
ولا ننس بالطبع فضيلة الشيخ خالد الراشد وهو من قد سُجن بأفضل تهمة عرفتها البشرية وهي الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم فلله دره من سجين ولله درها من تهمة.
وليسوا وحدهم فناك الكثير من طلبة العلم من يقبع خلف القضبان بسبب حقد ذوي الأهواء وفتنتهم لدى ولاة الأمر وتصوير أن هؤلاء العلماء هم خطر على البلاد والعباد!
ولفضيلة الشيخ يوسف الأحمد -حفظه الله من كيد كل كاره- جهود حثيثة لدى ولاة الأمر لفك أسر أهل العلم,
أسأل الله تعالى أن تكلل جهوده بالنجاح وأن يجزيه عنهم خير الجزاء.
بورك فيك أخي دارس
تحسن الإختيار دوماً ماشاءالله.