سأقول لكـ هذه القصة التي أجزم أنكـ تعلمها وهي قصة المهندس اليابني الذي أرسل إلى الغرب أيام بداية صنع المحركات ولم تقف اللغة عائقا أمامه بل استطاع مجاراتهم وصنع محركا بنفسه وعاد إلى اليابان وبنا مصانعا وأصبحت اليابان أحد أكبر الدول التي تشتهر بصنع المحركات ذات القوة والتحمل الشديدة.
والمغزى والهدف من القصة أنه عندما تتحقق هذه القصة في العالم العربي يحق لنا تعليم الطب بلغتنا.