عندما اقرأ مدوّنة أحدكم أخاف على نفسي وأخاف على صاحب المدونة
فقلمي ميّال لأخذ قبس من نوركم ، وقلمي ميّال إلى أن يبقى فريدا ، فكيف أوفق بينهما
كيف لي أن أبقي قلمي وريدا يمتد من قريحتي إلى هنا ليخرج مكنوناتي أنا وحسب
ليمثلني أنا وحسب ، ليتحدث عني أنا وحسب ،
لايكون ذلك إلا باعتزال مدوناتكم أعزائي
لذلك أعذروني ، لن أطّلع على مدوناتكم الآن ، ربما في وقت لاحق
كل مافي الأمر أني لا أريد سرقتكم فقط