أولاً ،،،
أعتذر عن الخطأ الذي قام متصفحي به ... حيث قدم سطراً قبل سطر
وإنما قصدي واضح بأنني لم أنسى قصيدة الشاعر المتمكن في الدفاع عن أم المؤمنين عائشة
ثانيا ،،،
أشكر أخي دارس أوصل طلبي غير المباشر للشاعر للتوضيح
ثالثاُ ،،،
أشهد للـ الشاعر بالإبداع مهما كان غرضه من القصيدة ... وصدقني للن تتوه عني
صفات البشر من صفات الحجر ... فالكعبة لا تسقم ولا تمشي ولا تبوح ضمنياً
..
..
يا حمرةَ الخـدِ بل يا طيبَ مبسمِها ... يا كاعـبَ النهدِ ما أحـلى سـجاياكِ
..
..
يا ساحرَالطرفِ رفقاً في مُقاتلتي
..
والخــصرُ ناحـلُ يشـكو جـورَ أعـلاهُ ... ويـشـتكي أبـداً مـن ظـلمِ أوراكِ
..
..
..
لـكنّـها مــن بـناتِ الإنــسِ طينـتُها ... مــسكــيّـةٌ والـتـثنـي خــــوطُ آراكِ
..
..
وأغـبطُ الأرضَ فـلتهـنأ بمـمـشـاكِ
..
..
فـلو أصابَكِ بعـضُ السُــقمِ مـن سقمي ... لاشتـقتِ للموتِ والأرماسُ سُكناكِ
حاشــاكِ يا مـن لـها في القـلبِ ممـلكةٌ ... مـن كلِ ســوءٍ فمـا أرضى ببلواكِ
..
..
أصابـني الـهـمُ إن بُـحتِ بشكواكِ
..
نظم : سعيد بن صالح بن علي الحمدان
|
تعلمت في حياتي أن أكون صريحاً في رأي أو كلمة .... دون الإنتقاص من القصيدة المذهلة
أقولها صريحة لا أعلم بحكم إستعارة مناسك الحج للغزل العذري
كنت أتمنى أن يكون القسم الأول في الكعبة وباقي القصيدة في التغزل بالحبيبة
شكراً لك أخي ثامر وشكراً للشاعر المبدع ... وعسى أن تنقل لنا جديده