الفكرة طيبة , كنت أكتب الكلمة الصعبة وأعلقها على الثلاجة
بس أرجع ما ألاقيها فيبدا التحقيق ومن ولماذا وفين وليش
سلمتْ
.
.
يا أخي من يعارضك على كلامك يتعب رأسه , فأنا بنفسي أجلس مع فتيات صغيرات خمّرت الألعاب الالكتورنية والنت رؤوسهم .. أتحدث لإحداهن فتقول هاااه كذا مره حتى تركز معي ..
أنت أتيت بالمشكلة من الناحية البليوجية وأنا أخبركم بها من الناحية السلوكية ..
التقنية تحتاج لتقنين .. يحتاج الناس لترويض < إي نعم ترويض..
إذا تحدثنا عن الكهربية بالجسد فقديما يا متعلمين :
كان الناس ينامون وخلف رؤسهم جدران من طين أو أروقة من خيام
فحين النوم وسبحان الله تخرج الكهربية التي شُحنت إلى الجسم عُنوة وتجد مسارا لتغادر المخ
من لا يصدق هذا فهو عدوا لما جهل ولا حرج عليه فالإنسان يعادي ما يجهل
والآن أبصروا جدراننا من طوب كالحديد فلا تخرج الكهربية من رأس الإنسان, إلا وتصطدم بالحائط المنيع وتعود لحيث خرجت (جسد حاملها المستعد لكل نيترونة كهربائية)
فالأمر مسلّم به قطعا ولزاما أن نتعب من التقنية فمن منا سينام في خيمة أو حائط بيته من طين أو حتى خشب؟!!
لذلك لنرحم رؤوسنا مما بليناها به
أخيرا :
أعرف أحدهم (مبرمج مهووس بالبرمجه)
أصيب بالصرع بسبب الكمبيوتر (زاد في جسدة الكهربية)
أسأل الله أن يرفع عنه البلاء ويحفظه لعياله.