/
أتمنى أن يتأهل الأجدر من بين عمان تايلند السعودية
- التقطتها الشَقيقة بـِ ذكاء. وَ يبقى لنا مُجرد أمل بَاهت :(
أعلامي محنك ، توالت السنين وأسلوب د.فيصل القاسم هو هو لم يتغير ^^
- يُعجبني كَثيراً فـَ هو تَارة يُشعل النقاش وَ تارة أخرى يطفيه. كل ذلك بـِ مكر وَ دهاء.
ههههه صورة جميلة أخي تركي ^^
تصدق نفس الحالة تمر علي لكن مع مفتاح السيارة ^^
أذكر اني نسيت المفتاح في السويتش ليلة كاملة والحمد لله عدت على خير ^^
- هههههههه ، عَلى الأقل أَفضل وَ أبرك مِن الي يخرج البقالة وَ يقفل الباب وَ السيارة شغالة بـ مكيفها وكل شيء !
وفي ياخي تركي ، ونعم الصديق ياتركي ^^
أضحك الله سنك سطر جميل ^^
- لأني أَعلم جيداً إلم أفعل سـَ يأتيني (بوكس) قوي عَلى كتفي المصابة ! ههههههه.
على ذكر القهقات ^^
كنت في ثاني متوسط او ثالث متوسط وفي غرفة المختبر والحصة (علوم) كان الدرس عن الطاقة والذرة تكلم المدرس عن أنواع الطاقات وطرق تحويلها ^^
ثم سأل سؤال خارج الكتاب وخارج الشرح ومن يجيب له 5 درجات ^^
السؤال / كيف تتحول الطاقة الكيمائية إلى طاقة ضوئية ؟ أن لم تخني الذاكرة كان نفس الصيغة ^^
كل من في الفصل عجز عن الإجابة بعد تفكير رفعت يدي وقلت بلهجتي ( الكامرة )بدل الكاميرا ^^
سمعت القهقات من جميع الطلاب البعض على لهجتي والبعض على غباء الاجابة ^^
ضحك المدرس وأسكت الطلبه وقال كيف ^^
قلت البطارية طاقة كيمائية وتتحول إلى طاقة ضوئية عن طريق الفلاش والمسؤول عن التحويل هي الكامره او الكاميرا ^^
الحمد لله كانت الخمس درجات من نصيبي وتبدلت القهقات إلى علامات أستفاهم فوق رؤوسهم ^^
- ههههههه. رائِع بجد جَواب أعجبني بـِ لهجة جميلة. تستحق الـ خمس دَرجات ههههه.
والدي قلمة باركر له جيب مخفي في الجيب الأمامي ^^
نادر أن يختفي او يسرق مثل والدك ، لكن هناك فرصة إذا كان تخطيط السرقة جيد ^^
- لَدينا بـِ البيت حَالة عَجيبة غَريبة. بـِ جد كل شيء يضيع وَ الكل يقول (مادري !). لـ درجة مرة اتفقنا نحط شيء ونقول (نشوف بكرة نحصله مكانه ولا لأ) ، وَ بدون أي مبالغة اليوم التالي هو مختفي ولا زال الجميع (لا يدري) ههههه. هذا مآ يُغيظ أبي كثيراً !.
ههههه أبشرك ياخي تركي فزت بـ ريال في مسابقة البطل وساعة بلاستيكية بعد تجميع ملصقات سنتوب وقلم غير فاخر بعد مشاركتي في الطابور الصباحي ^^( كلها قديمة )
حظ اوفر أخي تركي ^^
- أذكر كَان بـ صفي ابن صَاحب محلات (بن داواد) وَ كان اسمه (أنس) وَ كان أيضاً طالب آخر اسمه (أشرف) ابن (نجار) اعتدنا أن نتعامل معه فِي تفصيل الأبواب وهكذا. الأول كان يأتي وَ في شنطته لعبة نجتمع عليها مبهورين في الفسحة إلا أشرف ! ، فقد كان كل همه جمع ملصقات السنتوب في دفتره الصغير كان يحلم بتسليم الدفتر إلى المركز لـ يحصد جائزته. من بعدها لم أعد أعرف هل فعل أم لأ. سبحان من قذف في قلبه القناعة والرضى !.
فلسفة تركي ^^
جميلة كالعادة ^^
- شكراً يـَ صديقي ; )
::
!
....
شكرا اخوي تركي واتمنى لي ولك التوفيق ^^
- لك امتناني يـ الغالي.