28-11-2011, 09:22 AM
|
#136
|
تاريخ التسجيل: Apr 2008
كلية: كلية الهندسة
التخصص: هندسة كهربائية
نوع الدراسة: متخرج - انتظام
المستوى: متخرج
البلد: مكة المكرمة
الجنس: ذكر
المشاركات: 4,737
|
رد: ::] العَزفِ الأخِير [::
/
- هَل مَررتم بـِ :-
* النَسيان فَجأة وَسط سَرد قصة لـِ مَجموعة مِن الأصدقاء. تُحاول أن تَتذكر ، يسود الصمت ، يُصبح الموقف بارداً وَ يذهب الحَماس !
* إصابة مَعرفة مَا يجول فِي خَاطر أحدهم وَ التنبأ بـِ ماذا سيفعل !
* فجأة تُصبح اللحظة وَ كأنها نسخة كربونية مِن لحظة سَابقة !
* الإستماع إلى أَصوات أناس تَعرفهم. حَقيقة لا خَيال !
* تَستيقظ لـِ تُصلي ، ثم تَذهب مَرة أخرى لـِ النوم. تستكمل نفس الحُلم وَ كأنك ضَغطت (بوس) !
* فَجأة تَكون وَاقعياً وَسط الحُلم ، وَ تعلم جيداً أنك تحلم وَ أن العَالم العائِم الذي أنت فيه ماهو إلا خيال ، لـِ تفعل مَا تشاء وَ أنت بـِ قمة السَعادة !
* تَقف عند الإشَارة. تنظر إلى السَيارة الواقفة بـِ جانبك. تَشعر وَ كأنها تَتراجع بـِ بطء إلى الخَلف !
* تَنظر إلى شَخص وَ كأنك فعلاً قد التقيت به سابقاً. حَتى نَبرة الصَوت .. / الحَركة وَ الكلام.
::
- إن حَدث مَعكم ، فـَ أنتم كنتم نقطة لـِ تَلاقي وَ تَداخل عَالمين أحدهما وَاقعي وَ الآخر خَيال. وَ هي أحداث تَصير فعلاً وَ ليس لَها أي تَفسير سِوى أنّ الأشخاص الحَالمين هم بـِ العَادة لَديهم قُدرة عَالية عَلى التَواصل العَائم الذي لَيس له قرار. دَائماً ما كنتُ أؤمن بـِ تَخاطر الأفكار وَ تواردها. وَ دائماً ما كنت أبعث بـِ أحاسيسي وَ مَشاعري نَحو الفَضاء الغَريب ، مَع يقين تَام أنها سـَ تُرصَد. هَذه المَرة سـَ تزورين الوَجه الآخر مِن الحب ، فَكما كنت واقعياً به تارة ، سـَ أكن به خَيالياً تَارة أخرى. وَ ليس عَليكِ إلا المُشَاهدة وَ الإستمتآع !
|
|
|
|
|