.
.
.
.
؛؛ آلســلآم عليكــم ورحمــة آلله وبــركـــآتــــه ؛؛
؛؛ صبــآحكـ \ ــم & مســـآئكـ \ ــم .. سعـــآآدهـ مـآ تفــآرقكـ \ ــم ؛؛
~,, || ,, هــذهـ خــدعــة و إلآ مـصـيـبـة لآ و آلله هــي مـكـيـــدهـ ,, || ,,~
؛؛ أتمنـــى أإن ينــآل إعجآبكــم .. وتــسعدني إآنتقــآدآتكــم ؛؛
.
.
.
جــآآنـي ضــآآآيق آلخـآطـر ودمــع عـيـنــه مـنهـمــر
يــقـولـي أبـتـرك آلــديـرهـ وأســآفـر لـدولـة بـعـيـدهـ
وهــذآ أبـــد مــو بـيـدي و [ أنــآ ] وآلله مــتـكــدر
لأني أبــتركـك وفــآجئـونـي بـ هـآلدورهـ آلجديـدهـ
و وعـدني مآ يـنسآني ومكـآني عند قـلـبه بيدهـ أشــر
وقآل إنــي حـبـيبـه وحبي يجري بشريــآن ووريــدهـ
هـــذآ بـس إلـلـي نـطـق بـه وقـآلـي بـ يـغـيـب شــهـر
و بـعــد هـذآ ودعـنـي ورآآآح لـ آلـدولــة آلـبـعـيــدهـ
نـسى يـقـولي إيـش آلـدولــة وأنــآ مـآ قـمـت أسـتـفسـر
لآني خفت عن رحلته يتآخر وهمه مآكنت أبي أزيـدهـ
و مـن رحـل وآلـشـوق بـ آلـقلـب زآيد لآغـلى آلـبـشـر
و - آلـقصـيـد - لـه أهــديــه ولـ غـيـرهـ مـآ أجـيــدهـ
هـو جـنـون عـشـقـي هـو كـونـي هـو شـمسـي و آلـقـمـر
و كـــل [ آلمشــآعـر ] لــه تـحـيـآ ,, لـو كـآنـت بـلـيـدهـ
آلوحـيد مـن عـشت بـ قـربــه أجـمـل لـحظـآت هـ آلعـمـر
و كـل يــووم لــنـآ فــي - آلـحـــب - قـصــة جــديــــدهـ
و أنتظـرتـه عقـب شهـر ولآ رجـع ولآ جآني عـنـه آلخبـر
و أنـآ إلـلـي عـلـى أعـصـآبـي وحـيــآتـي دونـه شــديــدهـ
و [ قــلــت ] أبـتــصـل فـيــه و أشـوفــه لـيـه هـو تــأخـر
ودقـيت وجآوبني شخص ثآني وهـ آلشخص وآلله أحـيـدهـ
و مـن سـمـعـت صـوتـه و - آلـغـضـب - فــيـنـي تــفـجـر
و مآ قــآل غـيـر أنـآديـلك (.. فــلآن.. ) لـو إنــك تـريـدهـ
أنصـدمت وقـلـت مشكور ومن دونـه فـي حيآتي أبصبـر
وبلغه خآلص آلتحيآت وعسآهـ تهـنى بـ هآلدورة آلجديدهـ
و قـفــلـت مـنـه و أنــآ و آلله إلـلــي [ مـتـشـتـت ] فــكــر
هــذهـ خــدعــة و إلآ مـصـيـبـة لآ و آلله هــي مـكـيـــدهـ
إلآ ( هــو ) مآ توقعت طعنة خيآنته وبيدهـ يحفر لي آلقبـر
إلآ ( هـــو ) مـــآ هـقــيـت حــبـي لــه يـنهـيـه ويـبـيــدهـ
مشكـور يـ آلـغـآلي على هـ آلـكذبـة وأخذت منـهـآ آلعبـر
و أنــآ مـتـهـنـي فــي بـعـآدك وحــيـآتـي دونـك رغـيـدهـ
.
:: بـ قلمــــي ::
؛؛ دمـــتــــــــم ؛؛