[أبو دجانة]

سأكتب بعض ما أتذكره من الأسئلة لعلها تفيد اللاحقين :


س/ النزاع في مسألة النية في الوضوء و الغسل هي : 1-الأقيسة 2-الحرج في نسيان النية وخيارات اخرى

س/ هل يصح ان مذهب ابي حنيفة في ان الولاية على البالغة ولاية ندب واستحباب ؟

س/ مذهب أهل الحديث كان في : 1- اليمن 2- الحجاز 3- العراق وخيارات اخرى

س/ ذهب الجمهور في ايجاب النية في الوضوء والغسل ان الحديث ظني الثبوت ظني الدلالة ؟

س/ استدلال الحنفية في إيجاب الزكاة بالمعقول ما هو ؟ طبعا أتى الدكتور بخيارات لا اذكرها لكن الجواب في الكتاب الثاني

س/ من كتاب الفقه المقارن ؟ 1- المعونة في الجدل 2- صحيح البخاري 3- لاشيء مما سبق

س/ سبب ان ابي حنيفة توسع في القياس ؟

س/ هل يصح ان الحنفية أخذوا بالقياس ولم يعتمدوا على الكتاب والسنة ؟ او كما جاء السوأل

س/ تعريف التخريج ؟ أتى الدكتور بالتعريف وانت تختار المصطلح من ضمن الخيارات

س/ هل يصح ان من اصول الأمام احمد إذا اختلف الصحابة أخذ ما كان اقرب من الكتاب والسنة ؟

س/ هل يصح ان من اصول الامام احمد الأخذ بالحديث المرسل والحديث الضعيف إذا لم يكن في الباب شيء يدفعه ؟

س/ أصول الإمام الشافعي ؟

س / هل من راعى المعنى المعقول لم يشترط لجواز القصر سفرا طويلا تحل فيه المشقة ؟

س/ هل يصح ان ابن تيمة وابن القيم استدلوا بالاية التالية -قال تعالى- (( الطلاق مرتان)) بجواز جمع الاثنين دفعه واحدة ؟

س/ هل يصح بأن ابي حنيفة استدل بالآية -قال تعالى_((فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن )) في عدم اشتراط الولي وذلك بأضافة النكاح اليهن ؟؟

س/ الفقه المقارن لاجديد في هذا الاسم الا اسمه ؟؟

س/ مؤسس مدرسة أهل الرأي : 1- أبو حنيفة 2-مالك 3-احمد- الشافعي

س/ هل يصح ان العامي لامذهب له حتى لو تمذهب بمذهب فأنه لامذهب له ؟؟

س/ استدل الذين لايوجبون الزكاة في حلي الذهب والفضة قول الرسول عليه السلام (( يا معشر النساء تصدقن ولو من حليكن )) هل ان التصدق في الحديث الصدقة التطوعية؟؟




هذا ما تيسر لي إعداده , وسامح الله الدكتور اسماعيل زين وعفا عنه فلو انه على الأقل قال لنا ان كتب المذاهب الكثيرة الي في الكتاب الاول وايضا مصطلحات المذاهب ليست معنا لكان وفر علينا وقت ومجهود بذل فيها وكان صبينا جميع جهدنا في الكتاب الاخر وخصوصا المسائل الخمسة لأنة أكثر الاسئلة من المسائل الخمس ولاجاء سوال لا من المصطلحات ولا كتب المذاهب !!!!!!

لكن .. الله المستعان


يا أخواننا اللاحقون ركزوا على الكتاب الثاني الفقه المقارن فجل الأسئلة منه ..


دعائكم في سجودكم لاهنتم ..