29-03-2012, 12:17 PM
|
#3822
|
تاريخ التسجيل: Oct 2010
التخصص: إدارة سكن ومؤسسات
نوع الدراسة: إنتظام
المستوى: السابع
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,170
|
رد: ™¶¤ •°•°•][ஐ◄███▓▒░ رابطة الزعــــ نادي القرن ــــــيم ░▒▓███►ஐ][•°•°• ¤¶™
بعد نجاحه مع أولمبي الهلال
«المفرج» مرشحاً للعمل في إدارة منتخب تحت 22 عاما

كتب – فيصل المطرفي
رشحت إدارة المنتخبات السعودية اداري الفريق الاولمبي بنادي الهلال فهد المفرج للعمل كإداري في منتخب المملكة تحت 22 عاما، وذلك عبر خطاب أرسلته الأمانة العامة لاتحاد القدم لأمانة نادي الهلال ويأتي ذلك نظير النجاحات الكبيرة التي حققها المفرج في إدارة الكرة بالفريق الاولمبي الأزرق ويعتبر المفرج من الكوادر المميزة التي دخلت العمل الإداري بعد مسيرة طويلة في الملاعب، وينتظر أن يحدد المفرج موقفه من العرض الجديد الذي وصله خلال الأيام المقبلة رغم أن المصادر تؤكد موافقة المفرج مبدئيا لخدمة رياضة الوطن عبر احدى المنتخبات.
.. .. ..
بدلا من الموعد السابق في 29 و30 مايو
الآسيوي يحدد موعداً جديداً لدور الـ16 بدوري الأبطال

الجزيرة - تركي الفهيد
حدد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يومي 22و23 مايو القادم موعدا لدور الـ16 بدوري الأبطال الآسيوي بدلا من الموعد السابق وهو 29و30 مايو وجاء تغيير الموعد حتى لا يتضارب مع الجولة الأولى بالمرحلة الأخيرة لتصفيات كأس العالم 2014 والتي ستنطلق يوم 3 يونيو القادم وكذلك ارتباط بعض لاعبي المنتخبات بأيام الفيفا وجاء ذلك بعد عدة اقتراحات سابقة من الاتحادات الأهلية من بينها الاتحاد السعودي الذي قدم اعتراضه على إقامة دور الـ16 لدوري أبطال آسيا في نهاية مايو وهو ما لم يسمح للكثير من الفرق المتأهلة من الاستفاده من لاعبيها الدوليين وقد ناقشت لجنة المسابقات بالاتحاد الآسيوي في اجتماعها الأخير الذي عقد بالعاصمة الماليزية كوالالمبور يوم 22 مارس الحالي عدة مقترحات بشأن اختيار موعد جديد لدور الـ16 بدوري الأبطال حتى استقر الأمر على إقامة المباريات يومي 23و 22 مايو وبعد أن أرسل الاتحاد الآسيوي كتابا الى أعضاء لجنة المسابقات بالاتحاد يتضمن الموعد المقترح الجديد وهو ما وافق عليه جميع أعضاء اللجنة ليقام بذلك دور الـ16 بدوري أبطال آسيا بالموعد الجديد بدلا من 29و 30 مايو القادم وتشارك ثلاثة أندية سعودية في دوري المحترفين الآسيوي وهي فرق الهلال والاتحاد والأهلي بينما يشارك نادي الاتفاق بكأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
.. .. ..
دوري موبايلي للمدارس يختتم أدواره النهائية بالأحساء
ضمن منافسات دوري موبايلي للمدارس للمرحلتين المتوسطة والثانوية اختتمت في منطقة الأحساء مباريات الأدوار النهائية الخاصة بالمنطقة برعاية مدير عام التربية والتعليم الأستاذ أحمد بن محمد بالغنيم ووسط منافسة قوية وندية بين مدارس المنطقة المشاركة في الدوري. واستطاع فريق مدرسة الضحاوي خطف لقب بطل المرحلة الثانوية بعد مباراة ماراثونية جمعت الفريق بنظيره مدرسة العمران، في مباراة لم تحسم نتيجتها إلا بالركلات الترجيحية وبنتيجة 9-8. وحيث نال اللاعب أحمد الراجح من ثانوية الضحاوي لقب أفضل هداف. أما المرحلة المتوسطة فشهدت هي الأخرى تنافس شديد، حيث تأهل فريق مدرسة الفاضلية على حساب فريق مدرسة العيون وتم توزيع الكؤوس والميداليات على الفرق واللاعبين. وشهدت المباريات حضور مميز من رؤساء أندية الفتح والعدالة وهجر والنجوم والطرف والعيون وعدد من المهتمين بالرياضة بالمنطقة، في تظاهرة رياضية تعكس مدى الاهتمام الذي بات يحظى به دوري موبايلي للمدارس. وكان دوري موبايلي للمدارس قد تخطى مرحلة النهائيات في العديد من المناطق حول المملكة أبرزها مكة المكرمة، جدة، الطائف، القصيم والليث، في انتظار النهائيات المُجمعة التي تنطلق في شهر مايو المقبل والتي تُعلن عن الفائز بالدوري لكل من المرحلتين المتوسطة والثانوية على مستوى المملكة.
.. .. ..
جماهير الهلال وسخرية الرئيس
سليمان الجعيلان
كشفت مباراة الغرافة وبعدها النصر مدى الوهن الفني الذي يعيشه الهلال ومقدار الفوضى الفنية التي تسيطر على أداء الهلال حتى أصبح الفريق بلا هوية داخل الملعب بسبب التخبط الفني الذي يمارسه مدرب الفريق إيفان هاسيك الذي أتوقع أن الهلال مع هذا المدرب لن يبتعد كثيراً في بطولة الأبطال أو في البطولة الآسيوية.. حقيقة الهلال ما زال يلعب ويفوز بهيبة الفريق وباجتهادات لاعبيه وهذا الأمر واضح من خلال ردة فعل جماهيره الباردة بعد فوز فريقهم الأخير على النصر وذلك لأن الهلال عودهم باقتران المستوى بالنتيجة.. وهذه إحدى ميزات الهلال وفي نفس الوقت تشكّل مشكلة لدى إدارات الهلال وهو جمهور الهلال الذي لا يقبل أن يشاهد فريقه إلا بأحسن حال نتائجياً وفنياً كما حدث بالضبط في مسابقة ولي العهد عندما فاز على فريقي النصر والاتحاد لذا كانت فرحتهم بطعم الفوز مضاعفة.. جمهور الهلال هذا الجمهور العظيم الذي تحدث عنه ذات مرة أحد رؤساء الأندية في مجلسه الخاص بأن لو كان لديه جمهور مثل جماهير الهلال لواجه بهم كل القوى المضادة له.. جمهور الهلال هذا الجمهور الذي يعتبر الرقم الأول والصعب في دعم ومساندة فريقه بدون توزيع تذاكر أو دخول مجاني واسألوا المنظمين في استاد الملك فهد عن أعداد حضورهم في المباريات الحساسة والمهمة وآخرها أمام بيندكور الأوزبكي في البطولة الآسيوية .. جمهور الهلال الذي أثبتت كل الدراسات والإحصائيات شعبيته الجارفة وأعداده الهائلة أصبح بكل ألم يسخر منه ومن انتقاده وآرائه ويشكك في عطائه وبذله لناديه!!.. أيضاً جمهور الهلال لديه من الإدراك والوعي ما يكفيه لتقييم أداء فريقه لم يخرجوا عن النص ولم يبالغوا في مطالبهم لا يستحقون أن يخرج رئيس ناديهم ليسخر بهم ويغرد في تويتر (نحن جالسون بينكم ولن نغادر) وكأنه يستكثر على جمهور الهلال الخوف على ناديهم وينكر عليهم امتعاضهم من وضع فريقهم الفني غير الجيد!!.. عموماً هذا جمهور الهلال بكل مميزاته وعيوبه شاء من شاء وأبى من أبى واسألوا عنه وعن وقوفه ودعمه الأمير بندر بن محمد وغيره ممن رأس الهلال وكذلك اسألوا النعيمة وسامي ويوسف عنه وعن مساندته وتأثيره ويكفي أن نقول وبملء أفواهنا هذا جمهور الهلال.
مدرج الشباب يستحق البطولة
منذ بداية الموسم وفريق الشباب واضح بأنه سيكون منافساً ومنافساً قوياً على بطولة الدوري وذلك من خلال العمل الجبار الذي قام به رئيس النادي الأستاذ خالد البلطان في البداية من التعاقد مع مدرب أبدع إدارياً من خلال فرض النظام الصارم داخل الفريق واقنع فنياً من خلال صناعة هيبة وشخصية للشباب داخل الملعب.. وهي إضافة تضاف للهيبة الإعلامية التي استطاع الأستاذ خالد البلطان لوحده ان يصنعها لناديه خلال فترة رئاسته لناديه بعد ان نجح وبامتياز من إيجاد صوت إعلامي قوي ومستقل شبابي فرض وجوده وتواجده في جميع وسائل الإعلام .. استمعت إلى مداخلة الأستاذ خالد البلطان في برنامج كورة وأعجبت بلغته وثقته في فريقه التي تعبر عن لغة الأبطال الذي يتقنون التحدي داخل الميدان ولا يهتمون بما يُقال أو يطرح في الإعلام .. وتلك اللغة ربما هي ما استفزت بعض الإعلاميين الأهلاويين الذين أساؤوا إلى أنفسهم وإلى ما يدعون من رقي منسوب لناديهم كشف حقيقته ما قيل قبل وبعد مباراة الشباب وهجر .. بصراحة وبدون مواربة او مجاملة أزعم بأن من يستحق لقب الدوري هذا الموسم هو فريق الشباب لأنه الأفضل استعداداً قبل بداية الموسم والأقل استفادة من أخطاء التحكيم وهي أقل مكافأة للمدرج الشبابي الصاعد بقوة لمصاف الأندية الجماهيرية بعد أن راهن وعمل واجتهد الأستاذ خالد البلطان على إعادته بعد أن كاد أن يختفي.
نقاط سريعة
- ما يحدث للدوري من تأجيلات وتبريرات يعطي انطباعاً بأن الرياضة السعودية ما زالت تُدار بعقول الهواية.
- يبدو أن لجنة المسابقات تعتقد بأن المنافسة فقط بين أندية المقدمة ونسيت أو تجاهلت بأن حتى أندية المؤخرة بينهم تنافس على عدم الهبوط لذا من العدل والمساواة بأن تلعب جميع المباريات في وقت واحد.
- كالعادة مرت الكوارث التحكيمية في مباراة الهلال والنصر الأخيرة مرور الكرام لأن المتضرر الهلال.
- هل التلميح بالاستغناء عن لاعب الهلال المغربي يوسف العربي أو تصاريحه بأنه يريد العودة إلى اللعب في أوروبا لها علاقة بالمستويات الضعيفة التي يقدمها مع فريقه الآن؟!.
- بالرغم من ابتعاد الهلال فعلياً عن منافسة الأهلي على بطولة الدوري حيث أن الشباب هو من ينافسه إلا أن بعض الإعلاميين الأهلاويين ما زال الهلال يشكل لهم هاجساً ورعباً يعيشونه في من خلال كتباتهم وأحاديثهم الإعلامية.
- يكفي الشباب أنه الفريق الوحيد الذي لم يخسر من الهلال وهذا من وجهة نظري مقياس حقيقي لقوة وضعف أي فريق خصوصاً إذا حضرت عدالة التحكيم لأنها قد تتكرر نتيجة أربعة الدور الأول.
- هذا الموسم يُعد وبكل أسف أكثر موسم يشهد مشادات ونزاعات بين مسئولي الأندية بعضها معقول وأكثرها خرجت عن النص.
.. .. ..
أكثر من عنوان
سطوة الهلال وعالمية النصر!!
على الصحن
لا أظن أن مرارة الخسارة من الهلال، أشد مرارة على النصراويين من رؤيتهم لاعبي المنافس وهم يخرجون من الملعب بعد الصافرة الأخيرة مباشرة، وخروج جماهير الفائز من الملعب دون الاحتفال وترديد الأهازيج، وهو ما يحدث في جميع مباريات الديربي في العالم.
لقد بصم نواف العابد على نهاية قصة التنافس الذي كان بين الهلال والنصر، وأكد انه أصبح شيئا من التاريخ والذكريات فقط، وهو الأمر الذي سلم به الكثير من النصراويين وأولهم المدرج الأصفر الذي أصبح حضوره شحيحا في مباريات الديربي، بدلالة المدرجات الشمالية الفارغة مقابل حضور مميز من الجانب الهلالي الذي أصبح يحضر للملعب وهو يتساءل فقط عن عدد الأهداف... أما الفائز فهو محسوم سلفا.
لقد انتهى التنافس بين الهلال والنصر، على الرغم من محاولات البعض نقله من الملعب إلى الإعلام بكل أنواعه، على الرغم من محاولات بعض جماهير النصر تسجيل وجود دائم في المواقع الإلكترونية من أجل النيل من الهلال والتقليل من الهلال وإنجازات الهلال، وهي المحاولات التي تنتهي بالفشل دائماً لان المهارة والموهبة والتخطيط السليم طويل الأجل هو من يكسب في النهاية.
فاز الهلال للمرة الرابعة على التوالي على جاره، وسيطر على كل مبارياته معه، بل إن النصر لم يحقق الفوز على الهلال خلال 9 سنوات إلا مرة واحدة، ذلك لان الهلال لم يجعل النصر اكبر همه، ولا الفوز عليه أول أهدافه، وفي المقابل يخسر النصر، فلا يفكر اغلب أنصاره إلا بالهلال...يتراجع فريقه إلى الوراء ويخسر المباراة تلو الأخرى فلا ينفك المدرج من ترديد ( العالمية صعبة قوية ).. وفعلا العالمية صعبة قوية، وليت من يرددها دائماً يفكر بها جيدا.. وسيجد انه ينفخ في الهواء بعد أن أصبح الفوز في مباراة محلية وليس بطولة محلية.. مجرد أمنية وحلما عند البعض، بل وحلما صعب تحقيقه وطال سهاد صاحبه.
الإثارة المبكرة بين الشباب والأهلي
بدأ الشبابيون والأهلاويون الإثارة قبل موعد مقابلتهم التي يرجح الكثير أنها ستحسم الصراع على لقب الدوري هذا الموسم، ولا أدري هل الاتفاق والاتحاد على درجة من السهولة أمام الفريقين كما يتضح من حملتهما المبكرة لمباراة الحسم المنتظرة؟.. من جانبي أرى أن ( الإتيان ) قادران على قلب موازين المنافسة وبالذات الاتحاد الذي لا أظن انه سيمنح الفرصة لجاره لإسقاطه للمرة الثالثة على التوالي، وهو الذي كان مسيطرا على ديربي جدة لما يقارب عشر سنوات خلون، كما أن الاتفاق ليس بالفريق السهل للدرجة التي تجعل من فوز الشباب عليه أمرا هينا وفق ما يظهر من بين السطور في التصاريح اللاذعة التي يتبادلها المعسكران الشبابي والأهلاوي هذه الأيام.
كل ما أتمناه أن يهدأ مسيرو الفريقين وان يتركا الحديث عن المباراة والتحديات المتبادلة إلى حينها وذلك من أجل عدم خلق المزيد من الاحتقان في الناديين ومدرجيهما، واحتراما للمنافسين الذين سيقبلانهما قبل الجولة الأخيرة من المسابقة.. وعلى ذكر الجولة الأخيرة من المسابقة فإن من نافلة القول إن من حظ جدولها أن مباراة الشباب والأهلي جاءت في الجولة الأخيرة مما يحفظ الإثارة حتى خط النهاية، وهو الشيء الذي كان يحدث قبلا في مباريات الهلال والاتحاد عندما كانا يتنافسان على اللقب في قبل موسمين وكانت مباراتهما دائماً هي الحاسمة.. وموعدها الجولة الأخيرة أيضا!!
ثمة أشياء أخرى تزيد من حدة التنافس بين الشباب والأهلي.. فالشباب مثلا يريد تحقيق اللقب من أجل العودة إلى البطولات، حيث لم يحقق الموسم الماضي والحالي سوى بطولة واحدة على الصعيد الأولمبي، والفريق يريد الفوز باللقب الذي لم يسبق له تحقيقه بنظام النقاط حيث كانت جميع ألقابه في المسابقة أيام ما كان يعرف بـ(المربع الذهبي)، أما الأهلي فهو يريد تحقيق اللقب الذي لم يعرف له طعما منذ موسم 1404هـ أي أن المشجع الأهلاوي الذي يبلغ 30 سنة من عمره الآن لم يتذوق طعم اللقب - وهو يريد أيضاً الفوز بالمسابقة الأهم من أجل تأكيد حضوره وقوته، وانه ما زال من الكبار، ولا أظن أن المتابعين نسوا تصريح رئيس الشباب خالد البلطان الشهير الذي اخرج الأهلي من دائرة الكبار واقتصرها على ثلاثي البطولات في السنوات العشر الأخيرة (الهلال والاتحاد والشباب)، كما أن الأهلي يدرك انه بات على مرمى حجر من اللقب، وهو الأمر الذي قد لا يتكرر بسهولة في المواسم المقبلة في حال استرد الاتحاد عافيته، وغابت أخطاء الحكام التي كلفت الهلال نقاط كانت في متناول يده، وكانت أيضاً كفيلة بجعله في المقدمة.
مراحل.. مراحل
- لم يحقق النصر الاستفادة المرجوة من صفقة بوقاش، وفي المقابل خسر القادسية اللاعب، وبات وضعه صعبا في الدوري.
- الفرق التي تتنافس على الهروب من الهبوط أكثر من الفرق التي تتنافس على تحقيق اللقب..ماذا يعني ذلك ؟ وهل وضع طبيعي في مسابقة نردد أنها الأقوى عربيا ؟.
- هل يمكن أن نقبل في دورينا وهو دوري المحترفين تأجيل عدة مباريات بسبب الحجوزات؟
- التحكيم الأجنبي في مباراة الهلال والنصر الأخيرة كان سيئا للغاية.. ولكن الحكم الأجنبي سيظل مطلبا للجميع وهو الأفضل من وجهة نظري.
- في التحكيم الأجنبي يجب أن يتم اختيار أسماء تحكيمية بارزة في بلادها حتى تحقق النجاح الكامل والمنشود.
- إحضار أسماء مغمورة ليس لها تاريخ جيد مع الصافرة يفضي إلى ما شاهدناه من عك تحكيمي في ديربي العاصمة.
- ليس المشكلة في أن الحكم الأجنبي كان سيئا..المشكلة ماذا قدم الحكم السعودي الذي يجب أن لا ننسى أخطاءه هو الآخر، وأن لا يكون فشل الحكم الأجنبي مدعاة للإشادة بحكامنا المحليين.
- المواجهات الصعبة المقبلة في القمة والقاع ستكون الاختبار الحقيقي للحكم المحلي.. إما يكون أو لا يكون.
|
|
..
إنت أكبر همهم .. إنت زعيمهم كلهم ..
|
|
|
|