[غزاله ومايصيدونها]

السلام عليككم ورحمه الله وبركاته
وانا اتصفح النت قريت هالكلام ولامس كلماته قلبي
فحبيت انقله لكم....

هُنَّآلگ آرتسَمَّت مَنّ خَطَّوط ...گـلَّمَآتگ حُدُوُدِّيّ ,, وتگـبَلت بمِشّآعرگٌ



آُنآسٌ يَرّسٌمٌوَن آلفَرًحَ لَحَّظآتٍ قٌدٌوٌمهِمّ ,,!
وَقَلَمَآ نٌجُِد مِثلَ هولآئكـ الآحَبّة :
هَذِهِ آللّحّْظآتٌ شكلتَ فٍينِي ضَجَيِجٌ..!
وَللٍعَلم فَقَط آنّ آللحظآتِ هَذهِ لا تَتّرآوَحَ
منْ عِشرٍ إلىَ خَمَسَة عَشَر دَقٍيقَةٌ فَقًط ..~






هُنَّآلـكـ آرتسَمَّت مَنّ خَطَّوط ...گـلَّمَآتكـ حُدُوُدِّيّ ,, وتكـــبَلت بمِشّآعرگٌ
[ آحقوآنه كَيْآني ] ,,ّ!
حِيْنَمَّآ آجتآحَنَّي ضَجِيج تُنّآغَمَّآ في مِمَّلَكَتي آلَحَنَوٌنه ’’’
هَآدئِة آلطَبآعٌ مَشآعًرِي .,~!
آوتعَلم إننِيِ وَمنذوٌآ آنَ رآتَكَـ [ عَيِنآَي ] ,, لَم آكٌن
’’ آنآ ’’ كَمآ آنَآ ,,~
ولم آعَلم بوجودگـ الآ ... عندمآ رمقتني ب طرفة عينگ
وآهآزيج إبتسآمتگ آلغرآء ,,~
إنتآبني شعور [ في تلگ آللحظآت] .. مسگونٌ بِ آللهفة
متشبع بِ آلوله
مع آلعلم آزآء ذلگـ آلشُعورُ ..! الآ بدمعة فرح مسلوبة آلردآءّ .,!
جِفن عَيني يلتقط گريآت آحتوآئتي ,,!>


آنتآبني هذيآن غريب > في تلگ آللحظة ,~!
وآخبره هگذآ بهذه آللغة ....لغُة آلعُشق الآخٌِرى ’’
آآهآذيگ لوحدي وآصبحت مآبين آشتيآق وفرح
گم گنتٌ آتآمل بتلآتُ آلصبآح گي آگحل نآظري بقدومگ
وآللحظآت آلتي سوف يجمعنآ آلقدر فِيهآ ..!

آختلآج خآطبني آفِض آيهآ آلعِفٌوي ..>
تگآدُ جمرآتْ آشتيآقآتگ تحرِقنٌي
آِجعلهُ يتآمل بريقٌ و حرآرةٌ آلعشق من تحتِ عينيگ
ويلتمسُ آحتكآگ ولهِگ مآبينَ كفيگ ..!~
آبَحٌرهٌ بعيدآ عن عآلمه الآفترآضي >
[ آعَلم تمآمآ مآآلذِي تسٌمو إليهِ ] ,,~!
آلتحف آلطيَف الآن قبل آن تدنوآ من گفيه .~
وگآنتَ حرآرة عشقگ مُلتهبة فلآ تخف فإنه برگآنهٌ
يسري مآ بين آبهآمه وسآببتيه .,~
هَلٌم فيِه ’’ وآجَعل آلگف بـ آلگف وآلخد بٍ آلخد
والآستقرآر يحُلو إليِگ ..!~

ف آجبته قآئلآ : مَآگنت بآلوجلَ مٌلهوفٌ عليگ
والآ وعيوني آلسِهآرى ترتحل إليگ
لا وآزيد من آلشعر بيتآ ينبضَ وآحِسآسآ شفآفآَ مُتعشم فيگ
آهو آنت آللي رأيته ُ آم إن خيآليِ طآغيٌ عليگ..
..

جعلْتني نظرآتگ آلحآلمة آقف مغلول آليدين ودون حرآگ
وآبتسآمتگ آلسآحرة آبتلتَ رمقي وجفت عَبرتي ..!
وگآن لـ آحآسيس آلهوى مرسآ لـ حٌدودي عندمآ
بدأت تشٌن آلحرٌب علىَ مملگتي آلمتفآئلة بحنينِ عَِشقگ ’’
|
آسُترسلتٌ لگ عشقآ .. حبآ ليس لـ حٌدودة آعٌمآق
ولآينتهي بـ آزلْ ,,~ كل هذآ عندمآ بدأت بِ آلرحيل ...!
//
آنطفئت مصآبيح آلآفرآح وبدآ آلظلآم يتلوني آن عد
إلى مگآنگ آلمعتآد ..~ وألانعآش المدوي صوتهٌ
ويملئ آزدوآجية حرفي ..!<
وتقآسيم ملآمحي قد تلآشى منهآ آلآحسآسِ
.
وآلحزن سگنَ آهآزيجي وتمحورت " آختلآفيتي ..~
وآلتفتُ له > قآئلآ :

آيحق لي بسؤلونگ يَ مٌلهمي ,,!
كيف آن لگ عينآن جميلتآن و سآحرتآن ..!
وآنت تخبرني في مآمضى بِ آنّ لآجمآل فيهمآ وإنمآ
لـ ريآدة عشّقي ترآهمآ جميلتآن ,,>
وإن لگ ثغرآ يتسم ب آلعٌذوبة عندمآ تقترب لحظآتگ
ب آلفرح ’ آنت لغة إنفرآدية عشقية آلهوى ,,!
يستلهمهآ من يتجّرآ من حدوده وينظر مبآشرة إلى
عينيكـ إرتگآزآ ,, گ منظر خلآب يزين جمآل آلطبيعة ..~!
دعني آخبرگ ..آو لـ ندع ذلك آلشعور يتحدث روحآنيآ مآبيننآ
آو لـ نقل آنگ موطنُ آلعشآق..’ آبى الآ آن يزين حدآقة عيني ..!

...

وليگن في آلمعلوم .. آن لحظآتگ جدآ بسيطة
ومحدودة الآ آنهآ آثملت بصري وتدفق آلدم في
شريآني بسرعةوآندثرت مرآفئ آوجآعي ..’
بقدومگ لآجلگ آقول هذه آلگلمآت
لـ شدة تعلقي بگ .!
//

قَلْبِيّ طِفْل وآنت بـ إحسآسَگ تبُنَيَّته
لآتيَتَم آلقَلَبَ ..ب غيآبگ وتشَقِيّني..!
مَجْنُون قَلَبَگ ... وآنآ عَشِقَة وَتَّرَبَيَّتَه
آدَعْي عَسَى آلله [من حَبَگ] لآيخليّني..!
ماغَيَّرَ قَلَبَكـ تَمُّنِيَته .. وَدَّارَيته
وما غَيَّرَ حَبَكَـ لَعِبَ في حِسْبة سَنِيّني..!
يفَضَحَني الشَوَّقَ مُهِمّا عَنْگ خبَيَّتَه
ضَمَّگ ضَلَّوَّعَ صَدَرِيّ ..قَبِلَ يَدِيِنِّيّ ..!
مأَدَأَمْ قَلَبَگ أَنَا عَشِقَته وَتَّرَبَيَّتَه
لآتختِبْرَنَّي بــ غِيَآبَگ يآنَظَرَ عَيْنِيّ ..!

وهل لـ حظة من تلگ آللحظآت تنسى ..!
م/ن