بنسبة عن نفسي انا عانيت من مكان المحاضرات وكنت اجي متاخر إلي المحاضرة
واسال فلان ولاعلان عن المباني حتي حفضتها كلها بعد مرور سنة صرت امشي في الجامعة وانا مغمض
ويجوني المستجدين يسالوني وين المبني الفلاني ووين المبني الفلاني
ومرة جاني واحد مسكين كذا بنظارات ولابس كوفية مغطية نص راسة
يقولي وين محاضرتي ؟
واقعد اضحك في وجة ضحك هستيري ههههههههههههههههه
يقولي وش فيك ؟ اقولة وش دراني ايش هي محاضرتك قلي المبني . وذكرني باول يوم جيت فية الجامعة
كنت مثل الاطرش في الزفة
وكل ماتذكر الايام الاولي في جامعتي احس بمتعة وايام كانت اتشحططت في الشموس
والحمد لله مصير هذه الذكريات تبقى في الذكراة وراح اتذكرها دايما واضحك علي نفسي