من بلاد الاندلس
و من قلب مدريد الحالمه
لم يتبقى لي الا سويعات على الرحيل
و بينما اتأمل خريطه عودتي الى الوطن الحبيب
قد غمرتني الفرحه حينما وردني اتصال اخي القنديل
و هو يزف لي بعد السلام و السؤال عن الاحوال
(خبر تخرجه)
و ها انا اوصل له من بلاد الاندلس سلام ابن زيدون و نهنئه بتخرجه و نجاحه بامتياز مع مرتبة الشرف
فنجاحه ما هو الا نجاحنا و فرحته هي فرحتنا
و نسأل الله العلي العظيم بان يكون هذا التخرج ليس الا بدايه الرحلة و الوصول الى اعلى المراتب
و الف الف مبروك
ابو وسام