السنة التحضيرية للطلاب تعود أهميتها لأمرين، الأول تهيئة الطالب للمرحلة الجامعية، والثاني رفع مستوى الطالب في اللغة الإنكليزية وإثراء حصيلته.
وقال العيسى: «نعلم أن بعض الطلاب يتذمرون من بقائهم في هذه السنة لكونها تضيف سنة أخرى إلى السنوات الجامعية في الدراسة، لكن هذه المرحلة باتت مهمة جداً للطلاب وضرورية، إلى درجة أن الجامعات الأميريكية اشترطت هذا البرنامج لمواصلة الدراسة الجامعية».