منذ سنوات طويلة وأنا زبون (سقع) لسيارات التاكسي , درت معها في شوارع وأزقة القاهرة , بحيث أصبحت أعرف
حواريها ومطباتها أكثر من أي سائق (بعض الغرور لا يفسد للود قضية ) وأنا من هواة الحديث الى سائقي التاكسي فهم بحق أحد ترمومترات الشارع المصري , يضم هذا الكتاب بين دفتيه
بعض القصص التي عشتها وبعض الحكايات التي جرت مع سائقين من ابريل 2005 الى مارس 2006