قرأت في ديوان (( علي بن أبي طالب -رضي الله عنه - ))
أف ٍ على الدنيا وأسبابها ... فإنها للحزن مخلوقه - أو كما قال رضي الله عنه -
العين التي نظرت بها أسأل الله أن يكتب لك أجرها لا تحسب أن حرقت قلبك وكتابتك لهذا المقال
ستضيع عند ربك ....
الدنيا لن تكف عن دورانها حتى تطحننا جميعا ً ... ولكن .. لا... فالمؤمن يظهر عند الامتحان
(( اقبل الواقع وتغلب عليه )) لا ينفع أن نتألم فقط ... فإذا كان بأيدينا أن ننفع غيرنا فلماذا التردد
وفقك الله ويسر لك .. وأعان صاحبك على هذه الدنيا .. اللهم آآمين .
تحيتي .