طبعاً تساؤلاتي وكلماتي كان موجودة بزمن محمد, لاكن ألأجوبة بقت كما هي, لا محمد و أتباعه قدموا أي دليل لوجود ألله كألهه حقيقي.
وجود أشياء (مخلوق) ما يعني وجود خالق حتمي.
لقد أثبت علمياً بأن قصة كرة ألأرضية ليس كما تحدث عنه بألقرأن. ثانيأ أنى ما عندى مشكلة مع قصة ألخالق و ألمخلوق, ألمشكلة هي يجي أشخاص و يستعملون هاي ألقصة لمصلحتهم ألشخصية أو لتحقيق أهداف سياسية. و ألمشكلة ما توقف هناك, يجي واحد سني يستخدم هذه ألقصة لمصلحته و يجي شيعي يستخدم هذه ألقصة لمصلحته و يجي مسيحي يستخدم هذه ألقصة لمصلحته و ألى أخره. ما ممكن كـُلكم تكونون صحيح بنفس ألوقت لاكن أنى أعرف تماماً بأنه لايوجد أحد يثبت بأن ألله ألأسلام ألهه حقيقي.