رد: |.. سفينـــة ـالعميـــد ||~
عندما كنت تلعب لأجلها .. ولأجلهم
وتركض وفاء للمدرجات العاشقة كان من الصعب اقتلاعك لأنك كنت تغوص في منابت العشب بقدمين كالأوتاد.
كنت تتمنى لو تطول ساعات اللعب حتى تمتع وتبدع.
نعم ..
كنت تحصد الفرح هنا .. وتزرع الحسرة هناك.
..
نور
ما الذي غيرك الآن؟!
من عبث بساقيك واستبدلهما بلوحين من الثلج؟!
من حيدك .. وجعلك ترضى بربع إطلالة
وتطوي قدميك على هزائم العميد .. وترحل وكأن الأمر لا يعنيك؟!!
|