والآن مع ثالث أعظم إنجاز للمهندسين في القرن العشرين
الطائرة
اليوم يمكن أن تذهب من أوروبّا إلى أمريكا في 4 ساعات على كونكورد . في عام 1900, نفس الرّحلة أخذت 7 إلى 10 أيّامًا بالقارب . والطائرة وسيلة مواصلات حديثة والأسرع حول الكرة الأرضية وهي تسهل لنا التفاعل التجاري والثقافي والشخصي الخاص بنا . ابتكار الهندسة - من الأخوان رايت إلى الطّائرات الأسرع من الصّوت - قد عمل له الجميع .
مراحل التطور في الإنجازات
Timeline
1901
Samuel Pierpont Langley builds a gasoline-powered version of his tandem-winged model, the first to propel an aircraft, and launches large unmanned steam-powered models on many successful flights.
1903
The Wright Brothers Flyer makes the first successful manned and powered flight.
1914-18
World War I encourages rapid development in aviation.
1927
Charles Lindbergh becomes first person to cross the Atlantic solo and nonstop.
1930s
As the aviation industry begins to mature, planes such as the B-17 Flying Fortress and DC-3 appear on the scene.
1936
German Focke-Achgelis Fa-61 rotary-winged aircraft demonstrated.
1937
Sir Frank Whittle in England and Hans von Ohain in Germany construct the first turbojet propulsion engines.
1939
The Heinkel He-178 experimental aircraft, powered by Hans von Ohain's centrifugal-flow HeS-3b engine, makes the world's first turbo-jet powered flight.
1939
Igor Sikorsky invents the VS-300 helicopter, the first single-rotor helicopter.
1940s
WWII aircraft - Messerschmitt, B29
1940s Rolls Royce engines - many materials new to the aircraft industry in WWII are used in automobile making.
1947
On December 17, the XB-47 stratojet lifts from the runway on its first flight.
1950s-60s
New aircraft are introduced during this time period, including Boeing's 707, 727, and 747, the DC-8 and DC-9, and McDonnell's F-4 Phantom II.
1970s
McDonnell Douglas F-15.
1980s
Commercial airplanes introduced include the Concord, Airbus, and Boeing 757 and 767.
1990s
Military aircraft (Lockheed) and McDonnell Douglas F/A-18 Hornet
التّسلسل الزّمنيّ
1901
يبني صمؤيل بيرباونت لانجلي نسخة الجازولين الآليّة لنموذجه المطير بالتّندم, الأوّل لدفع طائرة, و إصدارات الموديلات الآليّون للبخار الأوتوماتيكيّ على الرّحلات النّاجحة الكثيرة كبار .
1903
يعمل إعلان الأخوان رايت أوّل رحلة بشريّة و آليّة ناجحة .
1914-18
تشجّع الحرب العالميّة الأولى نموّ سريع في الطّيران .
1927
يصبح تشارلز ليندبيرف الصّيغة المتكلّم لعبور اللّحن الفرديّ الأطلنطيّ و بلا توقّف .
الثّلاثينيّات بينما تبدأ صناعة الطّيران في النّضج, الطّائرات مثل ال بي-17 حصن الطّيران و دي سي-3 اظهر في الصّورة .
1936
الألمانيّ فوك-أتشجيليس ال61 للفا مطير بملتقى الطّرق تظاهرت الطّائرة .
1937
السّيّد فرانك ويتل في إنجلترا و أوهين فون هانس في ألمانيا يبني محرّكات دفع المحرّك النّفّاث الأولى .
1939
هيينكل هو 178 الطّائرة التّجريبيّة, آليّ بأوهين فون هانس التّدفّق الطّرديّ المركزيّ هيز-3b المحرّك, يعمل العالم أوّلاً المحرّك النّفّاث الرّحلة الآليّة .
1939
يخترع ايجور سيكورسكاي ال مروحيّة في إس-300, الأوّلاً الدّوّار الواحد المروحيّة .
الأربعينيّات طائرة الحرب العالميّة الثّانية - ميسسيرسكميت, B29
الأربعينيّات محرّكات رويس اللّفّات - موادّ كثيرة جديدة على صناعة الطّائرة في الحرب العالميّة الثّانية تُسْتَخْدَم في عمل السّيّارة .
1947
في 17 ديسمبر, أسانسيرات ستراتوجيت إكس بي-47 من المهبط على رحلته الأولى .
الستينيات اللخمسينيّات
الطّائرة الجديدة تُقَدَّم أثناء فترة هذا الوقت, متضمّنًا بوينج 707, 727 و 747, دي سي-8 و دي سي-9, و الثاني إف-4 فانتوم مكدونيل .
السّبعينيّات
مكدونيل دوغلاس إف-15 .
الثّمانينيّات
قدّمت الطّائرات التّجاريّة يتضمّن الوفاق, طائرة الرّكّاب و بوينج 757 و ال767 .
التّسعينيّات
الطّائرة العسكريّة ( لوكهيد ) و مكدونيل دوغلاس ف / أ-18 دبّور .
تــــــــــــــاريخ الإنجاز
في بداية القرن ال20, السّفر من أوروبّا إلى أمريكا أخذ 7 إلى 10 أيّامًا بالقارب . بنهاية القرن, نفس الرّحلة أخذت 4 ساعات على كونكورد . سرعة و فاعليّة سفر بالطّائرة قد عملت ممكن التّبادل الثّقافيّ و الشّخصيّ على حجم عالميّ . و تطوّرات الهندسة العجيبة التي شكّلت تطوّر الطّائرة تنسج أحد دراميّ القصص للقرن ال20 .
في عام 1903, أوّل رحلة مرشدة بالإنسان و متواصلة و آليّة حملت ويلبور رايت 120 قدمًا في 12 ثانية . بعد أورفيل رايت ذلك اليوم طار 852 قدمًا لمدّة 59 ثانية . اليوم, النّاس في كلّ أنحاء العالم عادةً يطيرون الآلاف من الأميال كلّ سنة للعمل و المتعة .
ربّما كانت أروع إنجازات في الطّيران في بداية القرن, عندما كان القليل معروفًا عن الرّحلة . كان هذا زمن خلق حدسيّ و تجريب - بحجم الجناح و الشّكل, بالموادّ, و بالنّظم الآليّة .
كانت الرّحلة المبكّرة مهمّةً مجازفةً و خطرةً . الإعلانات سُمِّيَتْ طيّارون, الاسم الذي عكس الأخطار الذي واجهوه . كانت الطّائرات قاربًا مزعجًا و قريب من الأرض عمل للقماش أو الخشب . كانت الكابينة مفتوحةً تمامًا, تترك الطّيّار مكشوفًا من الجوّ و الأخطار الأخرى . كان الوقود خامًا حتّى الآن و لذلك غير محلّ ثقة دائمًا, و كانت الهبوط الاضطراريّ غير غريبةً . لم يكنّ هناك نظم توجيه أو أقمار صناعيّة للتّحذير من العواصف أو أخطار الجوّ الأخرى . كانت الخرائط الأولى للطّيّارين إشارات موجّهةً مدهونة على أسقف الشّونة . الطّيران ليلاً لم يكن فكرة جيّدة, بالرّغم من أنّ في العشرينيّات مسلسل أضواء دائرة سُبِّبَ كلّ 50 ميل أو نحو ذلك في كلّ أنحاء البلاد لإرشاد الطّائرات صرخة بعيدة من نظم المراقبة الجوّيّة المتطوّرة من اليوم .
نجاح الأخوان رايت بُنِيَ على العمل الرّائد للمهندس الألمانيّ أوتو ليلينثال بالطّائرات الشّراعيّة, و شانوت الأوكتيف, الأمريكيّ الذي عمل على طائرات شراعيّة مالتيبلان . للطّيران بنجاح كان السّباق للكون الأوّل منافسةً عالميّةً, و كان روّاد مثل صمؤيل بيرباونت لانجلي و غوستاف وايتهيد متسابقين جادّين . رغم أن رحلة الأخوان رايت التّاريخيّة في عام 1903 تُعْتَرَف الآن كالبداية الحقيقيّة لصناعة الطّائرات, الإنجاز تُجُوهِلَ بشكل كبير في ذاك الوقت . هو لم يكن حتّى 1908, عندما طار أورفيل بنجاح لساعة, الذين العالم بدأ في أخذ الرّحلة بجدّيّة . من ثمّ على, الإثارة لهذه المغامرة الجديدة حثّت سيل من التّجديد لأوروبّا و الولايات المتّحدة . عشرات الألوف من الطّائرات الغريبة لكلّ شكل بدأت في الظّهور, آليّ بكل شيئ من المنجنيق إلى البخار و محرّكات يدور بالغاز .
لم يرد الأخوان رايت التّنافس في هذا الحقل - أرادوا السّيطرة عليه, و لذا شنّ الحروب الواضحة الكثيرة مع قائمين بالتّجربة المبكّرة بدرجة كبيرة بخاصّة مع جلين كرتيس الذي ادّعى أنه قد أكمل الرحلة النّاجحة الأولى في عام 1901 . حدّدت هذه النّزاعات الواضحة تطوّر تكنولوجيا الطّيران في الولايات المتّحدة, حتّى نوع مختلف من النّزاع - الحرب العالميّة الأولى - أخيرًا وضع نهاية لهم . أعلنته الحكومة الأمريكيّة ضرورة وطنيّة لمنح الإجازة الغاضبة بين الصّانع و شركات كرتيس, و هذا فتح الباب للمبدعين الآخرين الكثيرين .
فقط 11 سنةً بعد كيتي هاوك, الحرب أشعلت سباقًا لإحضار معركة للسّموات, بأمل النّصر المبكّر . هذا أعطى دافع عظيم للتّطوّر التّكنولوجيّ و حوّل صناعة طائرة على نطاق ضيّق إلى اهتمام قوميّ موحّد . الابتكارات العديدة في الموادّ و التّصميم اُحْتِيجَتْ بسرعة فقط للطّائرات للنّجاة من قسوة الصّراع . الخشب الرّقائقيّ و البنية القابلان للاشتعال اُسْتُبْدِلَا قريبًا بالمعادن مثل الحديد و لُحِمَا أنبوب الصّلب ( كفي الموظّفين الألمان الألمان ), و أجنحة كانت منظّمة ( كفي البطروس الألمانيّ ) . نقّح أنتوني فوكر تصميم الترايبلانيز السّهل الانتقال و طوّر ترس المقاطع الذي ضبط نيران المدفع الرّشّاش بالمروحة الدّائرة, لهذا إعطاء تفوّق الألمان الجوّيّ في عام 1916 .
تصدّى الحلفاء بمحرّكات قويّة أكثر و نقلوا تكنيكات الصّناعة في الصّناعات الأخرى إلى إنتاج الطائرة . أثناء هذه الفترة, الآلاف من الطّائرة صُنِعَتْ بكلا الجانبين . كان الكثير طائرات غير مختبرة, بسرعة و قبل الأوان اضطرّ للاستعانة, الذي/التي كثيرًا انكسر على حدة في الهواء . على اعتبار التّاريخ القصير لصناعة الطّائرات, معظم الطّيّارين كانوا عديمي الخبرة كلّيًّا . ترك كلا العاملان ميراث مكروهات قاتلة, و تصميم لاستكشاف تكنيكات طيران متطوّرة أكثر .
أثبتت الحرب أن الطّائرات يمكن أن تُكَيَّف بسهولة للاستخدامات المدنيّة, تنقل البريد, الرّكّاب و الحمولة . ظهر دي سي-3 ها أوّل في عام 1935 و مثّل وثبةً رئيسيّةً إلى الأمام في تطوير الطّائرة, إثبات سفر شركة الطّيران اقتصاديًّا اختبار عمليّ . أدرج التقدّمات التّقنيّة لليوم, متضمّنًا جلد المعدن, داخليًّا بدلاً من تصميم خارجيًّا معدّ, المحرّك تقريبًا تمامًا المحاط الذي قلّل الشّيء المملّ, إضافة الجناح ترفرف, و مراوح متغيّرة الخطوة . ب1941, دي سي-3 زوّد 80 في المئة من الخدمة في المنازل المقرّرة .
في عام 1939 توربين الغاز قُدِّمَ, يشير إلى بداية نقل الطّائرة . العمل بشكل مستقلّ, السّيّد فرانك ويتل في إنجلترا و أوهين فون هانس في ألمانيا كلا طوّر هذه التّكنولوجيا, رغم أن أوهين فون كان الأوّل إلى بنجاح السّلطة طائرة . تخيّل المهندس الفرنسيّ رينيه لورين مفهوم الدّفع النّفّاث قبل أكثر من 25 سنة, لكنّه أخذ الموادّ المحسّنة و العبقريّ من يبري و أوهين فون للتّعرّف على الميزات التي عرضها توربين غاز على محرّك مكبس, متضمّنًا سرعات زيادة عن 350 ميل في السّاعة .
التكملة في الرد القادم لاتذهبو بعيداً مع الإنجاز الثالث