عقّبت أديبتنا الكريمة (منيفة) بكلمات قليلة معبرة في أحد المواقع الكريمة قائلة:
(اذا كنتم تنهدون النساء يبكون )
فجاوبت رنينها:
(أتمنى أن أترجم ذلك البكاء إلى حروف يقرأها الرجال
أتعلمين سيدتي أن التنهيدات أعظم وقعا من البكاء..
قد تسقط دمعة في البكاء ويخرج الألم ولكن التنهيدة ترتجع إلى القلب بسهامها)