رد: [.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]
أجزم أن كل من أعرفه هنا قد تحرر من أسر الدراسة وتقيّد بوظيفة مثلي
وأكاد أجزم أن الجميع يتمنى لو أنه مازال طالبا على مقاعد الدراسة
.........
هاتفي الخلوي سقط واسوّدت شاشته وأصبحت كمن فقد في صحراء ، لا وسيلة تصله بغيره وإنما بات ينتظر معجزة ليصل إلى الناس ، كل الأرقام أصبحت خلف سواد الشاشة لا أراها
إصلاح الشاشة بقيمة جهاز جديد ، ولكن البيانات المخزنة تستحق أن أدفع لأجلها أضعاف قيمة الجهاز ، صور و نصوص كتبتها ليوم معلوم ، وحبال رقمية تصلني بصديقاتي
أنا هنا منقطعة خلف شاشتي المظلمة !
|