✿][ شُـــرْفـآت مِنْ إِحسَـاس ضِياؤهـآ هُنــَا || القـوَانيــن ][❥~ تمَّ تحْدِيثهَا !

[رغد محمد]

[نــورهـ]

* بِسمِ ربُّ الإحسَاس السَّامِي ، أصْدِقاءُ التّدوينِ , . كَم للحرَف مَعنَى شَيِّق وَ بِـ لَمَسَاتِكُم الصَّادِقة يَفتخِر, فَـ أحرُفِكُم كـ "الرَكمجَة ", تطفُو على بحرٍ هَائجٍ مَليء بِـ الإثَارَة ! تُمتِّعُنَا, تُثيرُنَا للقيَامِ بِـ مَاهُو مَغايِر وَ مُلفِت ! وَ لِـ حِرصنَا الشَّديد على تلُّذذِكُم بِـ نَغَمَاتِ الهُدوء , وَ سُكُونِ المَشاعِر , وَ لهفةِ القُلُوب , أردنَا أن نُروِّض لَكُم بِيئةٍ تترَفَّعُ عنْ الدَّنَائِس , وَ تتنزَّه عَنْ الرَّذائل لِـ تبقى لَكُم وُريقاتٍ مِنْ نَقاءِ وَ شُمُوخ. وَ لذلك, أردنَا أن نُعرِّفَكُم عَلَى هَذا المَلَكُوت الإبدَاعِي المُتفرِّد بِـ مَشَاعِر مِن ذَهَب. ، || ضَوءْ..! مُنتدَى زَوَايَا قَلَم هُو مَلَكُوت يَندَرِج تحت مُنتدَى جَنَّةُ الحَرف خَاص بِـ كِتَابَات الأعضَاء مِن نُصوص أدَبِيَّة كـ النَّثرِ وَ الشِّعِر, وَ اِختِلالٍ تام لِـ مَشَاعِرِهِم وَ إبدَاعَاتِهِم بَل وَ مُختارَاتِهِم الأنِيقة. وَ هُو كَذلك بِـ مَثابَة مَوقِع شَخصِي خاص بِـ العُضُو بحَيث تُتيح لَهُ مَسَاحَة إبدَاعِيَّة خَلاَّقَة بَعيدًا عَن كُل مُلهِيَاتِ الوَاقِع المُر ! وَ ليسَ هَذا فحسَب, بَل هُو مُتَّسَع فَسيِح لِـ يَومِيَّاتِهِم وَ أحوَالِهِم وَ أفكَارَهُم الفَذَّة وَ المُميَّزَة وَ التي مِن خِلالَهَا يَستطيعون أن يُبَعثِرُوا طَاقَاتِهِم الأدَبِيَّة وَ الفكرِيَّة ضِمِن حُدود قَوانِين المُنتدى العَامَّة , وَ قوانين مُنتدى شُرفات مِن إحسَاس خاصَّة . ، || نَافِذّة وَصِل ..~ مُنتدَى زَوَايَا قَلَم هُو مُنتدَى مُختَص بِـأحرفِ المُدوِّنَات/المُدَوِّنين, وَ مُبرمَج عَلَى ألاَّ يتم مُشارَكة أكثر مِن عُضُو/ة فِي مُدونَة وَاحِدَة, لِذلِك لا يُمكِن لأي عُضُو/ة أن يَرِد على مَواضِيع الآخرَين أو اِقتِبَاس مُشَارَكَاتَها ( مَاعَدَا المُشَارَكة المُتعدِّدة ) بَل بإمكَانِه أن يَرِد فِي مُدونتهِ فقط ! لِذلَك, المَواضِيع التِّي تتطلَّب مُشَارَكة الأعضَاء جَميعَهُم سَـ تكُوُن فِي مُنتدى جنَّة الحَرف لِـ يتِم الوَصِل بين القِسمين بِكُل وِد. وَ لِـ بَقِيَّة المُتأنِّقات/المُتأنِّقين أن يَطَّلِعُوا على مَلَكُوت آل التَّدوين الجَميل بِـ كُل أريَحِيَّة وَ رِضَا. *

[رغد محمد]

* || شُرْفات مِنْ حُدُود ..~ لنَرتَقِ مَعًا تحتَ سَقفِ الهُدُوء, وَ ننعَم بِـ مَزيجٍ مِنْ الثًّقافاتِ الأدَبِيَّة المُبدِعَة, وَ لَكِن ! لِـ نُبحِر مَعًا تحتَ عَبقِ الحُدود: - جَميلٌ أن نتميَّز عَن غيرنا, فَـ كُل فَرد هُو مُتمَيِّز بأسلُوبِه وَ تفكيره وَ نظرتِه للأُمُور, لِذلِك, يَحِق لِكُلٍ مُبدع/ـة مُدَوَّنة وَاحِدة فَقط, وَ جَميلٌ ألاَّ يَتَشَابَه عُنوانَها مَعَ بَقيةِ المُدَوٍّنَات. - شَخصِيَّاتِنَا تظهَر وَ لَو بشكِل بسيط فيمَا نكتُب أو ننقُل, وَ قد نكتشِف ذلك بعد فترَة وَ نرغَبُ بإخفاءهَا عَن طريق حَذف المُدوَّنة, وَ لذلِك, لا يحق لِـ صَاحِب/ـة المُدوَّنة أن يُطَالِب بِـ حذف مُدوَّنته/ـهَا. فَـ اَحرِصُوا على اِنتقاء حُرُوفِكُم جيِّدًا ! - الإسلاَم هُو الدِّين السَّمَاوِي المُنزَّل عَلى العَرَب, وَ كتابَة أيُّ مُشارَكةِ تتعدَّى أو تؤذِي فِئة مُعيَّنة سَواءً كَانت فِئة دينيةٍ أو إقليمِية لَهٌوَ أمرٌ غير مُهذَّب ! فلا تنسُوا أن تلتزِمُوا بِالآدابِ العامَّة وَ تجنَّبُوا التَّلفُظ بأي ألفاظٍ بَذيئةٍ أو ألفاظٍ غيرُ لائقة ( خَادِشَة للحَيَاء ) كـ وَصفِ لِـ جسدِ المَرأة وَ إظهَار مَفاتِنهَا وَ غيرهَا. فَـ جنَّة البَوحِ طَاهِرَة مِن الدَّنَائس. - جَميلٌ أن نتهَادَى فيمَا بينَنَا , وَ لَكِن حُدودُ الاِحترامِ لِـ ربَّنَا تُجبِرُنَا علَى ألاَّ نُخالِف شَرعِه , وَمنعًا للإحرَاج , نرجُو ألاَّ يتم الإهدَاء فيمَا بينَ الجِنسَين. - جَمالُ صَفَحَاتِكُم الشَّخصَية كـ ( , , , ) وَ غيرهَا هِيَ بخُصُوصِيَّتها ! رَجَائنا الشَّدَيد بألاَّ تضَعُوها فِي مُشارَكاتِكُم وَ مَوَاضِيعكُم. - الصُّوَر النِّسَائيَة وَ مَا يُشَابِهُهَا تُفقدُنا رَوعَة المَكانِ وَ جَمَالِه , فلا تُدَنِّسُوه بِمَا هُوَ مُحرَّمُ. - مِن نعيمِ جَنَّةِ الرَّحمَانِ "الغِناء" وَ ذلكَ فقط ! لِمَن ترَك غِناءُ الدُّنيَا ، لِنكُن عَونًا بَعد الله لِبعْضِنا البَعض وَ ألاَّ نضَع أيُّ مَقاطِعٍ مُوسِيقيَة أو مَايُشَابِهُهَا بتاتًا. فَـ جنَّةُ الحَرف بِكُم غنَّاءة. - أن نقتبِس لِـ كلماتٍ أحدِهِم وَ نُعبَّر عَن آراءنَا وَ وُجهَات نظَرِنَا لَهُوَ قمَّةُ الجَمَال وَ التَّفاهُم , وَ فيهِ مِن تبَادُل الثَّقافات الكَثير , رَجَاءنَا ألاَّ تجعَلُوا للاِقتبَاسَات مَركزًا للتَّعَارُف وَ التَّرحِيبِ فيمَا بينَكُم , فَلا يُحبَّذ ذلِك. - أعيادُ المِيلاد وَ الاِحتِفالُ بهَا بِدعةٌ نُقلِت عن الدُّوَل الغير عَربيَّة, فلا تنسُوا هَوِيَّتُكُم العربيَّة الإسلامِيَّة هـ هُنا ! - اِحترامُنا لأنفُسِنَا دَليلٌ عَلَى رُقِي فكرنَا وَ وَعينا لِذواتنا , وَ أن يُقلَب مَوضُوعًا مَا سَاحَةً للـ " شات " أو رُبَّمَا يَحتوِي على غزلٍ مُبطَّنٍ مِن أحدِ الجنسَين للآخر لَهُوَ أمرٌ مُهوَّل وَ لايرضَى بهِ أهلُ الخُلُق القويم. فلا تُدنِّسُوا حُرمَةِ المَكَان بِهَا ! - قد تضطَر المُشرِفات عَلَى إقفال المُدوَّنَة إذا تَم تَجَاوُز القَوانِين وَ عدم اِحتِرَامَها. فاحكِمُوا حُرُوفِكُم بشدَّة . - وَ كيفَ لنا ألاَّ نتقدَّم للأمَام بِدُون قَوانين المُنتدَى العَامَّة . - قلوبنا بَيضاء نقيَّة تجَاهَكم دَائمًا وَ أبدًا , وَ بصَدرٍ رَحِب وَ بابتِسَامةٍ عَذبَة نستقبِلُ نصَائِحَكُم و استِفسَاراتكِم كذلِك. فلا تحرِمُونَا مِن تميُّزِ مَورودِ أفكَارِكُم. - قد يَكُون للجهَلِ توَابِع سيِّئَة ! لذلِك, إنَّ الجَهلِ بِـ هذهِ القوَانِين لا يُعفِي مِنْ المَسؤولِيَّة, وَ يُعتبَر كُلَّ عُضُو مَسؤولاً عَن مُشَارَكَاتِه وَ رُدودِه. فاسكِبُوا أحرُفكُم بِمَا يُرضِيه سُبحانِه. هَنيئًا لَكُم هذهِ المَسَاحَة الأنيقَة التي سَـ تَزدَهِرُ بِـ أنَامِلكُم المُبدِعة , فَـ اَهمِسُوا بِـ أحرُفٍ لاتكتُب إلاَّ التألُّق. دُمتم تحت كَنفهِ سُبحَانه. * }}~ مُشرِفَات القِسِم.✿, الإمبرَاطُورَة , رَغد مُحمَد , د.نورَهـ.

[رغد محمد]

* || وَ عَلَى مِنْبَرِ الحُدُودِ ..~ - هُنَاك أنَاس _ الإدَارَة وَ الإشْرَاف _ وُجُودَهُم مُنوَّط بِــ تحْقيق الأمَان وَ الطّمَأنِينَة فِي أَرجَاءِ الزَّوَايَا بَل وَالسَّعِي لِمَا هُوَ أفضَل للجَميع , فَـ مَن غير اللَّائِق أن تُحْرَق أنْوَار خَطَوَاتهِم وَ بدِيع أفعْالِهِم فِي زَاوِيَة مِنْ الزَّوَايَا. - إنَّ النِّقاشَات الدِّينِيَّة وَ المَذهَبِيَّة لا تُنَاسِب الفِئة العُمُرِيَّة المُتواجدَة فِي جَنَّة الزَّوَايَا , فَـ مَنْ غيرِ اللَّائق أنْ نُنَاقِش دُون علمٍ كَافٍ وَ دِرَاسَة صَحيحَة لِـ تلك الأُمور , لِذلِك فإنَّ مَن يَرغبُ بِـهَا لابُدَّ لَهُ أن يتنبَّه لِـ هَذَا: تنبيــــه بخصوص المُدونـــآت || هـــآم للإطـــــلآع .. - الاِعتِرَاضَات عَلى المُخَالَفات وَ الإجرَاءات الإدَارِيَّة لَمْ تكُن يَومًا مَوطِنًا للزَّوَايَا وَ الأمَاكِن الهَادِئة , فقد توَاجَد لهَا قِسْمٌ مُنفصِل _ منتدى همزة وصل _ لِـ يَدلِي كُلّ عُضو/ة فيها بِـ دَلوِه. لِذلك , نَرجُو أن تُسْكِبُوا كُلَّ قطْرَة فِي مَكَانِهَا المُنَاسِب. - حُرِيَّة الرَّأي التِّي هِيَ مِن حَقِّ الجَميع نَكفَلُهَا لَكُم بإذنِ الله إلاَّ إن تجَاوَزت الحُرِّيَة المَنَابِر الخمْسَة السَّابقَة. - اِبتِدَاءً مِنْ تارِيخ اِعتِمَاد هَذَا الرَّد سَـ يتِم تطَبيق هَذِه البُنُود عَلى الرُّدُود الجَدِيدَة فِي الزَّوَايَا , وَ عفَى الله عَمَّا سَلَف فِي الزَّوَايَا القَدِيمَة. شُكرًا لِـ حُسنِ تفَهُمِكُم وَ جَميل مُتابَعَتِكُم. * }}~ مُشرِفَات القِسِم.✿, حَلاي مِنْ حَلا رُوحِي , رَغد مُحمَّد.