شباب في المولات ,,, الدمار المقبل !!

[مجبور اوادعها]

شباب في المولات.. الدمار المقبل!






يرى علماء التربية أن الثقة بالابن تنمي لديه التربية الذاتية. ثق به في بعض ما تمنعه عنه. مثل أن تضع له وقتاً لإغلاق التلفاز والخلود إلى النوم. أو أن تطلب منه أن يخفي الألعاب لحين انتهائه من الدراسة، أو أن تأتمنه على بعض الأسرار، أو أن تحدثه ببعض المشكلات والصعوبات التي تواجهك. حينها يكبر الابن تلقائياً، وتكبر لديه المسؤولية الذاتية. ودائماً ينصحون أيضاً أن تطلب من ابنك في حال أراد أن يفعل ما نهيته عنه فليفكر لبضع دقائق، ثم ليقرر هو ما يشاء. هذه هي التربية الذاتية والمسؤولة، على عكس الرقابة التامة، والتي تجعل الابن في حالة عناد، وربما تمرد وتعنت دائم من أجل الانتقام من السلطة الأبوية القوية التي تحاصر حياته.
وهذه النظرية تصح على المجتمعات. منع الشباب من الأسواق جعلهم أكثر تمرداً، تجدهم خارج المولات بسياراتهم يضايقون العائلات، لأن المنع يولد التشوّف والتلصص والعناد. وربما بحث عن عائلةٍ يدخل معها، أو يفعل أمراً يجعله يشتبك مع رجل الهيئة. القرار الذي اتخذ قبل أيام بفتح المجال للشباب في الأسواق والمولات مهم. لأنك أعطيت الشاب الحرية والحرية حين تعطى بصدق تولد المسؤولية. الشباب ها هم في دبي وأوروبا والولايات المتحدة لأنهم يعلمون صرامة القانون في موضوع التحرش أو المعاكسات تجدهم كالحمائم لا يفكرون أصلاً بأن يفعلوا هذا الأمر، كذلك الحال في واقعنا السعودي، القانون هو البديل عن المنع.
قصة طويلة أن تمنع الشباب من دخول المولات خوفاً من المعاكسات والتحرش، الموضوع أسهل من هذا أيها السادة، فقط ضعوا قانوناً صارماً يسير على الصغير والكبير حينها سترون الانضباط، حين يسجن المتحرش سنوات لا أشهر، كما في بعض الدول، وحين يغرّم المعاكس وتنشر صوره في الصحف ويحال إلى المحكمة حينها يعلم الشاب كيف يكون مسؤولاً عن نفسه.
قال أبو عبدالله غفر الله له: أفضل وسيلة لزرع المسؤولية منح المزيد من الحرية، هذا رأيي، وهكذا سارت المجتمعات بتجاربها مع الحرية. ها هم على الشواطئ متخففون من الملابس، ولا أحد يفكر بمعاكسة هذه الفتاة، أو أن يضايقها، لأن القوانين هي التي تحمي حرية كل فرد وكرامته، وهي بنفس الوقت التي تردع أي شخصٍ في قلبه مرض من أن يفرّ من العقاب بعد أن يخطئ، وقبل أن يستطيب من لا يريد أن يفهم العبارة السابقة، أؤكد أني لا أدعو للتخفف من الملابس، لكني أضرب به مثلاً، والمثل لا يقتضي الدعوة إلى تطبيقه بحذافيره، والله من وراء القصد، كما يحب أستاذنا عبدالله الضويحي، أن يختتم مقالاته.



تركي الدخيل 2012-03-25 12:17 AM



آرائكم يا معاشر الربع والربعات

[مجبور اوادعها]

الحين ذا المخبل الدخيل

يقول ان اغلب الشباب يسوي شوشره خارج المولات وتسكع بجوارها

يصير نسمع لهم بالدخول عشان يصيروا محترمين ونسن قانون للحد من التحرش


طيب يا اذكى وادهى العرب

ليه مانضع القوانين والعقاب على التحرش مع المنع من دخول الاسواق ويا دار ما دخليك ايفل

يعني عادي نعاكس بأدب

اما ان نعاكس بهمجيه فهنا المشكلة

[مجبور اوادعها]

طيب دخلنا المولات

وذا البنات المزركشات من كل حدب وصوب

و إشي مخصر و إشي معطر وإ شي متمخطر متغنج .... الخ

ونحن شباب والنفس امارة بالسوء

اكيد ما راح نصبر على هذه المشاهد التي تجعل الحليم حيــــرانا والمجبور سهرانا

لذلك سوف نرمي الابتسامه و الكلام المعسول لتلك المخلوقه المزركشة وان كان هناك قبول و ..... الخ

احس انهم طبقوا علينا قول الشاعر:

القاهـ في اليم مكتوفاً وقال له ،،، إياك إياك ان تبتل بالماء

<< ابشر طال عمرك

[مجبور اوادعها]

احس اني نصراوي وجالس اقرقر مع نفسي

نفسي اعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييط

[رنيم سليمان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع قيِم

لي عودة إن شاء الله .

[رنيم سليمان]

السطور الأولى أؤيدها بشدة وهذا الأسلوب من الأساليب التي نتبعها كثيرًا

سواء مَع إخوتي أو غيرهم ولكن " لا إفراط ولاتفريط "

الهاتف مسموح اللاب مسموح وفي حياتي لم أراقب شقيقتي وهي تحمل الآيبود

لكن بالمقابل النصائح دائمة في البيت دون استقصاد " من باب التذكير للجميع "

محادثة شقيقتي بين فترة لفترة عن مايستجد معنا ومَعها ... إلخ


إذا لاحظنَا أي تجاوز

بالبداية نأتي بطريقة غير مُباشرة وإذا استمرت

هُنا نبدأ بالنصيحة المُباشرة ومن بعد ذلك يتلوه الزجر إلى أن نصل لمرحلة المَنع

وهذه النُقطة تختلف من شخص لآخر .



الطريقة التربوية المذكورة هُنا رائعة جِدة فهي تبني الثقة الذاتية

وكذلك شعور الشاب أو الفتاة بحجم المسؤولية عن نفسِه

وأنه انسان واعي قادر على التمييز .


* قبل فترة كانت شقيقتي الصغرى تتحدث عبر الهاتف مع صديقتها

وكانت مُنفعلة جِدا وبصوت مرتفع تقول " طيب طيب نشوف "

سألتها مالذي يجري ، قالت صديقتي تتحدث عن حكم كشف الوجه وهي مصرة بأن البعض أجازه إلى آخره

وأنا أقول : لا يوجد مَن يجيزه أبدًا ، هُنا حذرتها من الإفتاء بلا علم وبدأت أشرح لها قضية المذاهب

وأن صديقتك تحفظ الجُملة وترددها فلا تتبعي نفس الطريقة وأنتِ تجهلين المسألة .. إلخ

كنت أعاتبها على إفتائها بلا علم وفي دواخلي سَعيدة جِدا بهذه البادرة منها رغم أنها لا تتابع إلا " طيور الجنة + كراميش "

ولكن تأثير التعامل كان له دور عظيم لم يظهر إلا في المواقف المناسبة

ووجهت لها السؤال قبل فترة : ابحثي عن حكم الموسيقى وأخبريني عنها

إلى الآن تتهرب لأنها لا تُريد ترك متابعة قناتها المفضلة .


::


هُم لايُريدون أن يعتمدوا قوانين تحتاج إلى بذل مجهود

فإمًا أن يسمحوا بدخول السوق لجميع الفئات وبكافة الأحوال

أو أن يَمنعوا مَنعًا تامًا

فمن الصعب عليهم أن يضعوا رقابة وحدود وقوانين وعقوبات صارمة لِمن يتجاوَز !!

بحيث أعطي الإنسان حقه ، تسوق وقضى وقته فيما يشاء

وفي الوقتِ ذاته لم يتعدى حدوده على نفسِه قبل غيره .


المُضحك جِدا أن المَنع يتضاعف ويشتد في مدينة عَن أخرى

تمنيت أن يشتد المنع في المدينة الأكثر تجاوزًا ولكنني ألاحظ العَكس

أي أن النظام عائم !


والمُضحك أكثر الكافيهات - الموسيقى - المعسلات - الكبائن

أين محلها من الإعراب ؟



نَظرة محدودة جِدًا

وأشك أنها عشوائية بلا غاية وإلا لتَم النظر إلى ماهو أعظم

وأكثر وضوحًا وانتشارًا بمفاسِده .

[gzl GZLAN]

في حلول نفتح مولات لينا
ومولات لكم
او
المووول
يوم للنساء
ويوم للرجال

مش موضوع يعني ننشغل بالمووول
لدي الدرجه مررررة لازم من المعاكسه
روحو انقضواعلى البحر سباحه لما تشبعو
فروسيه

شغل
في ستمية شغله تنعمل

هنا لو انحط مليون قانون مافي تطبيق
عايشين بالبركه

نجيب اليابان تعدل لنا الاوضاع

[مجبور اوادعها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gzl gzlan في حلول نفتح مولات لينا ومولات لكم او المووول يوم للنساء ويوم للرجال مش موضوع يعني ننشغل بالمووول لدي الدرجه مررررة لازم من المعاكسه روحو انقضواعلى البحر سباحه لما تشبعو فروسيه شغل في ستمية شغله تنعمل هنا لو انحط مليون قانون مافي تطبيق عايشين بالبركه نجيب اليابان تعدل لنا الاوضاع

الشقيري ما عمل خيرا قط

كل ما قلنا شي قلتوا هاتوا اليابان وشوفوا اليابان

واليابان خيييييييييييييييير

ما هي الا دولة ضخمها الاعلام وزركشها في اعيننا

ولا فرق بيننا وبينهم الا انهم احسن منا في كل شيء دنيوي

+

توجد مولات خاصة بالرجال خارجية

ولكننا نعشق الماركات فقط

علماً اننا اذا وصلنا لمحل الماركات في داخل السوق نشيك ع البضاعة ونخرج بدون ولا اي شيء

اما عمل اسواق كبيره خاصة بالشباب

فاعتقد ان نهايتها هي اخسارة والتقبيل بلا ادني شك

جزيت خيراً كثيرا

[مجبور اوادعها]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||سَعْي ~ السطور الأولى أؤيدها بشدة وهذا الأسلوب من الأساليب التي نتبعها كثيرًا سواء مَع إخوتي أو غيرهم ولكن " لا إفراط ولاتفريط " الهاتف مسموح اللاب مسموح وفي حياتي لم أراقب شقيقتي وهي تحمل الآيبود لكن بالمقابل النصائح دائمة في البيت دون استقصاد " من باب التذكير للجميع " محادثة شقيقتي بين فترة لفترة عن مايستجد معنا ومَعها ... إلخ إذا لاحظنَا أي تجاوز بالبداية نأتي بطريقة غير مُباشرة وإذا استمرت هُنا نبدأ بالنصيحة المُباشرة ومن بعد ذلك يتلوه الزجر إلى أن نصل لمرحلة المَنع وهذه النُقطة تختلف من شخص لآخر . الطريقة التربوية المذكورة هُنا رائعة جِدة فهي تبني الثقة الذاتية وكذلك شعور الشاب أو الفتاة بحجم المسؤولية عن نفسِه وأنه انسان واعي قادر على التمييز . * قبل فترة كانت شقيقتي الصغرى تتحدث عبر الهاتف مع صديقتها وكانت مُنفعلة جِدا وبصوت مرتفع تقول " طيب طيب نشوف " سألتها مالذي يجري ، قالت صديقتي تتحدث عن حكم كشف الوجه وهي مصرة بأن البعض أجازه إلى آخره وأنا أقول : لا يوجد مَن يجيزه أبدًا ، هُنا حذرتها من الإفتاء بلا علم وبدأت أشرح لها قضية المذاهب وأن صديقتك تحفظ الجُملة وترددها فلا تتبعي نفس الطريقة وأنتِ تجهلين المسألة .. إلخ كنت أعاتبها على إفتائها بلا علم وفي دواخلي سَعيدة جِدا بهذه البادرة منها رغم أنها لا تتابع إلا " طيور الجنة + كراميش " ولكن تأثير التعامل كان له دور عظيم لم يظهر إلا في المواقف المناسبة ووجهت لها السؤال قبل فترة : ابحثي عن حكم الموسيقى وأخبريني عنها إلى الآن تتهرب لأنها لا تُريد ترك متابعة قناتها المفضلة . :: هُم لايُريدون أن يعتمدوا قوانين تحتاج إلى بذل مجهود فإمًا أن يسمحوا بدخول السوق لجميع الفئات وبكافة الأحوال أو أن يَمنعوا مَنعًا تامًا فمن الصعب عليهم أن يضعوا رقابة وحدود وقوانين وعقوبات صارمة لِمن يتجاوَز !! بحيث أعطي الإنسان حقه ، تسوق وقضى وقته فيما يشاء وفي الوقتِ ذاته لم يتعدى حدوده على نفسِه قبل غيره . المُضحك جِدا أن المَنع يتضاعف ويشتد في مدينة عَن أخرى تمنيت أن يشتد المنع في المدينة الأكثر تجاوزًا ولكنني ألاحظ العَكس أي أن النظام عائم ! والمُضحك أكثر الكافيهات - الموسيقى - المعسلات - الكبائن أين محلها من الإعراب ؟ نَظرة محدودة جِدًا وأشك أنها عشوائية بلا غاية وإلا لتَم النظر إلى ماهو أعظم وأكثر وضوحًا وانتشارًا بمفاسِده .

جزيت خيراً يا ايتها السعي

لفت نظري في كلامك الاجهزة الالكترونية مع الصغار في السن

أرى - والراي الاتم لسعادتكم - ان وضع الاجهزة الالكترونية مع الصغار في السن هو غلط فاحشش

خصوصاً اجهزة الايفون والايبود ومن على شاكلته من اجهزة

لأن هذه الاجهزة فيها برامج كثيره للتعارف والخرابيط التي يبدأ الانسان بها للتسلية ثم تصبح ادمانا

وصغار السن من السهل اللعب عليهم وغسل نفوخهم

الثقة في الآخرين حلوة ولكن بلا تفريط، يعني نثق فيهم بعقل وبلا تهور

وما نتيح لهم ادوات الانحراف ومن بعدها نلقي عليهم الوم

+

تطبيق القانون او السماح به في منطقة دون اخرى

ربما - اقول ربما - << يا زين قراءة الجرائد وسرقة المصطلحات والاساليب

ربما تم وضعه للتجربة او لجس النبض العام ورؤية ردود الفعل - والله تعالى اعلم بالصواب -

+

هل ترين ان قرار السماح للعزاب بدخول الاسواق هو قرار كويس

ام انه قرار لا يمت للكواسة بصلة ؟!

[رنيم سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجبور اوادعها جزيت خيراً يا ايتها السعي لفت نظري في كلامك الاجهزة الالكترونية مع الصغار في السن أرى - والراي الاتم لسعادتكم - ان وضع الاجهزة الالكترونية مع الصغار في السن هو غلط فاحشش خصوصاً اجهزة الايفون والايبود ومن على شاكلته من اجهزة لأن هذه الاجهزة فيها برامج كثيره للتعارف والخرابيط التي يبدأ الانسان بها للتسلية ثم تصبح ادمانا وصغار السن من السهل اللعب عليهم وغسل نفوخهم الثقة في الآخرين حلوة ولكن بلا تفريط، يعني نثق فيهم بعقل وبلا تهور وما نتيح لهم ادوات الانحراف ومن بعدها نلقي عليهم الوم + تطبيق القانون او السماح به في منطقة دون اخرى ربما - اقول ربما - << يا زين قراءة الجرائد وسرقة المصطلحات والاساليب ربما تم وضعه للتجربة او لجس النبض العام ورؤية ردود الفعل - والله تعالى اعلم بالصواب - + هل ترين ان قرار السماح للعزاب بدخول الاسواق هو قرار كويس ام انه قرار لا يمت للكواسة بصلة ؟!

وإياكم أجمعين .


صحيح أتفق معك وقد ذكرت في تعليقي الأول - بلا إفراط ولاتفريط

وكُنت أعنيه فعلًا ، فشقيقتي الصغرى " 3 متوسط " والآيبود بلا شريحة

فقط ألعاب وأناشيد وفايبر مع الأهل وبعض الصديقات .


أحيانًا نضطر أن نُعطي الصغار هذه الأجهزه وفي نفس الوقت نسخرها للطريق السليم

ففي هذا الزمن من الصعب أن أجعل ابنتي هي الوحيدة من بين جميع صديقاتِها ومن بين الملايين

لاتملك الجهاز الفُلاني ، فمهما كانت قناعة هذه الطفلة ستظل تشعر بأنها غريبة وبأن الغالب صواب وماتتلقاه من الأهل خاطئ

فتنتقل بها الأفكار إلى مالا يُحمد عُقباه وماكُنا لانُريد الوصول إليه .


::


هل التجربة تدوم لسنوات ؟

هل التشديد في الرياض كـ جدة ؟

هذا ماقصدتْ بمنتصف ردي الأول .


::


بالنسبة لرغبتي / أتمنى أن تكون هناك " أسواق خاصة بالنساء بحتة "

وأسواق خاصة بالرجال وإذا احتاج الأمر لوجود العوائل أيًا كانت المبررات المعتادة

فالقوانين الصارمة تنتظر الوَضعْ بجدية .