تلخيص مادة بحث تخرج soc418

[LULU1409]

السلام عليكم حبيباتي كيفكم ان شاء الله بخير اليوم انا جايه
9\1\1434هـ
ومعاي تلخيص لمادة بحث تخرج لقسم علم الاجتماع.....بس بدون قسم النظريات لانه عندي مو كامل هاذا زي ما اشرت لنا الاستاذه في القاعه اتمنى نكون عون لبعض واللي معاها قسم النظريات تحاول تضيفة للموضوع عشان نساعد بعض تفضلو انا حاولت انزله ملف ورد ماجاء معاي حضيفه لكم .....بس جزئيات ...

[LULU1409]

بحث تخرج
اولا التقديم:
بعض البرامج الدراسية لقصد الاعداد للشهادات العالمية او الديبلومات او المعادلات تستعد بحوثا مطوله لتحضيرها من قبل الطالبة ولهاذا النوع من البحوث في اللغة الإنجليزية عناوين
ثانيا دور الاشراق في مساعدة الطالب :
غالبا ما يعين المشرف على الطالب لمثل هذا النوع من الدراسة لمساعدته في الاعداد لمثل هذه البحوث.
اختيار الموضوع :
بعض البرامج الدراسية لموضوعات البحث الطيلة يكون مينا ومحددا من قبل الجامعة وعلى الطالب حينئذ ان يبحث في الحقل الحدد له.
الاعداد:
قبل البدء في كتابة لابد ان تصرف وقتا كافيا في التعمق والفهم الكامل ,والدراسة المستقصي للبحث بالقراءة لكل ماله به صلة وارتباط.
التخطيط:
اثناء قراءتك للموضوع في المصادر والمراجع والمضامين, او حين مناقشتك له مع مشرفك اذا كان لك مشرف .
غالبا ما تبدا الخطة بكتابة عدد من الابواب والفصول وهذه كثيرا ما تعتمد على طبيعة الموضوع الذي اخترته للبحث.
بعض الاشخاص يحتفظون بخطة البحث في رؤوسهم هنا تجد ان ملاحظاتك التي دونتها اثناء قراءتك ستصبح هامة ومفيدة فمن هذه الملاحظات تستطيع ان تستمد المعلومات التي تحتاجها ,والوقائع والافكار التي دونتها لتملأ بها كثيرا من جوانب الموضوع وتكسو ذلك الهيكل العظمي (الخطة) هذا هو السبب لا احتياجك الى طريقة منظمه لكتابة البطاقات التعرف على المصادر ودراستها في سبيل الحصول على المادة العلمية التي تريدها للبحث وبطبيعة الحال فإن خطة البحث .

سادسا: الكتابة:
موضوع البحث في الدراسات العاليات يجيب ان يحتوي على العمق والأصالة. العمق الذي يعكس خصوبة الفكرية. ومعارف صحيحة لما قد سبق به العلماء وما كتبوه حول موضوع البحث والاصالة متمثلة في حسن استعمال تلك المعلومات كمساعدة نحو صياغة حكمك وتفكيرك الشخصي لا تكن مستعبد الفكر مقلدا غيرك في إراءة واتجاهاته.
لا بد ان تقرا ما كتبه او قاله الاخرون ع الموضوع الذي تبحثه. تأمل الموضوع وفكر فيه باتزان وافق واسع كما لو انه لم سبق ان تأمله احد من قبل وبعبارة اخرى ان لم يكن ذلك فلتكن مستشعرا انه لا احد كتب عن هذا الموضوع بنفس الافكار والتجارب التي تسوغها وتعبر عنها.
لا شك الملحة الاولى في البحث من الضروري لك العمل على الاستفادة بآراء واقتراحات المؤلفين بشكل كبير الا ان المهم هنا هو كيف تستفيد منها بشكل ووضع صحيح انه شيء جميل ان تشير وتبرهن الى انك قرات قراءة واسعه عن الموضوعات وانك على معرفة تامه بالأفكار والبحوث القديمة والحديثة حولله لا تتغاضى ولا تقلل من قيمة اية معلومات حوله.
اقتبس من المؤلفات والمقالات جنبا الى جنب بالإضافة الى ارائك الخاصة ولكن لا تدعيها لنفسك واقتباس الآراء وعدم نسبتها الى اصحابها وهو ما نسميه بالسرقة الادبية عمل خاطئ تحن على الحقيقة وللأسف فإنها شائعة بين الطالبة احيانا تكون غير مقصودة نظرا لان الطلبة لا تعرفون طريقة المزج والتوفيق والترابط لآراء الغير في البحوث هم.
انها غلطة علمية من الممكن تداركها وتصحيحها ولكن المشكلة الحقيقة ان تجد بعض الطلبة بمدون لا نفسهم العنان في السرقات المتعمدة وناسخين قطعة او فصلا كاملا من كتاب او مقالة وفي النهاية ينسبونها الى انفسهم.
بعض الاقتراحات:
1- لا تقتصر في نسبة الجزء الذي اقتبسته بكلماته وعباراته الى صاحبه.
2- تجنب ان يكون ترتيب الموضوع وتعبيراته ومشابهه لترتيب وتعبيرات الكتاب الذي اقتبست.
3- أي فكرة او تفسيرات للواقع جمعتها او اقتبستها من مؤلف لا بد ان تشير الية في هامش الصفحة الاسفل فأنها ملك له.
طرق الاقتباسات:
1- لا بد من وضع كل الفقرات المقتبسة المراد ضمها الى نص الرسالة او البحث بين قوسين ((......)).
2- اذا كانت الفقرات التي تريد اقتباسها هي ايضا مقتبسة من كتاب اخر فلابد من استعمال قوسين صغيرين داخل القوسين الكبيرين للإشارة الى ان المصدر نفسة قد اقتبسها من كتاب اخر او العكس)}...){.
3- عند حذف أي عبارة او جملة من الفقرة التي اقتبستها فلابد ان تشير الى ذلك بوضع ثلاث فقط مشيرا الى حذف في ذلك الموضع.
4- اذا اردت ان تضيف عبارة تفسيرية او تعليقا داخل الفقرة المقتبسة فاجعل هذا بين قوسين مربعين لتوضيح الفرق بين عبارتك والعبارة المقتبسة.
5- عبدا يكون في الفقرة المقتبسة اخطاء تريد التنويه عنها سواء كانت اخطاء تعبيرية –فكرية-او املائية فانقل الفقرة كما هي وبخطئها واكتب بعد الخطأ بين قوسين كلمة هكذا (sic) مشيرا الى ان الخطأ ليس خطأك.
6- كن دقيقا جدا في استعمال العلامات الاملائية من نقط, وفواصل وعلامات استفهام وتعجب لنفس الكيفية والطريقة التي جاءت في الاصل.
7- تأكد دائما ان الفقرة المقتبسة بتفاصيلها قد نقلت صحيحه دون خطأ.
8- اخيرا ومن فبيل التأكيد لا بد ان تصرح معترفا بأسماء الكتب والمؤلفات الذين نقلت عنهم في نهاية البحث في قائمة المصادر .
ثامنا: البحث في شكله الاخير :
فمن الضروري ان يكون منظما مرتبا في شكل جميل وبخط مقروء على الاقل بصفحات مرقمه.
يمكن ان تحتاج الية ان تكون هناك عناوين رئيسية في اوائل الصفحات او عناوين جانبية لموضوعات خاصه هامه.
انك بحاجه الى ان تخصص صفحه لفهرست الموضوعات وفهارس خاصه باللوحات ووسائل الايضاح من خرائط وجداول ورسوم بيانية والتعليقات تكون دائما في اسفل الصفحات.
اخيرا ضع كل شيء بشكل متكامل وكن متأكدا من تدوين عنوان الرسالة.



تاسعا :المراجعة الاخيرة:
عندما تكتمل رسالتك تأكد بشكل دقيق ليس من النصوص فقط بل ايضا من الخطوات العلمية والترتيب ضع في حساباتك ان المشرف هو انسان ذو طاقات محدودة والمشرف يجي ان يرى منك اهتماما وعنايه لعملك وفي نهاية جلد البحث وتجليدا محكما مدونا على كعب العنوان واسمك كاملا.
اساسيا البحث العلمي
مفهوم المشكلة :
فهل تعني وجود صعوبة ما ؟
اننا حين نكون امام موقف غامض فأننا نقول هذه مشكلة حين نكون امام سؤال صعب فأننا نواجه مشكلة وحين نشك في حقيقة شيء فأننا امام مشكلة .
ان الانسان يعيش في بيئة ويتفاعل معها باستمرار ويتولد نتيجة هذا التفاعل عدد من الحاجات نستطيع اشباع بعضها وبسهوله ونواجه صعوبة في اشباع بعضها .
في المشكلة اذن هي حاجه لم تشبع او وجود عقبة امام اشباع حاجاتنا.
في لمشكلة في موقف غامض لا نجد له تفسيرا محددا.
وجود الباحث امام تساؤلات لو غموض مع وجود رغبة لديه في الوصول الى الحقيقة
ثانيا: مصادر الحصول على مشكله:
الخبرة العلمية – القراءات والدراسات – الدراسات والابحاث السابقة
1-الخبره العلمية:
اما وقف الانسان من هذه المواقف وقفه نقد وفحص وتساءل عن اسبابها ودوافع وشعر بالقلق تجاهها فانه يجد فيها مشكلات حقيقية تستحق الدراسة.
ومن هنا نستطيع القول ان حياتانا العلمية وخبراتنا والنشاطات التي بها هي المصدر الذي يزودنا بالمشكلات شرط توفر عناصر النقد والحساسية والحماس والاصرار لدينا وتوفر الدافعية والرغبة في التعرف على الاساس والعوامل التي تؤدي الى هذه المشكلات فالمواقف التي يوجهها وشعورنا بأهمية هذه المواقف.


2- القراءات والدراسات :
ومن المهم ان نؤكد ان القراءات الناقدة هي التي تكشف عن هذه المواقف اما القراءات التي تهدف الى حفظ المعلومات فأنها لا تكشف عن مثل هذه المواقف.
3-الدراسات والابحاث السابقة:
والباحثون في مختلف المجلات الى الابحاث والدراسات السابقة يطلعون عليها ويناقشونها ويبحثون في نتائجها من اجل التوصل الى مشكلة مستثار اهتمامهم حيث تعتبر عاده الدراسات والابحاث مصدر هاما يزود الباحثين بمشكلات تستحق الدراسة.
ثالثاً: اختيار المشكلة:
معايير ذاتيه:
اهتمام الباحث – قدرة الباحث – توفر الامكانيات المادية - توفر المعلومات – المساعدة الإدارية
اهتمام الباحث :
يميل الباحث الى اختيار المشكلات الى يهتم بها اهتماما شخصياً.
قدرة الباحث:
ان اهتمام الباحث بموضوع ما هو امر هام يثير دوافع الباحث للعمل ولكن الاهتمام ليس كفيا لكي يختار الباحث مشكلة بحثه فلا بد من توفر القدرة الفنية والمهارات اللازمة للقيام بهذا البحث.
توفر الامكانات المادية :
ان بعض الابحاث تتطلب امكانات مادية كبيرة قد لا تتوفر لدى الباحث يجعل مهمته عسيرة. ولذلك لا بد ان يراعي الباحث في اختيار لمشكلته توفر الامكانيات المادية اللازمة لبحثه .
توفر المعلومات:
قد توجد في مراجع او كتب او مخطوطات وقد توجد في مراكز للتوثيق او ذاكرة بعض الاشخاص.

المساعدة الادارية:
ان الباحث لا يستطيع الخوض في بحثه الا اذا حصل على المساعدة ويتوقف حصول على المساعدة على عوامل تتعلق بالأنظمة القوانين وتعاون المسؤولين فاذا اختار باحث مثال هذا البحث عليه ان يتأكد من يستطيع الحصول على المساعدة المسؤولين الاداريين وتعاونهم معه.
معايير اجتماعيه علمية:
الفائدة العلمية للبحث – مدى مساهمة البحث في تقدم المعرفة – تعميم نتائج الدراسة – مدى مساهمة في تنمية بحوث اخرى

ادعوووووووولي بالتوفيق
يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــتبــــــــــــــــــــــــــــع

[LULU1409]

الفائدة العلمية للبحث:
ان الجانب التطبيقي للبحث هو غاية الأهمية لان من اهداف البحث العلمي ان نتوصل الى حقائق ومعارف وأساليب علمية تساعدنا في تحسين ظروف معيشتنا صحيح ان البحث اهداف نظريه تتمثل في المعرفة والوصول الى حقيقه جديده. ولكن الغاية العلمية للبحث هي هامة ايضا والا بقينا نتحدث في حدود الافكار والنظريات.
مدى مساهمة البحث في التقدم المعرفة:
ان الاجابة الايجابية على هذه الأسئلة تعطي الباحث مبررات هامة للقيام بهذا البحث وهذا لا يعني بطبيعة الحال ان جمع الابحاث يجب ان تقدم مثل هذه الاضافات الجديدة بل يستطيع الباحث ان يكرر بحثا سابقا ليؤكد نتائجه او ينفي هذه النتائج.
تعميم نتائج:
بحث يسهل نتائجها على الحالات المتشابهة صحيح ان التعميم فيه خطورة وان ما ينطبق على موقف ما قد لا ينطبق على موقف على موقف اخر ولكن هناك قد من الثبات والاطراد في حقائق الاشياء تسمح لنا بالتعميم في حدود مقبولة.
مدى مساهمته في تنمية بحوث اخرى: ان أي بحث لن يعطى نتائج هامة وحاسمة جميع الجوانب والمواقف المرتبطة بموضوع معين فالقيام ببحث عن المشكلات الطلاب لن يؤدي الى معرفة شاملة بهذه المشكلات ومدى حدتها او ترتيبها من حيث أهميتها او العوامل التي تؤدي الى كل مشكلة منها وطرق علاجها ودور كل من العوامل البيئية والاجتماعية والمدرسية فيها.

تحديد المشكلة:
اننا نعني تحديد المشكلة مايلي:صياغة المشكلة في عبارات واضح ومفهومة ومحددة تعتبر عن مضمون المشكله ومجالها وتفصلها عن سائر المجالات الاخرى.
ان تحديد المشكلة يرشد الباحث الى المصادر الحقيقية المرتبطة بمشكلته حيث سيتزود هذه المصادر بالمعلومات اللازمة فاذا استطاع الباحث ان يحدد مشكلته ويقدمها بصورة لفظيه دقيقة ويحدد المعنى المقصود من هذه الالفاظ فانه يكون قد انجز جزءا هاما من بحثه.
صياغة المشكلة:
1- ان يصاغ المشكلة بعبارة لفظيه تقديرية .
((علاقة الذكاء بالتحصيل الدراسي))
2-يفضل معظم العاملين في ميدان البحث العلمي ان يصاغ المشكلة بسؤال او اكثر من سؤال.
((ما اثر الذكاء على التحصيل الدراسي لطلاب الراحلة الابتدائية))
معايير صياغة المشكلة:
1-وضوح الصياغة ودقتها.
فنقول ما اثر الذكاء على التحصيل؟
2- ان يتضح في الصياغة وجود متغيرات الدراسة
ما اثر المنهج الدراسي على تنمية الاتجاهات العلمية؟
3- ان صياغة المشكلة يجب ان تكون واضحه بحيث يمكن التواصل لحل لها .فالمشكلة يجب ان تصاغ بحيث تكون قابلة الاختيار المباشر.
خامساً: معايير تقويم مشكله البحث:
حيث ستتوقف اجراءات ونتائج البحث على حسن اختيار المشكلة وتوفر بعض الخصائص ولذألك بمكن تقويم مشكلة المحث من خلال المعايير.
وفي ضوء هذه المعايير يمكن الحكم على مدى أهمية المشكلة فاذا اتفقت مشكلة البحث المختارة مع كل هذه المعايير او بعضها فان اهميتها تزداد حسب مدى اتفاقها مع اكبر عدد من هذه المعايير.
سادسا: أهمية الدراسات والابحاث السابقة:

خطة البحث
في الخطة هي عبارة عن تقرير يعطى الباحث صورة وافية عن مشكلة بحثه, تعد هذه الخطة عادة بعد الدراسات المسحية التي يجربها الباحث في المجال الذي اختار منه المشكلة .
ويحتاج الباحث في هذه المرحلة الى ان يضع نفسه في جو غني من الاستثارة العلمية يعرضه لآراء وخبرات متعددة من المختصين في مجال بحثه, وبعد ان يعد الباحث هذه الخطة يعرضها على لجنة من المختصين في حلقة مناقشة علمية (سيمنار) قد تتكون هذه الحلقة من أساتذة وخبراء مختصين بالإضافة الى عدد من الباحثين. وتتم مناقشة هذه الخطة ويتلقى الباحث وجهات نظر متنوعة في الموضوع. ومع ان هذه الآراء تكون استشارية الا انها تقدم خدمة واضحه للباحث تساعد في مزيد من الفهم لموضوعه تطلعه على افاق جديده لم تكن بحسبانه كما قد تقدم له توجيهات في غاية الأهمية.
يعتبر السيمنار:
اول مرحلة يختبر فيها الباحث مدى وعيه بموضوع وقدرته على الخوض في بعض جوانبه. وقد يضطر الباحث في ضوء التغذية الراجعة التي يتلقاها من السيمنار الى اجراء تعديلات جزئية في خطة بحثه.
وقد يضطر الى اجراء تعديلات اساسية في خطة البحث اذا وجد ان ذلك ضرورياً.
وبعد ان يعد الباحث خطة البحث في صورته النهائية يتفق مع هيئة علمية او مؤسسة علمية على اجزاء البحث.
المقدمة:
1-توضيح مجال المشكلة
2-توضيح اهمية الموضوع
3- توضيح مدى النقص الناتج عن عدم القيام بهذا البحث
4- استعراض الجهود السابقة التي قام بها الاخرون في هذا المجال
تحتوي خطة البحث على ما يلي:
1- عنوان البحث
2- مقدمة
3- مشكلة البحث
4- حدود مشكلة البحث
5- مسلمات البحث
6- فرضيات البحث
7-اجراءات البحث.

ادعوووووووولي تتحقق امنياتي وبحسن الخاتمه

[LULU1409]

تــــــــاـبـــــــــــــــــــــــــــــــع

اولا:العنوان:
يؤدي العنوان وظيفة اعلامية عن موضوع البحث ومجاله, ولذلك يفترض ان يكون واضحا, مكتوبا بعبارة مختصرة ولغة سهله فالعنون برشد القارئ الى ان البحث يقع في مجال معين ويصنف الموضوع في المكتبات بناء على عنوانه وفي ما يلي امثله على عناوين ابحاث:
((كفايات معلم المرحلة الالزامية))
((مشكلات تشغيل الآلات الثقيلة))
((دوافع العمال الصناعيين))
ويختلف العنوان في صياغته ووظيفته عن تحديد المشكلة فالعنوان هو مؤشر على مشكلة البحث يوضح مجالها فقط ((اما تحديد المشكلة فيجب ان يكون دقيقا يبلور المشكلة ويحدد ابعادها وجوانبها.
تانيا: تحديد المشكلة:
بعد انجاز المقدمة يكون قادرا على تحديد مشكلة بحثه وقد عرفت سابقا كيف تحدد المشكلة البحث وعن طريق صياغة المشكلة .
ثالثا: حدود المشكلة:
وتحديده الدقيق لمشكلة البحث الى وضع بعض الحدود الاضافية المتعلقة ببعض جوانب المشكلة ومجالاتها وبذلك بهدف المزيد من التحديد والتوجه نحو الغرض الرئيس للمشكلة بحيث تكون كل الاهتمامات الباحث مركزة على محور المشكلة بعد وضع حدودها .
ففي مثالنا السابق عن الكافات يمكن للباحث ان يضع الحدود التالية:
سوف تقتصر الدراسة على معلمي المرحلة الالزامية في المدارس الحكومية.
- توضيح اسباب اختيار الباحث لهدة المشككة.
- توضيح الجهات التي ستستفيد من هذا البحث.
تلاحظ ممكن سبق ان هذه الحدود هي حدود طوعية يفرضها الباحث على نفسه.
وهذا يمكنه من توجيه اهتماماته لنقاط اساسية محدده وهو في ذلك حر له ان يضع ما يشاء من حدود يرى انه تساعده في تركيز جهده وتوفير وقته ولكن عليه ان يبرر هذه الحدود ويفسر اسباب وضعه لها.
خامسا: وضع المسلمات:
هي مجموعة من العبارات يضعها الباحث اساساً لبحثه ويسلم بحصتها دون ان يحتاج الى اثباتها واقامة الدليل عليها فهي عبارة عن حقائق واضحه بذاتها او بديهيات لا تحتاج الى ان يقدم دليلا عليها.
المسلمات الأتية:
بالإمكان تحسين اذا المعلمين عن طريق التدريب.
تكون هذه المسلمات بديهيات يعترف بصحتها الجميع مثل:
الكل اكبر من الجزء.
قد تكون حقائق اخذها الباحث من نتائج دراسات علمية سابقه مثل:
نأخذ هذه الحقائق التي تعبرا في اثباتها نأخذها كمسلمات نبني عليها استنتاجاتنا ودراساتنا.
قد يضع الباحث مسلمات اخرى ليست بديهية او مثبته مسلمات يفترض الباحث صحتها ويبني عليها النظرية.
سادساً: وضع الفروض:
ان المشكلة تصاغ بشكل سؤال او اكثر من سؤال. وهذه هي المشكلة فإن حل هذه المشكلة هو الاجابة عن الاسئلة التي حددت المشكلة. وهنا يلجأ الباحث الى الاجابة عن هذه الأسئلة فيحاول وضع إجابات اولية عن اسئلة الدراسات الاجابات البداية قد لا تكون صحيحه. فقد تكون اجاباتنا صحيحه او غير صحيحة فهي اجابات محتملة صحة الاجابات المحتملة نسميها فروضاً.
ان ابرز خصائص الفرض الجيد هو امكان اختباره احصائياً وبما ان الفرض يعبر عن علاقة بين متغيرين فأنه يصاغ بشكل يوضح هذه العلاقة.
تلاحظ ان
كل فرض من الفروض السابقة يتصف بما يلي:
1- يتحدث الفرض عن المتغيرين.
2- يتحدث كل فرض عن علاقة احصائية بين متغيرات.
3- يمكن اثبات صحة او عدم صحة كل من الفروض.
هذه الفروض تعبر عن وجود الفرق ولذألك تسمى فروضا مباشر ويمكن صياغة الفرض في صورة اخرى ننفي فيها هذه الفروق وفي هذه الحالة تسمى فروضاً صفريه.
ويصاغ الفرض الصفري على النحو الاتي:
لا توجد فروق ذات دلاله احصائية بين.....,.......
سابعا: إجراءات الدراسة:
1- تحديد مجتمع الدراسة او المجموعة التي سيجري عليها الدراسة وتحديد طريقة اختيار هذه المجموعة.
2- تحديد الادوات والمقاييس التي سيصممها او التي سيستخدمها في تحقيق اهداف البحث.
3- الطرق والاساليب التي سيستخدمها والتصميمات التي يضعها لا ثبات صحة فروض الدراسة.
4- توضيح الاساليب الإحصائي التي سيستخدمها في تحليل النتائج.
ثامناً: تحديد المصطلحات:
يقوم الباحث بتعريف بعض المفاهيم المرتبطة بالدراسة:
يقصد بالكفاية وصول المعلم الى مستوى معين من الاتقان.
يقصد بالمعلم معلم المرحلة الالزامية.
والمصطلحات يحددها الباحث وله الحرية في اختيار المعاني التي يضعها لمصطلحاته تماماً كالمسلمات وبذألك يكون للكلمة المعنى الاصطلاحي الذي حدده الباحث.
تاسعاً: قائمة المراجع:
يحدد الباحث في خطته عددا من المراجع والمصادر العلمية.

يـــــــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــ ـــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــــع

ادعوووووولي

[LULU1409]

تـــــــــــــــــــــــــــــابــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــع
الفروض
ان الفرض عبارة عن تخمين او استنتاج ذكي يتوصل اليه الباحث ويتمسك به بشكل مؤقت.
1-طبيعة الفروض:
الفروض هي حلول مؤقتة او تفسيرات مؤقتة يضعها الباحث لحل مشكلة البحث , فهو اجابة محتملة لأسئلة البحث وتمثل الفروض علاقة بين متغيرين متغير مستقل ومتغير تابع.
2-انواع الفروض :
يمكن ان تصاغ الفروض بطريقتين : توضح الطريقة الاولى وجود علاقة بين المتغيرين فتسمى فروضا مباشرة او تصاغ بشكل ينفي وجود العلاقة فتسمى فروضاً صفرية.
-الفرض مباشر:
توجد فروق احصائية بين اتجاهات الطلاب واتجاهات الطالبات نحو التعليم المختلط.
-فرض صفري:
لا توجد فروق احصائية بين اتجاهات الطلاب والطالبات نحو التعليم المختلط.
-الفروض وعلاقتها بالحقائق والنظريات والقوانين:
ان الخطوة الاولى للاتجاه نحو الحقيقة هي التخمينات او الاقتراحات العشوائية ولكن الفروض ليست تخمينات عشوائية بل تخمينات منطقية او ذكية فهي خطوة اخرى نحو الحقيقة .
فالفروض تتحول الى حقائق بمجرد وجود ادله كفاية على صحتها.
وتتشابه الفروض مع النظريات في كونهما تصورات او تخيلات ذهنية لتفسير علاقة ما, ولكن منهم النظرية اكثر سعياً من الفروض.
والقانون يمثل علاقة ثابته بين متغيرين او اكثر تحت ظروف معينة, فالقانون اكثر ثقة من النظرية والفروض فالفروض اقل ثقة من القوانين ولعل المعنى الحرفي للفرض معناها اقل من طروحه او مقولة. فالفرض اقل ثقة من الحقيقة واقل ثقة من القانون.
رابعا: بناء الفروض:
يستخدم الانسان العادي الفروض في حل بعض المشكلات اليومية التي تواجهه فحين يفقد شيئا فإنه يبحث عنه ويفترض وجوده في اكثر من مكان ويقول قد يكون هذا الشي موجود في مكان كذا او كذا انه في مثل هذه الحالة يقوم ببناء فروض تساعده في البحث عن الشيء المفقود. والفروض كما عرفنا هي تخمينات ولكنها ليست تخمينات عشوائية.
1-المعرفه الواسعة:
ان بناء الفروض عليمة عقلية تتطلب جهداً عقلياً واضحاً فالباحث يفكر في مشكلة ويبدا بدراسة واسعه في موضوع المشكلة وفي موضوعات متصلة بها ايضا كما يطلع على الدراسات السابقة التي قام بها باحثون اخرون ان مثل هذه القراءات تعطي ميزه هامه يمكنه من بناء فروض معقولة.
ومن الطبيعي انا المعرفة وحدها لا تكفي لبناء الفروض فلا بد من تميز الباحث بعقلية متفتحة مرنه جريئة قادرة على تقليب الامور والنظر اليها من زوايا متعددة فالباحث من خلال تخصصه في موضوع ما ومن خلال ثقافته واطلاعه الواسع ومن خلال خبراته العلمية يكون قادرا على بناء فرضية لتفسير مشكلة بحثه.
2- التخيل:
ان المعرفة الواسعة والخبرة والاطلاع لا تكفيان في مساعدة الباحث على بناء فروضه لا بد ان يمتلك قدرة واسعة على التخيل وهذا يعني ان تكون عقلية الباحث متحرره لا تغلقه قادره على تصور الامور وقادرة على بناء علاقات غير موجودة او على التفكير في قضايا غير مطروحة واستخدامها في تفسير قضايا اخرى .
ان التخيل يعني ان يحرر الباحث نفسه من انماط التفكير التقليدية ويتجاوز حدود الواقع دون جذر او خشية.
ان الباحث لا يتمكن من وضع فروضه من خلال تعامله مع الواقع فلا بد من ان يتجاوز هذا الواقع ويتخيل مصادر هامة لبناء الفروض ولكنها مصادر غير كافية ولا بد من استكمالها بمصدر ثالث هو الجهد والتعب.
خامسا اختبار الفروض:
استنباط المترتبات – اختيار الاجراءات التحقيق من صحة الفروض
استنباط المترتبات:
هنا مجموعة من القضايا المترتبة على فرض ما. لأننا اذا فرضنا انه كاتب فلا بد من وجود المترتبات التالية :
1- انه عضو مسجل في رابطة الكتاب.
2- انه نشر عددا من الموضوعات باسمة.
3- انه يقتني مكتبة هامة في بيته.
4- انه يواظب على حضور النشاطات الادبية الهامه.
يترتب اذن على ادعاء الشخص بانه كاتب عدد من الترتيبات هذه المترتبات ويمكن قياسها ,فنحن لا نمتلك وسيلة لفحص ادعاء الكاتب مباشرة ولذألك لجانا الى استنباط ما يترتب على هذا الادعاء او الفرض فاذا استطاع الباحث يستنبط ما يترتب على فروضه فإنه يكون قادرا على اثباتها بسهوله.
اختيار اجراءات التحقيق من صحة الفروض:
يستطيع التحقق من صحة فروضة عن طريق الاختيار المباشر اذا كانت فروضة بسيطة كما انه يلجا الى استنباط ما يترتب على هذه الفروض ويفحصها ايضا ولكن هناك فروضا اكثر تعقيدا تحتاج في اثباتها الى استخدام ادوات واختيارات ومقاييس ولذألك لابد ان يعد الباحث الادوات والاختبارات والمقاييس المناسبة لاختبار فروضه.
سادساً متى يمكن قبول الفرض:
ان فحص الفروض واختبارها يهدف الى امكان قبول هذه الفروض او رفضها.
لعدم وجود يقين مطلق وتزداد درجة الاحتمال اذا تمكن الباحث من ايجاد عدد من الادلة التي تؤدي الفرض.

سابعاً متى يتخلى الباحث عن فرضه:
ان عدم قدرة الباحث على ايجاد الأدلة التي تؤيد صحه الفرض لا يعني ان الفرض غير صحيح وانه يجب ان يلغى ويبحث عن فرض اخر غيره فالباحث قد لا يعثر على الادلة المؤدية ليس لعدم وجود ادلة مؤيدة ولكن لان امكانات الباحث لم تساعده في ايجاد هذه الادلة وفي مثل هذه الحالة يبقى الفرض قائما ويبقى امكان البحث عنه متوفرا.
اذا استطاع الباحث ان يجد ادلة تعارض هذا الفرض وتثبيت عدد صحته فانه مضطر لان يعلن عن عدم صحة هذا الفرض وبالتالي يجب ان يتخلى عنه.
ثامناً خصائص الفروض الجيدة:
ولذلك يفترض ان يراعى الباحث في اثناء بنائه للفروض التالية
- معقولية الفروض:
لا يجوز أي يضع الباحث فرضا يؤدي الى استحالة تحقيقه.
- امكان التحقق منها:
- تخضع الفروض الى الفحص والفروض التي تخضع للفحص لا يريد فحصها لسبب بسيط وهو ان للباحث لا يتمكن من قياسها. لذألك يجب وضع الباحث الفرض بشكل محدد قابل للقياس وقابل للاختبار التجريبي بحيث يستطيع الباحث تصميم تجربته او اتخاذ اجراءات للتحقق من صحة فروضة .
- قدرته على تفسير الظاهرة المدروسة:
تزداد قيمة الفرض بمقدار قدرتها على تقديم تفسير شامل للموقف او تقديم تعميم شامل لحل الموقف.
- اتساق الفرض كليا او جزئيا مع النظريات القائمة:
يبني الفرض العلمي على النظريات والحقائق التي سبقته ولذلك يأتي منسجما معها او مكملا لها .ولكن هذه الميزة ليست ميزة نهائية ثابتة حيث يشك بعض الباحثين في صحة ونظريات قائمة ويضعون فروضا مخالفة لها ويحققون هذه الفروض بما يؤدي الى الغاء النظرية القائمة او تعديلها . وقد يكون الفرض جريئة تماما في بنائها ويتمكن الباحث من اثباتها وتحقيق تقدم علمي كبير.

- بساطة الفروض:
اذا استطاع الباحث ايجاد اكثر من فرض لتفسير موقف ما فإنه يفترض ان يأخذ الفرض السهل اكثر بساطة فالفروض المعقدة التي تفسر الموقف استنادا الى عدد من المفاهيم المعقدة ليست فروضاً اقتصادية فالفرض السهل هو الذي يفسر الظواهر المختلفة باقل التعقيدات الممكنة.
تاسعاً أهمية استخدام الفروض:
ان اهمية استخدام الفروض في البحث يعتمد على هدف البحث فإذا كان البحث يهدف الى الوصول الى الحقائق ومعارف فلا قيمة للفرض اما اذا كان البحث الى تفسير الحقائق ولتكتشف عن الاسباب والعوامل وتحليل الظاهرة المدروسة فلا بد من وجود فروض ويميز بعض المهتمين في شؤون البحث العلمي بين الدراسات حسب استخدمها للفرض. فالدراسة ذات المستوى المتعمق هي التي تحوي فروضاً ولذلك يتوقعون من طالب الدكتوراه ان يبني فروضا في بحثة اما الدراسات المسحية البسيطة فلا داعي لاستخدام الفروض فيها ومهما كان الامر فان وجود الفروض في الدراسة يحقق الفوائد الأتية:
1- انها توجه جهود الباحث في جمع المعلومات والبيانات المتصلة بالفروض وبذألك توفر الكثير من الجهود التي يبذلها الباحثون في الحصول على المعلومات سرعان ما يكتشفون عدم حاجاتهم اليها.....
2- انها تحدد الاجراءات اساليب البحث المناسبة لاختيار الحلول المقترحة .
3- تقدم الفروض تفسيرا للعلاقات بين المتغيرات فالفروض تحدد العلاقة المتغير المستقل والمتغير التابع وبذألك تمدنا بإطار لنتائج البحث.
4- تزودنا بفروض اخرى وتكتشف لنا عن الحاجه الى ابحاث اخرى جديده.

يتــــــــــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــ ــــــع

ادعوووووووووووووووولي

[LULU1409]

تـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابــــــــ ــــــــــــــــــــع


اساليب البحث العلمي
دراسة مفاهيم البحث لاخصائي العلوم الاجتماعية
- ان يتقدم بعض الاسباب المباشرة لتبرير القيام بالبحث وهذه الاسباب تشكل في مجموعها غرض او هدف هذا البحث.
- فيقترح الباحث يبدا ببيان واضح لمشكلة البحث يكون مقتضياً بحيث لا يتجاوز فقره او فقرتين .فالقارئ او القائم على تقويم البحث المقترح يحبذ الاطلاع على بيان دقيق وقصير للمشكلة ولذلك ليقرر منذ البداية اذا كان الموضوع جديراً بالقراءة.
- فالبيان الغامض بالمشكلة موضوع البحث قد يكون سببا في الغاء هذا المقترح منذ القراءة الاولى من قبل اللجنة المختصة. وبشكل عام فإن اكبر الصعوبات في اعداد الصيغة الخطية لمقترح البحث تتمثل في هذه المرحلة .والسبب فيذلك يعود بشكل رئيسي الى ان التركيز على جانب محدد من اية ظاهرة عبارة عن عملية فرز طويلة ولكن بيان مشكلة البحث ينبغي ان يعبر عن هذا النشاط بشكل بالغ الايجاز ومن حيث العرض تفضل طريقة ((funnel approach)) التي ترمي اولاً على النطاق النظري للدراسة ثن تنحصر في موضوع محدد.
- ويتبع البيان المقتضب للمشكلة وصف لهده المشكلة وهذه هي الخطوة المقترح للبحث.
- فيجب ان يكون وصف المشكلة موضع البحث دقيقاً ومنتظماً وموثقاً بالكامل بالمراجع الازمه.
- فالأمور التي قد يعرفها الجميع قد تكون اكثر صحه من النظريات. ولكننا نادراً ما نستخدم هذه المعرفة العامة اذا لم تكن مكتوبة وموثوقة فمثل هذه العبارات التي لا مرجع لها في عملية وصف المشكلة قد تخلق انطباعاً بان الباحث ليس على استعداد لمعالجة المشكلة بطريقة منظمة حسب الشروط التي تنص عليها طرق البحث العلمي.
- وفي العادة يكون وصف مشكلة البحث بما لا يزيد عن 2-3 صفحات .والخطوة التالية في مقترح البحث تتمثل في تحديد غرض الدراسة فينبغي على الباحث ان يبين من خلال هذه الخطوة اهداف البحث المقترح ومدى اهمية هذه الاهداف والاسباب الداعية لتنفيذ هذا البحث في هذه المرحلة بالذات.
- ربما لا شك فيه ان كل بحث تكون له اهداف مختلفة تعرض على شكل موضوعات فرعية في معظم البحوث على الوجه الاتي:
1- التعميم على النظرية. وذلك لتبيين الحد الذي يقدم معه البحث الحالي لتبيان العلاقات على المستوى الاعلى في النظرية.
2- الاهداف من خلال عرض المسائل الاجتماعية والاقتصادية. فالي أي مدى يقدم البحث الحالي لحل هذه المشكلات.
3- الاهداف من حيث علاقتها بطريقة البحث .فالبحث المقترح قد يستخدم طرقا غير معتادة لجمع المعلومات والبيانات ويقترح طرقاً جديده للتعامل مع الصعوبات المتعلقة بالأسلوب عند تنفيذ البحوث في مجالات العلوم الاجتماعية التطبيقية.
- الخطوة التالية من خطوات إعداد مقترح البحث تتعلق بتحديد جوانب القصور القيود التي تكتف تنفيذ هذا البحث. فالدراسة الشاملة المتكاملة لأية مشكلة يمكن ان تتم من خلال دراسة منفردة. حتى في الدراسات التي تغطي العديد من الاختصاصات فأنها لا تعالج سوى جوانب محدده من مشكلة البحث ولا تتم معالجتها جميعاً وقد تترك الجوانب الاخرى من هذه المشكلة لباحثين من حقول التخصصات الاخرى. وفي مقترح البحث ينبغي تقديم عرض منتظم للدلالة بوضوح غلى جوانب المشكلة التي لم تدرج في البحث المقترحون السبب في عدم ادراجها .والجواب على السؤال الذي يطرح للتعرف على هذا يتم من خلال عرض القيود الخاصة بقيمة البحث والافتراضات التي توضع للدراسة.
- وفي العادة فان هذه الخطوة تنطوي على اقتراح نظرية او نظريات جديدة. تقديم مزيداً من التركيز على اجزاء من نظريات محددة او لتكوين مفاهيم جديدة او ايجاد صلات جديدة بين مفاهيم قديمة عند التعرف على الظاهرة موضوع الدراسة وقد يكون عدد البحوث التي تتم مراجعتها لتشكيل الفرضية كثيرة للغاية على انه يتوقع ان يظهر الباحثون مقدرتهم في ابراز الافكار الرئيسية يشكل مقتضب لا يتجاوز 2-3- صفحات من كل هذه البحوث.
- ونتيجة هذه العملية نتوصل الى بيان بالفرضية.
يجب ان يكون واضحة قد الامكان وان تحيط القارئ علماً باتجاه العلاقة (ايجابياً او سلبياً) وبمدى قوة هذه العلاقة(طفيفة او متوسطة او كبيرة)وبنوع هذه العلاقة (بسيطة او جزئية او مركبة الخ)وبشكل هذه العلاقة (خطية منحنية او راسية...الخ)
الخطوات الرئيسية: الثالثة في اعداد مقترح البحث تتمثل في تبيان (وحدات التحليل ومتغيرات الدراسة)) فينبغي للباحث ان يحدد الوحدات التي ينبغي قياسها ومن هو اعضاء وحدات مجتمعات الدراسة المفترضة او الفعلية. وهذا يحدد اذا كان هذا البحث من النوع التجريبي او الشامل فاذا كان من النوع التجريبي. يجب ان يحدد الباحث مجتمع الدراسة وما اذا كانت التغطية شاملة لمجتمع افراد المجتمع ام جزئية من خلال عينة تمثل هذا المجتمع.
ويتم تعريف وحدات الدراسة لأغراض القياس. وهذه الخصائص تنخرط في ثلاث فئات :المتغيرات التابعة – المتغير المستقلة – المتغيرات الخارجية. والمتغيرات في الفئتين الاولى والثانية يكن تعريفها علمياً من حيث الوظائف التي تؤديها والمفاهيم الي ينطوي عليها فرض والدراسة.
اما تشكيل الفرضية فينبغي ان يشير الى العوامل الخارجية للدراسة.
والخطوة الرابعة من مقترح البحث هي تصميم (خطة) البحث.
الخطوة الاخيرة م مقترح البحث تتعلق بالجانب الاجرائي من الدراسة وهنا لا بد للباحث ان يبين ما ينبغي القيام به عند اجراء البحث ومن سيقوم بهذه الاعمال والوقت المناسب لتنفيذها والتكلفة المترتب على ذألك. فالبحث التجريبي قد يتطلب توفير معامل (مختبرات) خاصة بالإضافة الى توفر أجهزة للقياس باهضه التكاليف علاوة على الاخصائيين لا جراء هذا القياس واستخدام هذه الأجهزة.
اما اذا كان البحث شاملاً فالمسالة الاولى التي ينبغي مراعاتها تتعلق بنظر وتركيب جمهور مجتمع الدراسة فينبغي معرفة المكان الذي نحصل فيه على هذا الاطار وتكليفه ذلك وما اذا كانت الجهات الحكومية ستصبح او تساعد او توفر الاطار اللازم لهذ المجتمع. كما ينبغي ايضا تحديد الجهة التي ستنفذ الدراسة الاستطلاعية اللازمة للدراسة الاصلية. وعلاوة على الفحوص السابقة للنتائج كذلك لابد من تحديد الاشخاص الذين سيقمون بإجراء المقابلات اذا كان ذلك جزءاً من خطة البحث. ومن سيقوم بتدريبهم على فن إجراء المقابلات ومن سيتولى الاشراف على العمل الميداني ومن يدقق ويرمز الأسئلة في حال استخدام طريقة الاستبيان لجمع البيانات . وتقرير اذا كان ثمة حاجة لاستخدام الحاسب الالي في تحليل النتائج , وما اذا كان ثمة حاجة للتشاور مع الاخصائيين في مجالات القياس وتصميم الدراسة والتحليل الاحصائي للنتائج.
- ختاما لهذا الباب نوجز ما ورد فيه من افكار في نقاط التالية:
- المشكلة موضوع البحث .
- فرضية البحث
- وحدات التحليل والمتغيرات
- تصميم البحث. كيفية معالجة الانواع المختلفة من المتغيرات في الدراسة معالجة ميدانية.
- الجانب الاجرائي : المهمات المحددة في عملة تنفيذ البحث.

النهـــــــــــــــــــــــــــــــــــــايه...... ....اعيدلكم ترى ناقص قسم النظريات في الملزمة اللي عندها تضيفه .

ادعوووووووولي لا تنسون الله لا يحرمنا من مساعدة بعض....

[LULU1409]

اتمنى القى تفاعل في الموضوع اتمنى لكم التوفيق جميعا

[جيجيس]

الله يجزاك الجنه ياااااارب ويحقق لك امنياتك ياااااارب

عندي سؤال مين الاستاذه ؟

[تاالا]

مشكورة ياعسل والله يوفقك ماقصرتي
حابه اسالك انا اخذت الملزمة الي بمكتبة خوارزم بالجامعة ومصور فيها الكتاب في الاخر ع ايش اعتمد في المذاكرة والجزء النظري موفااهمة نوريني الله يسعدك ماحضرت الدورة

[فايزة العتيبي]

يعطيك العافية حبيبتي

بس هذا التأشير عند مين بالضبط ؟؟

أستاذة بديعه ولا مين ؟؟

وبعدين هالتاشير في كتاب السيف قصدك ؟