سؤال ضروري أبي إجابتــــه

[!!توصي شيء!!]

ممكن سؤال للي يعرفوا ...

هل صلاة الإستخارة فقط عندما نريد عمل شيء ما ..؟؟

وإلا نقدر نصليها لو مثلاً الإنسان حس بشيء ..؟؟

ما أدري كيف اوصلكم اللي في بالي بس ان شاء الله فهمتوا شيء
.
.
.
أختكم
!!توصي شيء!!

[الراقي]

عَنْ جَابِرٍ ـ رضى الله عنه ـ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُعَلِّمُنَا الاِسْتِخَارَةَ فِي الاُمُورِ كُلِّهَا كَالسُّورَةِ مِنَ الْقُرْانِ ‏: "‏ اِذَا هَمَّ بِالاَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَقُولُ : اللَّهُمَّ اِنِّي اَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، وَاَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ، وَاَسْاَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ، فَاِنَّكَ تَقْدِرُ وَلاَ اَقْدِرُ، وَتَعْلَمُ وَلاَ اَعْلَمُ، وَاَنْتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ، اللَّهُمَّ اِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ اَنَّ هَذَا الاَمْرَ ( وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ اَمْرِي ـ اَوْ قَالَ عَاجِلِ اَمْرِي وَاجِلِهِ ـ فَاقْدُرْهُ لِي، وَاِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ اَنَّ هَذَا الاَمْرَ ( وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ) شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ اَمْرِي ـ اَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ اَمْرِي وَاجِلِهِ ـ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ، وَاقْدُرْ لِيَ الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ، ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ‏.‏ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ ‏"‏‏.‏ والله أعلم0

[الراقي]

ممكن يكون قصدك تستخيري في أمور لا يكون فيها اختيار أو شئ ...مثلاً أنك تشعري بشعور ومو متأكدة ..من هذا الشعور ...وتستخيري ..

[!!توصي شيء!!]

جزاك الله خير أخوي الراقي ،،
.
.
.

[!!توصي شيء!!]

ايه أخوي هذا هو قصدي ،،
.
.
هل تجوز الصلاة فيه ..؟
.
.

[ـانسـيآأب]

... هذه فتوى ...
إن شاء الله .. تنتهي معاناتك

ما حكم صلاة الاستخارة ؟
الأصل أنها مباحة إذا كان ذلك الأمر الذي يستخير فيه من الأمور العادية: كبيع وشراء وانتقال وسكنى.

وتكون مستحبة إذا توقف في أمر من الأمور المهمة: كسفر لجهاد وحج وكصلة وصدقة في بعض المناسبات.

وذلك لأنها بمنزلة الاستشارة عند التوقف في أمر من الأمور التي تعرض للإنسان
ولا يدري هل يمضى فيها أو يتركها؛ لأنه لا يعلم عواقب الأمور،

فقد يتوقف في النكاح من تلك المرأة، أو تزويج ذلك الرجل؛
حيث لا يعلم هل فيه مصلحة أو فيه مضرة،
فكان من المناسب أن يسأل ربه عن ذلك الأمر: هل فيه خير أو فيه شر؟
حتى يفتح الله عليه، وهكذا يقال في الطلاق والقصاص والوظائف والشركات
والمساهمات وما يلحق بها، فهي لا تخرج عن كونها مباحة أو مستحبة والله أعلم.

أجاب عليه العلامة ابن جبرين حفظة الله تعالى

[!!توصي شيء!!]

جزاك الله خير أخوي أبو جواد ،،

إذا تسمح أخوي ارسلت لك رساله على الخاص :)
.
.
.