التحديد الماسي [مقدم من بندول] لمادة مناهج البحث 311 com

[بندول]

أخواني الكرام أزف لكم بشرى اتصالي على الدكتور علاء طلعت الذي قام مشكورا بتوضيح لي المحدد والمحذوف لمادة مناهج البحث ,com 311
,وعند مراجعتي ومطابقتي لكلام الدكتور علاء في الكتاب مع ملخص ناصر الحنشولي وجدت أنه مطابق للملخص ولكن يوجد إضافات كثيرة , سأقوم بتوضيحها لكم بالتأكيد هنا في هذه الصفحة ,فقوم تعاونوا ما ذلوا وأرجو ممن يستطيع أن يقوم بدمج ما سأطرحه بين أيديكم مع ملخص الحنشولي يوقوم بتنزيله في الموقع على أن أراجعه معه لتعم الفائدة سأكون له من الشاكرين .

هذا هو رابط الملخص أرجو من الجميع نسخ الملخص وإضافة الباقي :

http://www.skaau.com/vb/showthread.php?t=381575

[بندول]

الفصل الثالث

أنواع المتغيرات :
تتنوع المتغيرات حسب درجة تأثيرها وتأثرها وفقا لثلاثة أنواع , وهي :
1- المتغير المستقل :ويسمى أيضا بالمتغير المؤثر أو الفاعل , أو السبب أو السابق أو التجريبي .

2- المتغير التابع :ويعرف أحيانا بالمتغير المتأثر أو النتيجة أو الملاحظ أو المؤشر .

فعل سبيل المثال : لو أن باحثا افترض وجود علاقة بين جودة البرامج وحجم مشاهدي التلفزيون فإننا يمكننا التعرف على نوع المتغيرين حين نقول : جودة البرامج تؤثر في حجم المشاهدين , ولايصح أن نقول إن حجم المشاهدين يؤثر في جودة البرامج .


الفصل الخامس

اضافة فقرة على عيوب المقابلة الهاتفية :
4-قلة التكلفة مقارنة بالأدوات الأخرى

[بندول]

الفصل السادسأقسام الملاحظة :
تنقسم الملاحظة باعتبار دور الباحث إلى قسميمن :
1- ملاحظة ظاهرة يشترك فيها الباحث كعضو فاعل مع افراد العينة .
2- ملاحظة يكون الباحث فيها مراقبا فقط.

عناصر تطبيق تجربة بحوث الإعلام :
1- المتغير المستقل : الذي يفترض تأثيره في غيره نم المتغيرات ذات العلاقة واهميته تكمن في أن الباحث يسلطه على المجموعة التجريبية ليرى مدى تأثيره على المتغيرات الأخرى التابعة في افراد العينة . ولذا فإنه يسمى احيانا بالمتغير التجريبي .

2- المتغير التابع :الذي يفترض تأثره بالمتغير المستقل .
3- المجمعة التجريبية : وهي مجموعة افراد العينة التي تتعرض او يتم تعريضها للمتغير المستقل .
4- المجموعة الضابطة : وهي مجموعة افراد العينة التي تكون معزولة او تعزل عن التعرض للمتغير المستقل
5- المتغير الزائف : وهو متغير مستقل لايقصد الباحث اختيار تأثيره وانما يسلطه على المجموعة الضابطه بقصد إيهامها بأنها تعامل بطريقة مماثلة للمجموعة التجريبية
6- القياس : وهو الوسيلة التي سيتعرف من خلالاه الباحث على المتغير الذي قد يطرأ على المتغير التابع .

أهم الأساليب المتبعة لاختيار عينة الدراسة التجريبية ذات الموجموعة الضابطة :

أ- الأسلوب العشوائي :
ب- أسلوب المماثلة : ويقصد به اختيار العينة بأسلوب مشابه لأسلوب العينة الطبقية .


الباقي في الطريق لاتستعجلون الخير واصلكم واصلكم .

[بندول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري الجش طيب والملخص الى مكلفه الدكتور علاء زميلنا مهند الخياط وش صار عليه

أخواني الكرام أشكركم على ذوقكم الرفيع وعلى مروركم الراقي
بالنسبة لملخص مهند الخياط فنحن سئمنا من كثر الانتظار ولقد افادني الدكتور الفاضل علاء بان كلف مهند الخياط بتنزيل الملخص ولكن لا ارى اخونا مهند عمل شيء حتى الان وهذا الكلام لايسر للأسف
القاعات تزدحم بالمنتسبين في الدورات التاهيلية ولكن الايجابين قلة قليلة وهذا يحبطني على العموم نحن لن نشحذ احد سنقوم بكل مافي وسعنا لخدمة الجميع

[بندول]

الفصل السابع


خطوات تحليل المضمون :
1- وحدات التحليل :
والباحث يستطيع ان يستخدم كلمات او عبارات او جملا او فقرات او المقالة او البرنامج او حتى الاشخاص المذكورين في المحتوى قيد الدراسة لتكون وحدة التحليل بل انه قد يلجأ الى استخدام وحدات مكانية او زمانية للحكم على المضمون وذلك من خلال استخدام وحدات القياس للتعرف على حجمه وذلك كالأعمدة او الصفحات او الاسطر او حتى السنتيميتر وغيره بالنسبة للمواد المطبوعة كالساعات والدقائق بالنسبة للمواد المسموعة والمرئية .

2- اختبار الثبات في تحليل المضمون :
ان المقصود باختبار الثبات هنا الاتفاق في عملية التصنيف فلو كانت الدراسة تعنى بمقارنة تغطية صحفية او تلفزيونية غربية لأخبار الدول العربية واسرائيل فان مما يفترض ان يتفق فيه الاشخاص الواضعون للترميز هو عدد المرات التي ذكرت فيها الدول العربية واسرائيل وعدد العبارات السلبية والايجابية التي وردت في تلك التغطية ولسنا نقرر هنا ان الاتفاق سيكون متماثلا تماما ولكن يجب ان يتوصل اولئك الاشخاص الى مرحلة مقبولة من التفاهم حتى نستطيع ان نؤكد ان دراستنا موضوعية منتظمة .

[بندول]

الفصل الثامن
البحوث الصحفية ومناهجها ( عنواين البحوث )
وكان من اهم تلك العناوين :
1- تاثير الشكل والتصميم على السهولة والسرعة في قراءة الصحف.
2- تاثير مضمون الصحيفة على التوزيع .
3- تحليل مضمون الصحف .

[بندول]

تابع الفصل الثامن


بحوث الرسالة الصحفية :

المقروئية : ونعني بها مجموعة العناصر وتفاعلاتها التي تمكن القارئ وبسرعة عالية في القراءة من الفهم والاستمتاع بالمادة المطبوعة او الرقمية .
بحوث الشكل والتصميم : نوع آخر من البحوث يرتبط بمدى تأثير عناصر الشكل وبخاصة ماهو متعلق منها بتصميم الصفحة ونوع الخط المستخدم في العناوين الرئيسة على اقبال القراء كما ان من اهم العوامل المستقلة التي تؤخذ في اعتبارات الدراسة مساحة البياض الموجود في الصفحة العناوين الرئيسة اشكالها واتجهاتها < افقية , رأسية , مائلة ) حجم الخط ونوعه , طول الفقرات , عرض الاعمدة , موقع الصور والرسوم ومساحتها .

بحوث المتلقي للمادة الصحفية :
ويعني بهذا النوع الجمهور بصفة عامة سواء المستقبل منهم للرسالة الصحفية او المحجم عنها ذلك ان الباحثين في فئة جمهور الصحافة لاينحصر هدفهم كما سنوضح على فئة القراء , وانما يتجاوزه الى محاولة التعرف على الجمهور المفقود (فئة غير القراء ) للتعرف على اسباب احجامهم عن الاطلاع والقراءة او الاقبال على الصحيفة ويتم ذلك من خلال التعرف على المتغيرات مهمة يمكن التاثير فيها وذلك لسبر اغوارها علميا او لتوظيفها في صالح تطوير الصحف وزيادة مبيعاتها.

قياس القرائية : والمقصود قيام الباحث بالتحقق من حجم قراءة الجمهور للمطبوعة والتعرف على سلوكه معها من خلال دراسة الفقرات التي تمت قراءتها .

من المتغيرات الشائع استخدامها في الاستبانات التي تبحث في هذا الموضوع مايلي
1- الصفحات التي تمت قراءتها
2- مدة ووقت القراءة
3- مكان القراءة
4- مصدر الحصول على نسخة

دراسة التوزيع : اتبع الباحثون طرقا مختلفة لدراسة عملية توزيع الصحف والمجلات وانتشارها فهناك من حاول قياس استهلاكا للصحيفة او المجلة وخصائص تلك المناطق كأن يدقق الباحث –مثلا- في معرفة نسبة التوزيع في بعض احياء مدينة الرياض وما تركيبة الفئة التي تقطن تلك الاحياء وقد يذهب الباحث الى ماهو ابعد من ذلك فيحاول معرفة مدى جودة توزيع الصحيفة في المناطق النائية عن موطن نشرها ومدى منافستها لصحف تلك المنطقة

طلب مني قراءة ص162 الى غاية ص 166ولكن المهم الذي ذكره انا كتبته بالكامل طبعا تكميلا لملخص الحنشولي

[بندول]

الفصل الحادي عشر
اقسام بحوث العلاقات العامة :
اولا :البحوث المنهجية : ويقصد بهذا القسم (( عملية جمع المعلومات المنتظمة والموضوعية التي تخضع لتحكم من اجل وصفها وفهمها ))

ثانيا : البحوث غير المنهجية
ويمكن تفسير اسباب استخدام البحوث غير المنهجية في مجال العلاقات العامة بما يلي :
1- انها اسرع الطرق للوصول الى معلومات بالاضافة الى قلة تكاليفها مقارنة بنظريتها المنهجية
2- ان الكثير من المؤسسات تتعامل مع مجتمع محدود او فئات معينة من الجمهور مما يعني عدم حاجة المؤسسة الى دراسة شاملة لتعميم نتائجها وانما تتم الاستفادة من الحالات الفردية التي تعرض لبعض جمهور المؤسسة ليتم التعامل معها وفقا لاراء صانعي القرار في تلك المؤسسات
3- قلة الباحثين المتخصصين العاملين في اقسام العلاقات العامة
مصادر جمع المعلومات للبحوث غير المنهجية :
1- الاتصالات الشخصية
2- مجموعة الرأي
3- المحقق في الشكاوي
4- تخصيص رقم هاتف مباشر للجمهور بانواعه
5- تحليل الرسائل البريدية
6- تقارير المندوبين
7- تقارير وسائل الاعلام

ثالثا : بحوث الاعلان :
حظيت دراسة الاعلان بكم كبير جدا من الاهتمام من قبل الباحثين بصورة عامة سواء الاكاديمين او الباحثين لدى وكالات الاعلان وفي حين جاء تناول الاولون شموليا في الهدف حيث صاحبه شيء من التنويع بدراسة مضامين الاعلانات وانواعها ودراسة عوامل تفاعل الجمهور معها فقد تركزت اهتمام دراسات وكالات الاعلان على التعرف على الاساليب المناسبة لصناعة اعلانات قادرة على جذب اكبر قدر ممكن من الجمهور

[بندول]

الفصل الثاني عشر:
قراءة ص215 فقط من اهم التوصيات التي يؤكد عليها المتخصصون
وقراءة ص 216
وقراءة ص217 من المتخصصين في الاحصاء لغاية الوقت والجهد دون جدوى

وهذه هي النهاية متمنيا للجميع النجاح والتوفيق وسماحوني على التقصير والتأخير .

[بندول]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهلي يا اخواني غريبه المنتدى نايم من كم يوم ما فيه خبر ولا حس وين ملخص الاعلام الدولي ومناهج البحث لان الوقت يداهمنا

أخي الكريم لقد انتهيت من تحديد كل مايتعلق بمادة مناهج البحث فبإمكانك دمج ماذكرت في هذا الموضوع مع ملخص ناصر الحنشولي ولكن نصيحتي هو شراء الكتاب وتحديد على صفحاته والقراءة منه اذا اردت الدرجة كاملة وفالك ميه من ميه