InstagramTwitterSnapChat


 
وصف

العودة   منتديات سكاو > الملتقيات الجامعية > ملتقى المنتسبين
التسجيل مشاركات اليوم البحث
   
   


ملتقى المنتسبين قسم مخصص لـ المنتسبين

اخبار الدوره التأهيليه .. تخصص ( اداره عامه )

ملتقى المنتسبين

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز منتديات طلاب وطالبات جامعة الملك عبد العزيز
قديم 13-11-2008, 02:39 PM   #11

عذاري جده

مشرفه مُتألقه سابقه

الصورة الرمزية عذاري جده

 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
التخصص: إدارة عامة
نوع الدراسة: إنتساب
المستوى: السادس
الجنس: أنثى
المشاركات: 2,095
افتراضي رد: اخبار الدوره التأهيليه .. تخصص ( اداره عامه )

السلااااام عليكم

هذه المحااضرة الثااااانية لماادة مباديء السيااسه : وطبعاً تستغني عن الكتاااااااب كاااااملة وشااااامله

تاااااابع الفكر السيااااااسي :.

1- بن خلدون : هو مفكر اسلامي سياسي اجتماعي
من أشهر مؤلفاته ( العبر وديوان المبتدأ والخبر )
تكمن أهمية هذا الكتااب في مقدمته التي اشتهرت بالمقدمة وهي مجلد مستقل بذااته .

أهم أفكاااره :1- يرجع ابن خلدون قيام الدولة إلى ضرورة العيش المشترك التي يحتااجها الناس فالإنسن مدني بطبعه وكذلك ميال بطبعه للعدوان على الآخرين لذا لا بد من وجود حاكم يتولى تنظيم شؤون المجتمع وكبت نوازع العدوانية لدى الإنسان وتقييدها .
2- يؤكد ابن خلدون على أهمية الدين في نشاة الدولة وضمان تماسكها وانصيااع النااس لها لأن الدين يدعو للتسامح ويقضي على التنافس بين العصبيات المختلفه .
3- تقوم الدولة عند ابن خلدون على العصبية والتي تعني ميل الأفرااااد لأقاربهم وعشائرهم ووقوفهم مع أهلهم وعشيرتهم ضد من يريد الحاق الضرر بهم
كذلك يرى أن العصبية بمعنى التلاحم والتعاون والمناصره تنشأ أيضاً عن طريق الولاء والحلف .
الدولة في رأيه تقوم على العصبية ولكل عصبية فرووع وهناك دائماً فرع أقوى نسبياً من غيره من الفروع والرئاسه والحكم تكوون للفرع الأقوى من أبناء تلك العصبية وإذا ضعفت هذا الفرع تنتقل الرئاسه للفرع الأقوى الذي يليه .
4- الدولة عند بن خلدون ليست حاله ثابته أو جامده يل كيان متغير يعبر عن مراحل متعاقبه مثله مثل الإنسان الطبيعي الذي يمر بمرحلة الطفوله فالشباب فالشيخوخه فالفنااء النهاية .
وهكذا في الدوله ثلاثه أجيال متعاقبه ( 120 سنه ) كل دوله عمرها 40 سنه .
الجيل الأول : يكون معتاداً على عيش الشظف والخشونه وتتحكم فيه العصبية بشكل كبير ويكون هذا الجيل الأول ( مؤسس الدوله ) مرهوب الجانب مما ينتج عنه تسليم الناس له بالملك .

الجيل الثاني :
من الحكام ياتي بعد أربعين سنه وقد تحول حال الجماعه إلى بذخ وترف بعد أن يكونوا قد تحضروا وانتقلوا من حالة البداوه إلى مرحلة حالة الرفاهية واليسر إلا أنه رغم ذلك يظل هذا الجيل معتزاً بأمجاد سابقيه ومحافظاً على ملكهم .

هذا الجيل يأتي وقد تميز خلاله الحكام بالدعه وينسوا حيااة الخشونه ويفقدوا العصبية بسبب ما أصبحوا فيها من جاه وسلطان وينتشر فيهم الكسل والجبن ومن ثم الضعف والهزال فيعجزوا عن محاربة أعدائهم وتنهار دولتهم عند أول هجوم عليها وتفنى لأنها بلغت في الجيل الثالث مرحلة الهرم بسبب تنعم حكامها وبفنائها تقوم دوله أخرى تحكمها فئه من العصبية الأقوى وهكذا .

5- تحدث ابن خلدوون عن الخلافه في الإسلاام والشروط التي يجب توافرها في الخليفه ويأتي في مقدمتها العلم والعدل والكفاية وسلامة الحواس والأعضاء والنسب القرشي وإن كان قد ذكر أن هذا الشرط الأخير في محل خلاف .

.....................

الفكر المسيحي
( مارسيليو بادو )
1- من أبرز مفكري العصور الوسطى المتأخره ظهر في فتره تميزت برفض الناس لتسلط الكنيسه التي كانت تسيطر على السلطه الدينية والزمنية في آن واحد ففي أواخر العصور الوسطى كان هناك إتجاه شعبي وفكري نحو العلمانية والتطلع لفصل الدين عن الدولة وإقامة الدولة القومية .
وكان مارسيليو بادو من أوائل الذين رأوا ضرورة بدء حصر سلطة الكنيسة في الشؤون الدينية .
2- من أشهر كتبه ( المدافع عن السلام )
أكد فيه ضرورة خضوع رجال الكنيسه لسلطة الحاكم المنتخب من قبل الشعب .
3- الغرض من قيام الدولة : تحقيق الحياة المناسبه للناس والعمل على تحقيق السلام بتجنب الإضطرابات والقلاقل وعدم الاستقرار .

4- رؤيته لنظام الحكم : أكد بادو أن السلطه والسياده هي للشعب دون سواه من رجال الدين أو غيرهم وبهذا يكون من أوائل الدعاة إلى الديمقراطية في العصور الوسطى والحديثة .
وقد رأى أن من حق الشعب ممارسة الحكم بنفسه مباشرة أو من خلال ممثلين ينتخبهم ليتولوا الحكم نيابة عنه ورأى أن الحكومة الديمقراطية هي خير من يخدم الشعب .
ولأن السلطه العامه تستمد من الشعب فإن من حق الشعب الخروج عليها إذا تقاعست عن خدمة المصلحة العااامه .


5- أنواع القوانين:.
1- قانون إلهي : يتولاه الرب في الحياة والآخرة .
2- القانون الوضعي : ويصوغه البشر وتتولى تطبيقه الدوله ويهدف لتنظيم حياتهم وتحقيق سعادتهم .

,,,,,,,,,,,,,

العالم ( ميكافيللي )التعريف به ( أحد مفكري عصر النهضة إلى جانب لوك و روسو وهوبز
الذين كان لفكرهم الفضل في انتشال أوروبا من تخلفها ويعد ميكافيللي رائد عصر النهضة .
له العديد من المؤلفات أهمها ( المطارحات ) ( الأمير )
- حمل ميكافيللي الباباوات والكنيسه مسؤولية ما آلت إليه الأوضااع من فساد في إيطاليا ونادى بوضع حد لأي دور سياسي للكنيسه .


- أهم أفكااره :.
1- الحاجه للحكومه : لأن الإنسان يحتاج إلى حماية نفسه وأملاكه ولكنه يعجز عن تحقيق ذلك بنفسه ومن ثم تظهر الحاجه للحكومه .
2- فن الحكم ووظيفة الحاكم : تحدث ميكافيللي عن الأساليب التي تساعد رجل الدولة على تقوية دولته وهو الأمر الذي يمثل غاية الحكم ووظيفته .


من أهم ما دعا له ميكافيللي :.
1- عزل السياسة عن الأخلاق والدين .
لكن ذلك لا يعني أنه ينكر دور الأخلاااااق والقيم في حياة الأمم ولكن ما يلزم الفرد العادي أخلاقياً لا يلزم الحاكم .
2- غاية الحكم تتمثل في بناء دولة قوية مرهوبة الجانب وهناك وسيلتين لتحقيق ذلك :أ- وسيلة حميده ب - وسيلة رديئه .

فإذا تمكن الحاكم من تحقيق غايته بوسيلة حميده فهذا أمر جيد
وإذا لم يكن فعليه ألا يتردد في استخدام وسائل رديئه فمبدأ ميكافيللي ( الغاية تبرر الوسيلة ).
موقف ميكافيللي من الحكم المطلق والديمقراطي :.- لا يوجد نظام حكم صالح بعينه لكل الشعوب وفي كل الازمان وتحت كل الظروف فما يصلح لشعب قد لا يكووون صالحاً للآخر وما يصلح لشعب في زمن معين وفي ظروف معينه قد لا يكون صالحاً للشعب نفسه في زمن آخر وظروف أخرى .
-- نظام الحكم الديمقراطي نظام له إيجابياته الكثيرة ويسعد الأمم ويؤمن ميكافيللي إلا في حالات استثنائيه :.1- أن تكون الدولة حديثه النشأة وتعاني من قلاقل ( هنا الحكم المطلق أقدر من غيره على التعامل مع هذه الأوضاع )
2- الدول التي تمر بحالات فوضى أو نزاعات أو حروب .
3- حالات انتشار الفساد
.
....
بعض النصاائح للحاكم (( هذه النصائح موجوده في كتاااب الثاني اللي قلت لكم لااا تشتروووه اللي مؤلفه مشعان السبيعي ))

المهم نرجع لموضوعنا :.
-- بعض النصائح للحاكم :. طبعاأ من ميكافيللي :.


1- عدم الإعتماد على المرتزقه لأن ولائهم يكوون للمال وهم وقت الشده لا يملكووون شروط المواجهه ودوافع التضحية.
2- دعا الحاكم إلى أن يجمع بين الطيبه والشر أن يجمع الحاكم بين الطيبه والشر حتى يضمن حب الشعب له وخوفهم منه ولكن إذا تعذر عليه ذلك فعليه اختيار عنصر الخوف فهو الأهم .
3- أن يسعى الحاكم لتحقيق العداله فهذا أدعى للإستقرار وتحاشي الفتن .


.................................................. .....................................
الجزء الثاااااني (( الدولة ونظام السياسه ))

تعريف الدولة :
الدولة هي مجموعه كبيره من البشر تقيم بشكل مستقر على مسااحة معينة من الأرض وتخضع لسلطة آمره
2- العناصر التي تتكون منها الدولة : 3 عناصر
1- الشعب أو المواطنين
2- الإقليم الذي يسكنه هذا الشعب.
3- الحكومة أو السلطة السياسية صاحبة السيادة .

3- المواطنين :.
هم السكان التابعين لها ويحملون جنسيتها أما من عاداهم فهم سكان مؤقتيين ويشار إليهم بالأجانب
وتعتمد عليهم الدولة للقيام بأعمال الدفاع والتمثيل في الخارج والإدارة العامه وكذلك الأنشطه السياسيه
لا يوجد تحديد معين لعدد المواطنين.
ورغم ذلك فإن حجم مواطني الدوله ونوعيتهم يعتبر عنصر هاااام جداً من عنااصر قوة الدولة .
وقد تحدث بعض المفكرين عن الحجم الأمثل لسكان أي دولة بإعتبار أن الحجم الذي يتزايد معه موارد الدوله بحيث ينعكس ذلك في زيادة مستوى الدخل الفردي.
فالدولة تعمل على زيادة سكانها كلما رافق ذلك زيادة في دخل الدولة ممثلاً بالدخل الفردي وعليها أن تتوقف عن أي زيادة في سكانها عندما يبدأ الدخل الفردي في التناقص

الفرق بين السكان والأمة :.
الفرق بين السكان والدولة :.
- لا يشترط التجانس القومي أو العرقي في السكان فقد يكون سكان دولة ما عباره عن خليط من أمم مختلفه من حيث الأصل فالسكان مجموعه من البشر تحمل جنسية دولة معينه .
- أما الأمة فهي مجموعه من البشر متحده العرف أو العرق واللغة والدين والتاريخ والعادات والإقليمز
ويندر وجود دوله لها شعب ينتمي كله إلى أمة واحده نتيجة الهجرات البشرية ونتيجة تقدم وسائل الإتصال والمواصلات .


4- الإقليم :.
هو كامل مساحة اليابس التي تتبع الدولة ويتضمن كل ما يقع تحتها وما فوقها وكذلك مساحات الماء إن وجدت وأيضاً الغلاف الجوي .
ولكل دولة حدود سياسية توضح نطاق سيادتها وسيطرتها

5- الحكومة ذات السيادة :.
وهي السلطه العليا العامه بالدوله بفروعها الثلاث ( التشريع - التنفيذ القضاء ) والسياده تعني استقلال الدولة وعدم خضوعها لإدارة أجنبيه ).
6- أصل نشأة الدولة :. 6 أصووول
1-نظرية الحكم المقدس
2- نظرية العقد الإجتماعي .
3- نظرية القوة .
4- نظرية اشباع الحاجات الأساسية .
5- التطور التاريخي .
6- التطور العائلي .

7- ( نظرية الحكم المقدس )
نظرية الحكم الإلهي أو الحكم المقدس أو النظرية الدينية :.
أن الرب هو خالق الدولة وهو الذي يختار الحكام ليجسدوا إرادته على الأرض وهم مسؤولون أمامه وحده وما على المحكومين إلا طاعتهم وتنفيذ أوامرهم .
استند البعض لهذه النظرية لتبرير الحكم المطلق وإطلاق يد الحكومات في التصرف دون مساءله .

8- نظرية العقد الإجتمااعي
ومن أشهر من نادى بها هوبز . لوك . روسو .
- نشأة الدولة تعود إلى عقد تم إبرامه بين الناس والحكومه لحكم وإدارة المجتمع وفق شروط ومباديء محدده
- يقوم هذا العقد على إفتراض الإنتقال من حالة عدم وجود دولة إلى حالة الدولة

حالةعدم وجود الدولة
توصف بأنها حالة اللا دولة حيث لا توجد جهة تملك حق فرض النظام وتطبيق القانون وأنه نظراً لحاجة الناس إلى تنظيم مجتمعهم ومنع سيادة الفوضى فيه فإنهم ينتقلون من حالة الطبيعة إلى الحالة الثانية
9- حالة الدولة :.
يتم الإنتقال لها عبر عقد يبرم بين الناس والحكومه حيث تتولى الحكومة السلطه في المجتمع ويخضع لها الناس وفق شروط معينه تحدد في العقد ووضح التزامات طرفية : الناس والحكومة
نظرية القوة :.
تقوم على الإعتقاد بأن الدولة نشأت نتيجة سيطرة القوي على الضعيف .
إن كانت هذه النظرية تصدق على بعض حالات نشأة الدولة فإنها لا تصدق على كل دولة .

 

عذاري جده غير متواجد حالياً  
 

 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:21 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

أن كل ما ينشر في المنتدى لا يمثل رأي الإدارة وانما يمثل رأي أصحابها

جميع الحقوق محفوظة لشبكة سكاو

2003-2024