«--[\ ꜞꜝꜜӎ ..ۺـَξـَوذاتْ تَتَرـآقَصْ ξـلى ضِفَـآفْ ـآيامَـِـِـِـے •●

[мαѕooяy]

كمَ منَ الَصعَبْ {\
كمْ من لحَظآتْ قاتلة ْ . ،
أن تكونْ روحكَْ مغموسْةْ بَصمْتٍ :/
داخلْ أعاصَيِرْ الأشتياق ْ <
وآنينْ متلوحْ لشدةْ الإحتياج ْ ..،،،
وأن تتعَلقْ بحبالٍ الأملْ فوقْ طاولة ْ مستديرةْ محفوفةْ بمقاعِدْ مؤلمةْ
آحآسيٍسْ متعبةْ .. ]

،
....،

فرغم إتقَانكْ لتفاصيلْ الجزرْ والمدْ في آإآإهآجيييزْ الألمْ
إلآ أن عنفوآنْ الفرآإأإق آكثرْ دقةْ وتفنننـآ ُ في ثغراتْ الجراح ْ ،،،
فتعودْ لروحكْ مستسلمـآْ
، و تردد عَلىْ مسآمعكْ ...." فما باليد ْ حيلة ْ "
وآعلى وجنتيكْ زخــآآآآآت ْ وزخــآآآآآت ْ من سفيحْ الأوجاعْ
معلنا ُ حمى َ شديدةْ آصآبت جنونكككْ و آشتياقكككْ ^
وتشلْ سهامْ السعادةْ و تعزفْ آوتارْ حزينة ْ
/ ويتراقصْ انينككك ْ عَلى بتلاتْ الجفاآآآفْ ل / يلبسكككْ لحافاُ مزخرفٍ بونـآَتٍ القهر ْ !

،
،

"حروف ِــيْ آشتهتْ الحديثْ "