,,, فوضَى ,|| يُنصَح بِـ عَدمِ المُشَاهَدَة .,!

[رغد محمد]

،’

6:45 م ,

ودَّعتهُ بألم معَ حَاجتُهَا المآسَة للبَقاء !
للشُّعُور بِـ الأمَان.

،

’

[رغد محمد]

،’

8:06 م ,

هُوَ , كان إنْسَانًا آخرًا تمامًا.
لمْ تعْهدُهُ يومًا هكذا ولكن يبدُو أنَّ الجرَح الَّذِي بِدَاخِلِه أكبر منْ أي جرْحٍ قد مضَى !
كبْرِياؤه , كَانَ كبيرًا جدًا حدّ العِصْيَان !
حدّ الهجرآن !

،’

[رغد محمد]

،’

8:18 م ,

أخْرَجَها منْ حَيَاتُه معَ الأسَف !
أخْرَجَها منْ حَيَاتُه معَ الأسَف !
أخْرَجَها منْ حَيَاتُه معَ الأسَف !

،’

[رغد محمد]

،’

8:19 م ,

بَكَت حدّ الإنْهِيَار , تُصَارِع الــ لا بِقُوَّة ,
تُحَاوِل اِسْتِيعَاب فِكْرَة التَّخَلِّي عنهَا بكُل سُهُولَة !
أيُعْقَل ذلك ؟
إغْمَاء نفْسِي , إعْيَاء ذَاتِي !

،’

[رغد محمد]

،’

10:02 م ,

تُكابِر , "جزاك الله خير".

،’

[رغد محمد]

،’

12:21 ص ,

عَجِزَتْ عَنْ الحَديث , أرَادت الصُّرَاخ وَ لَكِن يَأبَى الضَّجيج عَنْ التَّنَازُل لِـ يَسْتمِع إليهَا !
هِيَ مَخْلُوق منْ صَغائرِ الإنْسِ فِي نظرِه !

،’

[رغد محمد]

،’

12:41 ص ,

تُحَاوِل اِسْتِيعاب ما حدَث بِـ الفِعِل !
أحقًّا ما حدَث ؟ أكُنتُ أحْلُم ؟ أمْ مَا حَدَث حَقيقة ؟!
_ لا زالت تلك التسَاؤلات تعتريهَا كُلَّمَا رأت نفْسها أمام المِرْآة.


،’

[رغد محمد]

،’

1: 15 ص ,

بَدَأت تشْتاق لِذاك المَكَان ,
كَانت تخْشَى أنْ يسْأمُووا يومًا ويتوقفوا عنْ إكْمَال الأحْلام.
لحظة قلق !
يعْقُبهَا مَزِيجٌ مِنْ عدم الاِسْتِيعَاب والمزِيد مِنْ البُكَاء.
_ آآآه أهُنَاك ألَم أشدُ مِنْ هَذا ؟
تشْعُر بِـ الاِخْتِنَاق مِنْ الظُّلم الذَِّي لاقتُه !


،’

[رغد محمد]

،’

2:11 ص ,

وكَأنَّ مرْحَلَة التَّقبُل قد خَبَت لَديهَا ,
هِيَ لا تحِن وَ لا تئن وَ تبكي وَ لا تشْتكِي ,
هي مُزجاة بِـ عُنْفُوان إمْرَأة كَانت قبلِ سُويعات إمْرأة مُهَانَة !
_ صَعدَت لِـ سَريرهَا.

،’

[رغد محمد]

،’

2: 15ص ,
لا أسْمَعُ لها أزيزًا كـَ العادة , لَـ رُبَّمَا نامت ؟!
_ للأبَد !

،’

وللألَمِ بقيَّة ,
لا تسْتحِقُ الرِّوَايَة.