لـآ تسَتْفِزُوا هيّبَتِيّ گيْ لـآ : أُبَعْثِرْ وُجودُكمْ .. =)!

[mesho.ksa]

**



تنهيده .. آلم .. دوخه .. وجعٌ خفيف !
آصفِرارٌ في لون البشره .. وَ رُبما بعض التشآؤم ،
آختِلافٌ في الحآله النفسيه .. و آيضاً مُصاحبٌ بِ خمول و كسل !






يآرب خفف عني

[mesho.ksa]

.
.




* بعض الآشخاص نحتاج لِ الآبتِعاد عنهُم حتى يعرفون مدى قيمة وجودنا بِ حياتهُم

[mesho.ksa]

*



إلهي
لآتؤدبني بعقوبتك
ولآتُمكِرُ بي في حِيلتك ،
من آين لي الخيرُ يآربِّ
ولآ يوجدُ إلآ من عندك ومن آين
لي النجآةٌ ولآ تُستطآعُ إلآ بِك
لآ الذي آحسن آستغنى عن عونِك
ورحمتك ولآ الذي آساء و آجترأ عليك
ولم يرضِك خرج عن قُدرتِك ،
.......................يآربِّ
........................ يآربِّ
.......................... يآربِّ
............................

[mesho.ksa]

آحياناً يكونُ البوحُ آوجعُ من الكُتمانْ !

[mesho.ksa]

*’

لـِ الغيآب رآئحه نتِنه جداً جداً جداً
آصبحتْ نفسي ..
تشمئزُ مِنها و مِن ما يُصآحِبُها !
جعلتني هذه الرآئحه آكرهُ نفسي ، آكره تفكيري
آحاديثي ، حرفي ، توقي ، شوقي وَ آحلآمي !
آكرهُ الشعور الذي يُرافقُني طيلةَ ليليّ حينَ آفتقِدُ آشخاصاً
فضلّوا الغيابَ عليّ وَ ع آوقاتي التي لم تخلّوا يوماً من الآطمئنان
و السؤالِ عنهُم و هل هُناكَ ما يعانونَ منه آم آن قلوبهُم قد شُفيّت
من تِلكَ الجراح بعد آن آستباحوا قلبي و آخذوه ضحيةً لهم !
مارسوا عليه آفضع الجرائم .. و طعنوهُ ألف طعنه !
و لم يكفيّهم ذلِكَ بل سرقوا الضوء من عينيّ و حولوه آلى ظلامٍ دامس !
آيضاً سلبوا منيّ آجمل مابيّ و تركوني عاريه من كُل شيء =(
سِوى من صورهم و ذكرياتهُم و آحاديثهُم التي تتكرر كُل يومٍ ع مسمعي
زرعوا بـِ رآسي ذاكِرةً مشحونةٌ بِهُم و بـِ جرائمهم التي لآ تُغتفر !
ذنبي آنيّ كُنتُ بـِ رفقتهُم عندما يحتاجونَ لـِ صديق آو حبيب
ذنبي آنيّ كنتُ مُخلِصه لـِ قلوبهُم التي لاتستحقُ الآخلاص آبداً
ذنبي آنيّ ما عرفتُ يوماً سراً من آسرار الخداع الذي كانوا يمارسونه من وراءِ ظهري =(
آهو ذنبي آني لم آكُن أُتقِنُ النفاق الذي كآن يجري بـِ آوردتهُم و شرايينهم
آخبروني آهو ذنبي آني لم آكُن يوماً آشكي من آهمالهُم و سوء معاملتهُم معي
خوفاً من آن آخسرهُم و آبقى يوماً من دونهم !




* آظنُني آسرفتُ بـِ الطيّب في زمنٍ لا يعترفُ بـِه=(

[mesho.ksa]

**





كان الشيخ الشعراوي رحمه الله يلقي درسا
وأثناء درسه تفاعل الجمهور معه
فأحس بالإعجاب والكبر في نفسه
وبعد الدرس ركب مع سائقه لكي يرجع لبيته
وأثناء الطريق رأى مسجدا
قال: لسائقه قف
فَ قال السائق : يا شيخنا لسَّه على الصلاة
فَ توقف ونزل الشعراوي للمسجد وذهب
لـِ الحمامات ونظفها بالكامل ورجع للسيارة
فَ رآه السائق فقال له : لماذا فعلت هذا ؟
فقال الشيخ رحمه الله
[ لقد أعجبتني نفسي فأردت أن أذلَّها ]





+ هكذا هم العظماء

[mesho.ksa]

،’




بعض الآحاديث تقتلُك !

تُوقِفُ النبض بِ قلبِك .. تُنهي الحيآةَ بِ عينيك !
تُحبِطُ كُل الأشياء التي تُحآولُ من خِلالها آعادة الحياةَ لِ جسدِك الذي تسمّمَ
بِ آحاديثهُم و بِ موقفهُم الذي جعلكَ كَ ذلِكَ الشخص المُعلقُ بين الحياةِ و الموت !
المُصآرعُ لِ آنقاذ ما تبقى له من سنين و من مواقِف و من آحلام و آمال
كآن ينتظرُ القيام بِها لِ يسعدَ نفسهُ و يُسعِدَ من حوله !

[mesho.ksa]

،*

ما قِلت لِك ؟.*

وَحدك غديْت النُور .. وَ الباقِي ظلآمْ !
وَ إنّ السّهر لا بَانت خيوط الفَجر .. يبْدآ ينَام !
يتركني بروُحي أطيّر مِن حنينِي .. لِك حمَام !
وَ أحمّله شوُق وَ سلَآم ،،*

وَ ما قِلت لِك ؟*
إنتَ الوَحيد اللّي أشوُفه ذنْب مَهمآ إرتكَبته .. مَا أحسّ إنّه حَرآمْ !

وَ ما قِلت لِك ؟*
إن الحَنين .. رمَآح | و إن الغِياب .. أحبَاب !
و إن الشعِر .. مفتآح | و إن القلوب .. أبوَاب !
و إن الهنَآ | مالَه على قلبِي درُوب !
و إن الحِزن فيني بنى | بلدَآن وهمُومي شعُوب !
و إن الشعِر مالي غنَى | عنّه .. وعنّه ما أتُوب !
و إن الحَنين اللّي بنَآ | أطهَر مسَاحات الذّنوبْ !
و إن الشعِر | مثل الحِزن قسْمة وَ نصِيب !
و إن المنَافي مع مرُور الوَقت | تصبِح ديْرة أولآدْ الغريِب !
و إن الصبر مهْمآ يواصِلنا | يجِي يُوم وَ يغِيب !
يمْكن لأنّه ملّنآ !
و إلاّ الصّبر مَل الصّبر !؟*
مدري .. !
وَ لكن قِلت لكْ !

ما قِلت لكْ ؟*
أشيَآئي الحُلوة قلِيل ،*
وَ إنّك أحَد أشيَآئي الحُلوة القِليل*
معَآك أحسّ إنّي سَهَر ليْله طوُيل !
ألقَآبه لـِ حِزني خَليل !
و أحسّ فِي صَبري حطَب .. وَ أيّآم غيباتِك فتِيل !*
مدري مِتى يجتآحِني هَذآ المَللْ ؟!
و احرق سنِين مِن الصّبر !

وَ ماقِلت لكْ ؟*
لَو جِيتني مرّه مطَر*
تلقآنِي بدوٍ تنتِظرْ*
يستَبشرُون .. إنْ جَت مقآدِيمك تغنّي عَن حضُورك يمّهم !
من طُهرهم /*
البَرق .. في تعريفُهم يعني حَيآة !
و الغيِم .. صُوته أغنيَآت !
من غِبت عنْهم عايشِين بهمّهم ، !
تفرّقوا .. صارُوا شتَآت !
و أنتْ الوحِيد اللّي تجِي وتلمهُم !

وَ ماقِلت لكْ ؟*
أشيَآء [ 3 ] باقِية ماقِلت لكْ !
إنّك مِثل حِزني .. قدَر !
وَ إنّك مِثل ليليْ .. سهَر !
وَ إنّك عُمر .. و العُمر .. مرّه بالعُمر !

معقوله ما قلت لك . .

؛(


،

[mesho.ksa]

*’

لا تلتفت للحياة , فـ البشرُ منذُ أن خاضوا تفاصيلها و هم يرتكبونَ أموراً تجعلُ
حبلَ عُمرِ غيرهم أقصر , كما لو أنهم يتسابقونَ لِـ نيلِ مناصِبَ زائِلة كما لو أنهم
لا يعلمون أن الموتَ سيدركهم كما أدركَ غيرهم ,
عاجلاً أم أجلاً .. كُلّنا ميتون .. و لن تكونَ الميت الوحيدُ في أرضِك !


* مدىَ

[mesho.ksa]

.

* حرارةُ الفقدِ تصهُرني و كَ آني قطعةُ بلآستيك تمَّ تعريضُها لِ النآر