لنتعاون لحل Reading Circle

شبآصصة · 30-04-2012, 03:33 PM

بليزززز بنات اللي كتبت حق الربط بين القصة و مجتمعنا
تصورها و تنزلها :'(

m.s.a · 30-04-2012, 04:58 PM

Missus سومرز وجدت نفسها في يوم من الأيام مالك غير متوقع من 15 دولار. بدا لها كمية كبيرة جدا من المال. أعطى الطريقة التي تملأ حقيبتها البالية لها شعور أهمية أنها لم تتمتع لسنوات. وقال إن مسألة الاستثمار احدة انها مدروسة بعناية. وقالت إنها لا ترغب في التحرك بسرعة والقيام بأي شيء انها قد يندم. خلال ساعات هادئة من الليل، وبقيت مستيقظا النظر في الأفكار.
ويمكن إضافة الدولار أو اثنين على سعر هي التي تدفع عادة للأحذية جاني ابنتها. هذا من شأنه أن يضمن أنها سوف تستمر على قدر كبير أطول من المعتاد. وقالت إنها شراء السراويل وقطعة قماش للقمصان جديدة للأولاد. وسوف لا يزال هناك ما يكفي من أن تترك للجوارب جديدة - اثنين من أزواج للطفل الواحد. ما الوقت الذي من شأنه أن يوفر لها في إصلاح دائما جوارب قديمة! جعل فكرة عائلتها القليل يبحث الطازجة والجديدة لمرة واحدة في حياتهم لا يهدأ لها مع الإثارة. الجيران وتحدث أحيانا من "أيام أفضل" والذي كان يعرف Missus سومرز. هي نفسها نظرة الى الوراء أبدا إلى أيام الأصغر منها. لم يكن لديها الوقت للتفكير في الماضي. أخذ احتياجات الحاضر كل الطاقة التي تحتاجها.
عرف Missus سومرز قيمة إيجاد الأشياء للبيع بأسعار مخفضة. قالت انها يمكن ان الوقوف لساعات في طريقها شيئا فشيئا نحو الكائن المطلوب الذي كان يبيع بأقل من سعر التكلفة.
لكن في ذلك اليوم كانت متعبة وضعيفة قليلا. وكانت قد أكل وجبة خفيفة، لا! بين الحصول على الأطفال الذين يتغذون وتنظيف المنزل، وتستعد للذهاب للتسوق، وقالت انها نسيت أن يأكل على الإطلاق! جلست عندما وصلت في متجر كبير، أمام عداد فارغ. راحة يدها على وصفة طبية. تلبس قفازات لا. انها نمت ببطء على علم بأن يدها رأى شيئا لطيفا جدا للمس. نظرت الي أن نرى أن تضع يدها على كومة من جوارب الحرير. وهناك علامة وأعلن مجاور أنه قد تم اختصارها في السعر. وسأل الفتاة التي وقفت وراء العداد لها إذا كانت ترغب في دراسة أغطية الساق حريري.
ابتسمت كما لو كانت قد طلبت لفحص الماس والمجوهرات بهدف شرائها. ولكن ذهبت في شعور لينة، والبنود المكلفة. تستخدم الآن هي بكلتا يديه، وعقد جوارب تصل الى رؤية تألق الضوء من خلالها. اثنين من علامات حمراء تظهر فجأة على وجهها الشاحب. كان هناك عدد كبير من الجوارب في حجم لها. اختار Missus سومرز زوج سوداء وبدت عليهم عن كثب.
"ألف دولار و 98 سنتا،" قالت الفتاة الشابة المحل بصوت عال. فأجابت ظهرها، "حسنا، أنا سوف تشتري هذا الزوج." انها سلمت الفتاة على مشروع قانون الدولار خمسة وانتظرت من أجل التغيير، ولها في الصندوق الملفوف مع جوارب. ما مربع صغير جدا وكان ذلك! ويبدو انها فقدت في حقيبة تسوق لها البالية القديمة.
Missus سومرز ثم أخذ المصعد الذي حملها إلى الطابق العلوي في منطقة بقية السيدات. في زاوية فارغة، وأنها محل جوارب القطن لها لتلك الحرير الجديد. لأول مرة يبدو انها يجب أخذ قسط من الراحة من العمل متعبة من الفكر والمسؤولية. ثم إنها وضعت حذائها مرة أخرى، ووضع جوارب لها من العمر في حقيبتها.
التالي، ذهبت إلى وزارة الأحذية، وجلست وانتظرت إلى أن تجهز. كان بائع أحذية الشباب غير قادر على تخمين حول خلفية لها. قال انه لا يستطيع حل لها البالية والأحذية القديمة مع جوارب لها، جميلة وجديدة. حاولت على زوج من الأحذية الجديدة. عقدت عادت التنانير لها وتحولت طريقها 1 القدمين ورأسها وسيلة أخرى لأنها نظرت إلى أسفل في الأحذية، لامعة مدببة. بدا القدم والكاحل لها جميل جدا. وقالت للبائع الشباب انها تريد نوبة ممتازة وأنيقة. وقالت انها لا تمانع في دفع اضافية طالما انها حصلت على ما وصفته المطلوب.
بعد شراء حذاء جديد، ذهبت إلى وزارة قفاز. كان ذلك منذ زمن طويل قد تم تركيبها Missus سومرز مع قفازات. عندما كان قد اشترى الزوج كانوا دائما "مساومات". استراح الآن هي ذراعها على العداد حيث كانت قفازات للبيع. ووجه فتاة شابة متجر لينة، والقفازات الجلدية على يد Missus سومرز و. ممهدة هي عليه فوق المعصم وزرر ذلك بدقة. خسر كل من النساء أنفسهن ل. ثانية أو اثنتين كما أشاد بهدوء من ناحية القليل القفاز
كانت هناك أماكن أخرى حيث قد يكون إنفاق المال. بيعت لمتجر في الشارع الكتب والمجلات. اشترى Missus سومرز مجلتين مكلفة أنها تستخدم لقراءة مرة أخرى عندما كان قادرا على التمتع أشياء لطيفة أخرى.
ورفعت التنانير لها لأنها عبرت الشارع. وكان لها جوارب جديدة والأحذية والقفازات وعمل المعجزات لمظهرها. كانوا قد أعطاها شعورا من الارتياح، والشعور بالانتماء إلى الحشود حسن هندامه.
كانت جائعة جدا. آخر مرة كان قد تجاهلها هي الرغبة في الطعام حتى تصل إلى بيتها. لكن القوة التي تم توجيه لها لا تسمح لها بالعمل على الفكر من هذا القبيل. كان هناك مطعم في الزاوية. وقالت انها دخلت أبدا أبوابها. وكانت قد بدت في بعض الأحيان من خلال النوافذ. وقالت انها لاحظت الجدول الملابس البيضاء، ساطع نظارات والنوادل خدمة الأثرياء. انها جلست على طاولة صغيرة. وجاء النادل في آن واحد لاتخاذ النظام لها. أمرت 6 المحار، شيء حلو، وشرب فنجان من القهوة. في انتظار الحصول على الخدمة هي إزالة القفازات لها ببطء شديد، ومجموعة منهم إلى جانب زوجها. ثم التقطت لها حتى مجلة لها، وبدا من خلال ذلك.
كان كل شيء مقبول جدا. كان الجدول الملابس حتى أكثر نظيفة وبيضاء أكثر مما كان يبدو من خلال النافذة. وتألق النظارات الشرب وضوح الشمس حتى أكثر الزاهية. هناك أيها السيدات والسادة، الذي لم ينتبه لها، والغداء على طاولات صغيرة مثل بلدها. وأمكن سماع قطعة ارضاء من الموسيقى، والرياح كانت تهب لطيف من خلال النافذة. ذاقت انها لدغة، وقرأت كلمة أو كلمتين. انتقلت أصابع قدميها حولها في جوارب الحرير. سعر انها حققت جميع لا فرق. تحسب أنها عندما تم الانتهاء من هي، والمال للخروج إلى النادل، وترك عملة اضافية على صينية له. انحنى لخطبتها كما لو كانت أميرة من الدم الملكي.
ما زال هناك اموال في حقيبتها، وهدية لها بجانب نفسها قدمت نفسها على أنها إعلان المسرح. وعندما دخلت المسرح، والمسرحية بدأت بالفعل. جلست بين النساء يرتدون بوفرة الذين كانوا هناك لقضاء يوم أكل الحلويات والرياء ملابسهم مكلفة.
فمن آمن ليقول انه لا يوجد أحد هناك الذين لديهم نفس القدر من الاحترام الذي Missus سومرز فعل لمحيطها. انها تجمع في المسرح كل شيء، واللاعبين والناس - في واحد ضجة واسعة. ضحكت وبكت في المسرحية. تحدثت حتى قليلا مع النساء. قضت امرأة واحدة عينيها مع مربع صغير من الدانتيل ومرت Missus سومرز مربع لها من الحلوى. وكانت المسرحية أكثر من وتدفقت الحشود خارج. كان مثل حلم انتهى. ذهب Missus سومرز لانتظار التلفريك. جلس رجل مسن مع عيون حاد معاكس لها. كان من الصعب عليه أن يفهم تماما التعبير Missus سومرز و. في الحقيقة، شهد رجل مسن لا شيء - إلا إذا كان الساحر. ثم قال انه يحس أمنيتها مفجع أن التلفريك لن يتوقف أبدا في أي مكان، ولكن يذهب علي وعلى وإلى الأبد لها

بالتوفيق للجميع..