تونس : الشارع يصنع التغيير ( آخر المستجدات على الساحة التونسية )

[علي العسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاقدة أبوها يبدو أنني فتحت مجالاً للنقاش سينتهي بحذف الموضوع! لعلمك فقط أخي علي قبل أن أكتب هنا كتبت في إحدى الصفحات اللي أنشأها الشعب التونسي بعد الإطاحة ببن علي على الفيس بوك وتحدثت عن حزب النهضة وعن عودة رئيسه راشد الغنوشي إلى تونس وعن أمنيتي بأن يشارك في الحكومة المقبلة فلم أجد إلا كل التأييد وكل ال (like)لما كتبت علماً بأنهم يعلمون جيداً أن يمسك بزمام السلطة الآن ليسوا ببعيدين عن -بن علي- ولن يسمحوا للحزب الإسلامي بالإشتراك وأن هناك إقصاء متعمد له وأن زعيم الحزب نفسه قال إنه لن يشترك إذا لم توجه له الدعوة للمشاركة.

بالنسبه لزعيم حزب النهضه الاسلاميه التونسي (الاخواني الاصل ) : راشد الغنوشي .. ومدى قبول الشارع التونسي له وما وجديته من الترحيب به على الفيسبوك ,, وبالمناسبه ايضا انا اذكر ان احد الزملاء على الفيسبوك قام باخطاري عن صفحه لمجموعة من الفتيات التونسيات يعلنن عن تظاهره لاستقبال راشد الغنوشي في المطار عند عودته لارض تونس وهن لابسات البكيني !!! وكان عددهن كبيرا جدا .. في اشارة على عدم ترحيبهن بالرجل ومن ثم بحزبه ..
هذا فقط من خلال الفيسبوك !! وبالنسبه لي الامر كان مثيرا للضحك ... وشر البلية مايضحك ..

ولمعلوميتك فان الشعب التونسي ليسوا جميعا مسلمين فهناك مسيحين ويهود وجماعات لادينيه لكن الاغلبيه مسلمين سنه على الطريقه الصوفيه والاشعريه ..

وكل ما اتمناه من قلبي هو ان يسود في تونس دستورا يحترم الديموقراطيه والحقوق والحريات والعدل والمساوه وان تكون السلطه السياسيه هناك متقيده بهذا الدستور ....

,,واشكر مرورك اختي مجددا ,,

[P!nk ink]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي العسيري ولمعلوميتك فان الشعب التونسي ليسوا جميعا مسلمين فهناك مسيحين ويهود وجماعات لادينيه لكن الاغلبيه مسلمين سنه على الطريقه الصوفيه والاشعريه ..

منذ متى أصبحت الصوفية والاشعرية من طرق المذهب السني !!!

..



اعتذر للاخ فيصل
لكن وجب عليآ الرد لتبيان الخطأ إن لم يرق لك ردي فــ بكل سرور احذفه

[علي العسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة p!nk ink منذ متى أصبحت الصوفية والاشعرية من طرق المذهب السني !!! .. اعتذر للاخ فيصل لكن وجب عليآ الرد لتبيان الخطأ إن لم يرق لك ردي فــ بكل سرور احذفه

الصوفيه محسوبين على اهل السنه والجماعه وان غلوا في التصوف ومنهم علماء في الازهر الشريف ولهم وزنهم وايضا لهم علماء عندنا في المملكه العربيه السعوديه ولايخالفون اهل السنه الا في جزئيات بسيطه ..

والاشعريه وهم اتباع الصحابي الجليل ابوموسى الاشعري رضي الله عنه ايظا من اهل السنه ولم يقل ايا من العلماء المتقدمين ولا المتأخرين انهم ليسوا سنه سوى غلاة الحنابله في العصور المـتأخره ..


عودي لكتاب الملل والنحل للشهرستاني ,,,

مع خالص شكري لتصويبك لي ..

واعتذ للاخ فيصل فقد اردت تصويب ما اشكل على اختنا بنك ..

ولكم اطيب تحيه ..

[bint aboha]

بصراحه احسب إني انا الوحيده اللي تعرف بحقيقه الأخوان المسلمين ف مصر

أقصد اللي بعد الصالحين أجل خليني ساكته كمان للأننا بكذا بندخل ف دوامه

مالها نهايه اما حركه حماس فإسألوا كل فلسطيني وهم راح يقولوا مين بتكون

حركه حماس ولاتنسوا فتح وقسائم الشهداء إلى هنا وأقف عن الرد

[علي العسيري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bint aboha بصراحه احسب إني انا الوحيده اللي تعرف بحقيقه الأخوان المسلمين ف مصر أقصد اللي بعد الصالحين أجل خليني ساكته كمان للأننا بكذا بندخل ف دوامه مالها نهايه اما حركه حماس فإسألوا كل فلسطيني وهم راح يقولوا مين بتكون حركه حماس ولاتنسوا فتح وقسائم الشهداء إلى هنا وأقف عن الرد

وحتى انا اعرفهم زين وعرفت عنهم اكثر بعد هذه الصوره ..

اول ما حسوا ان الامور بتزين لهم حطو يديهم بايدي السفاحين !!!

لاتعليق ....

[تلميذ منتسب]

7

مشاركتي بالموضوع

هي ان اقول

الله يوفق الشعب التونسي لما فيه كل خير وصلاح لبلدهم واتمنى ان ينعموا بالامن والاستقرار

والرزق الطيب الوافر وان يبعد عنهم الفتن ماظهر منها وما بطن وجميع بلاد المسلمين

تحياتي لك ،،،

[P!nk ink]

بعد رفع الحظر عنه.. "لا تحزن" لعائض القرني الأكثر مبيعاً في تونس


أصبح كتاب الشيخ عائض القرني الشهير "لا تحزن" الأكثر مبيعاً في تونس وسط عشرات من عناوين الكتب التي كانت محظورة، ولو سراً في تونس إبان حكم الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي.
وقالت صحيفة "الشروق" الجزائرية أمس، إن شارع الحبيب بورقيبة، وسط العاصمة التونسية، تحول أول من أمس إلى ساحة لممارسة حرية التعبير بكل أنواعها، وكأن الأمر يتعلق بمهرجان شعبي متنوع الفعاليات، يؤسس لعصر جديد من حرية التعبير بمعناها، وأول ما يلفت الانتباه هو الإقبال التاريخي على المكتبات التي تزينت بعناوين ظلت ممنوعة لنصف قرن سواء تلك الكتب التي تدور حول ما يعرف بالإسلام السياسي.
ونقلت الصحيفة عن سلمى جباس مسؤولة مكتبة الكتاب، قولها: إننا نقوم حالياً بتسجيل طلبات القراء على مختلف العناوين المعروضة لكي يتم استيرادها من الخارج خلال الأيام القليلة القادمة، مؤكدة وجود طلبات كثيرة على كتاب "لا تحزن" للشيخ عائض القرني التي عرضت نسخة منه في واجهة المكتبة رفقة عشرات العناوين التي كانت محظورة في عهد الرئيس زين العابدين بن علي، من بينها الكتاب الشهير حول زوجة بن علي ليلى الطرابلسي المعنون "حاكمة قرطاج"، وهناك الكثير من الكتب مثل كتاب "إيديولوجيا الإسلام السياسي" و"الحاكمية" لمحمد أبو القاسم حاج وغيرها من الكتاب التي كانت ممنوعة من التداول في تونس ولو بشكل سري بسبب الحصار الذي كان يضربه نظام زين العابدين من خلال جيش من المخبرين.
وتضيف الصحيفة: إن الشعراء ينصبون خيم هجاء للرئيس الهارب، على طول شارع بورقيبة الواسع، حيث يمكن مشاهدة تجمعات صغيرة من الناس تلتف حول الشعراء الذين أتوا بكل ما كتبوه في السر أثناء حكم زين العابدين، وبدؤوا في قراءته، وكان من اللافت أن بعض الفتيات اللواتي لا تتجاوز أعمارهن 5 سنوات، مرتديات للخمار وهو مشهد غير مألوف في تونس، ووسط الشارع قام شباب تونسيون بكتابة أشعار أحمد مطر التي تعري السفاحين العرب في لافتات، حيث تجمع حولها المئات للقراءة.
وعلى عكس العلاقة المتوترة بين المتظاهرين وقوات الأمن، فإن العلاقة بين المتظاهرين بوسط العاصمة وتونس تميزت بالاحترام والدفء منذ نزول الجيش إلى الشوارع ورفضه إطلاق النار على المتظاهرين، وقد عمد التونسيون أمس إلى تزيين دبابات الجيش المرابطة بشارع الحبيب بورقيبة بالورود تعبيرًا عن امتنانهم واعتزازهم بالدور الذي قام به الجيش أثناء الأزمة، وحتى العلاقة بين المحتجين ورجال الأمن بدأت في التحسن بعد الطريقة الجديدة التي اعتمدها الأمن التونسي في التعامل مع المظاهرات والمسيرات السلمية، حيث اكتفى بدور المراقب وتخلى عن أسلوب القمع الذي اعتمد خلال الأيام السابقة، ورغم ذلك لم تتوقف المسيرات المناهضة لبقايا نظام الرئيس الهارب زين العابدين بن علي.

المصدر

[أبوايلان]

لله دركم يا أبناء تونس

صرختاً منكم أودت بمصير بن علي الى الجوء

وعقبال ما أرى القذافي معلق برجليه في أحد شوارع ليبيا

وأتمنى من حكومتنا طرد هذا الجرثومه من ديارنا

[قانع]

" بن علي " يلخص تجربته المريرة في آخر رسالة لأصدقائه!!

نقلها الناشط الحقوقي هيثم مناع
لم تمض سوى ساعات قليلة على هروبه من تونس، حتى تسرّبت رسالة كتبها زين العابدين بن علي إلى أصدقائه، يلخّص فيها تجربته المريرة، بسطورٍ قليلة، لكنها تحتوي كلّ شيء!
يقول الرجل: "آه، يا أصدقائي، لا أذاقكم الله ما رأيت، ولا ما عشته من رعب حقيقي، لم أشعر به في حياتي كلها. فعندما بدأت كرة الشارع بالتدحرج قفز إلى ذهني مئات المعتقلين وآلاف المشردين ومن قضوا في سجوني، تخيلت حجم الانتقام مني ومن أسرتي، وترحّمت على الشاه، وكانت أقصى أمنياتي أن أتمكن من الفرار مثله، حتى لو عشت طريداً بلا مأوى، على أن أقع في أيدي الشعب الذي جلدته تلك السنوات الطويلة...
لا تسألوني كيف انهار كل شيء، فلو كنت أعرف لما حصل، ولما أرقت ماء وجهي وأنا أعترف بخجل أمام الشعب بحماقاتي، لكن ما أدركه الآن جيّداً أنّ الضمانة الوحيدة لأي قائد ليست في جيش ولا أمن ولا أموال مكدّسة، ولا بعلاقات خلفية وتفاهمات سريّة مع الأميركان أو الفرنسيين أو الانجليز.
حكمت بلادي بالحديد والنار، وتحايلت على نفسي بأنّ البديل هم "الإخوانجية" المتطرفون، وبأنني أخدم الناس بإطعامهم، وأن الحرية ترف في البلاد العربية. وتحايلت كذلك على نفسي بأنني في سبيل هذه "الخدمات" التي أقدمها لا بد أن أحصّن نفسي بشيء من الثروة لآخر العمر، ولضمان مستقبل الأولاد.
لم أصدق في أيّ يوم أنّ أحداً من الشعب الخانع سيتحدّى الأمن والبوليس ولا هذا الجيش العتيد، وخدعتني التقارير الأمنية التي صوّرت المعارضين جميعهم أعدائي، وخُدعت بالوصوليين الذين باعوا مبادئهم بمنصب تافه ومالٍ زهيد، فأصبحوا بوقاً لنظامي، لأكتشف لاحقاً أنّ الضمانة الوحيدة فقط هي حب الناس والنزاهة والمصداقية وشهادة التاريخ بحسن السيرة والحكم، فهي أغلى شهادة في الدنيا والآخرة.
أنا متأكّد أن هنالك بالرغم من كل ما حدث من سيحسدني، ويقول تفلسف الآن كما تشاء وقد هربت بثروات الشعب المنهوبة، وأقول له إنّك مخطئ جداً؟ فكل هذه الثروات لا تساوي شيئاً أمام الذل الذي أشعر به حالياً، وأنا أتابع الفضائيات، والملايين في كل العالم تفضح تاريخي، وأنا أشاهد أعواني المقرّبين وبطانتي ينكّل بها، ويخضعون لمحكمة الشعب، وقد تخليت عنهم ونفدت بروحي، حتى لا ألقى مصيرهم.
لا تتصوّروا حجم الرعب والإهانة، وأنا في طائرتي أحلّق في الفضاء فيلفظني حلفائي وأصدقائي القدامى، والكل يعلن البراءة مني، ويسارع إلى التنديد بي ليكسب الرأي العام، حتى ابنتي وأقربائي الخلّص يغادرون باريس اليوم، بعدما أصبحوا أناساً غير مرحّب بهم، وبدلاً من أن أجلب لهم الاحترام أمام الناس، أصبحت عاراً عليهم، وخزياً يتجاوز ما حصّلته لهم من أموال!".
لا أدري، الآن، ما هو مصيري، هل سيلاحقني الإنتربول، كالحكام الفاسدين الآخرين، وأعتقل؟ وهل سأسلّم لمحكمة دولية لأحاكم على أولئك الذين قتلهم الأمن بدم بارد في الانتفاضة الشعبية، أم أسلّم إلى السلطات التونسية لأحاكم أمام الناس؟! وهل ستصادر أموالي في بنوك العالم، وأنتهي للاشيء، لا سلطة ولا مال ولعنة التاريخ والشعب؟!.
لاأدري، الآن، ماهو مصيري. لكنني انتهيت

من بريدي

[Abdulrahman alqahtani]

^
لا فات الفوت ما ينفع الصوت ..

وان شاء الله تتحاسب في الدنيا قبل الاخره ..


يعطيك العافية يا قانع ^_*..

الضمانة الوحيدة فقط هي حب الناس والنزاهة والمصداقية وشهادة التاريخ بحسن السيرة والحكم، فهي أغلى شهادة في الدنيا والآخرة.

.. يا لبييييييييه يابو متعب ..