[.. ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحة ..]

[Aishah AL-farhah]

*

كلُّ مَـنْ لاقيْـتُ يَـشكو هَـمّـهُ * * ليتَ شِـعري هَذِهِ الدُنيا لِـمَـنْ !

*

[Aishah AL-farhah]

*

إنَّ مَن يكتُب بِـ المُدونات هُم طُلاب جَامعيين مُتعلمين وَاعيين وَ لله الحمد .. وَ لكن ما أراهُ من البَعَض يُظهر خلاف ذلك لدرجة تدعو للخجل ..!!! أهذا هُو الغرضُ الأسَاسِي مِن المُدونات وَ التدوين ..؟؟!! أينَ الفائدة ..؟! أين التَّميُز في الردود الوَاعية المُفكرَة .؟! أينَ الأحاسيس الجَميلة النَّقيَّة ...؟!! وَ الإبداعات الكِتابيَّة ..؟!

مَا المُدونات إلا إبداعات .. تُكتب بِـ أساليب مميزة وَ خاصة بكل مُدوِّن/ ـة ...~ بعضُها مُتنفَّس خآآص .. وَ بعضُها فائدة .. وَ أُخرَى مقٌتطفآت راااقيَة .. أما بعضها الآخر .. نسأل الله السَّلامة ..!!

ألا تعلَمُون بـ أنَّ لكم دَورًا كبيرًا فِي تنظِيمِ وَ تطوير هذا المَلاذ ؟!! فَـ أنتُم أهلُ هذا البيتِ وَ سَاكنيهِ .. وَ جمالهُ ينبَعِثُ مِنكُم أنتم .. لأنَّكُم صَانِعِيه ...~

}}~ أخبِروني ..~ كيفَ لِي أنا بِـ الفرد الوَاحِد أن أراقِب المِئات هـَ هُنا ..؟؟!!! أينَ دَوركُم مَعي ..؟! أينَ حُبُكُم للقِسِم وَ غيرتكِم عليه ..؟؟!! فَـ أنتم مُكمِّلينَ لي .. ~ ما أنا إلا الأوكسجين وَ أنتم الهيدروجين الثُّنَائي .. وَ معًا لا نكون إلا كـَ المَاء العذب.. ~ ننسَابُ مَعًا تحت رِضاهُ سُبحانه ..

ألا تُريدونَ أن نكون معًا يدًا وَاحدًا لـِ نرتقي ...؟! ألا تَطمَحُون إلى رُكنٍ هآآآدِئ ..؟!! رااقِي ..؟! مُحترم ...؟!! ،’ إذًا ..! تعاونوا على ( البرِ وَ التقوى ) ؛ لنرتقي بالقسم نحو الأفضل .. ~ ثٍقتِي بِكُم كبيرَة .. فلا تحرموني منها ..~

أتعبناك يارغدنا

[Aishah AL-farhah]

*

ليتني أعود طفلة ليوم واحد فقط ..









..

[Aishah AL-farhah]

*

عَميقْ كََالسَّرْمَديَّة♥

حجرة قديمة تقبع هناك بمفردها ، حيكت حولها مئات القصص ، أصبحوا يخافونها ، ولكنها لاتخيفني أبدا ، بل كل قصة تغرس في نفسي شتلة فضول جديدة تتعطش للسقيا ، أقترب منها دائما وأنظر من بين ثقوب أخشاب النافذة التليدة ، لكن الظلام يحول بيني وبين رؤية ماداخل الحجرة ، يوما ما سأنزع أخشاب النافذة وأرى مابداخل الحجرة .

أتوق للمزيد ..

[Aishah AL-farhah]

*

لعلها الدموع تنضح معها قليلا من الألم ..

[Aishah AL-farhah]

*

وربما "أنا" صنعتُ حلم غبيّ ، وحشرتُ نفسي في زاويته الضيقة ، وأغلقتُ ضلعيه عليّ ، ونفيتُ من حياتي الحياة ، وبقيت هناك محشورة مخنوقة بغباء ، أكتشف بكل سذاجة يوما بعد يوم ، أن حلمي يقتلني يقصيني ينسفني ويسلب مني الحياة ، ثم سيلقيني يومًا بعد أن أهرم ، في الحياة ، لأعيشها بعقل لا بقلب أو "بعقلب" كما ينبغي ، ويفترس فريسة أخرى ، وهكذا دواليك ، ليتني أُصلب و تصلب بجواري أحلامي على قارعة الطريق ، ليتعض العابرون ، ولتفّر الأحلام الساذجة الشرِهة لمكان لا يعاد فيها تدويرها ، ولا يستهلكها الجميع بشراهة رغم أضرارها ، وتترك العالمين يحيون حياتهم البسيطة ثم ينتقلون إلى هناك بسلام .

[Aishah AL-farhah]

*

ما أشبهَ اللّيلةَ بِالبارِحةِ

[Aishah AL-farhah]

*

بكلمة واحدة أو اثنتين أوجز وصف انطباعي عنكم ~..


د. هدّولا : كاتبة محترفة

رغد محمد : مرهفة الحس

د.نورة : متفائلة جدا


هن الأقرب

سأعود لتسجيل انطباعي عن البقيّة إن أحياني الباري لآنذاك

[Aishah AL-farhah]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيرة اللغة العربية * بكلمة واحدة أو اثنتين أوجز وصف انطباعي عنكم ~.. د. هدّولا : كاتبة محترفة رغد محمد : مرهفة الحس د.نورة : متفائلة جدا هن الأقرب سأعود لتسجيل انطباعي عن البقيّة إن أحياني الباري لآنذاك

استكمل بثلة منهن

||سَعْي ~ : واثقة واعية

bint aboha : مناظلة منافحة

سكون الورد : منصصصفة كريمة

Brilliant Shores : طييييبة

مصره على قرارها : مكافحة

صوت الفجر : مرِحة

بنت جامعتي : صبورة مثقفة

мαѕooяy : طيبة

ايمي آلحلوهـ : عفوية بسيطة

موفقة يارب : بريئة

هدوء الاحساس : رقيقة

اللولو : هادئة

توونآ : مدهشة !

Joda Majed : مرِحة

..Huda Hamad : اجتماعية محبوبة

د.مشاعل : مثقفة

Aziza Yahya : مثقفة أيضا

strawberry2 : هادئة وربما غامضة نوعا ما


سأعود لأسجل انطباعي عن البقيّة

[Aishah AL-farhah]

*

11/ 11/ 2011

| | | | | | | | 20

سوء طالع ،، أستغفر الله

ثمانية قضبان تجني جرما بشعا ، حبس الأجساد والأراوح تُغافلها لتسرح كل صباح وتعود خماصا ، حبلى بهموم أخرى ، عام ولى وعام يبدو وجلًا ، أأكون حليفا للثكلى للجرحى للضعفاء للعطشى ، أعوام الحزن طويلة فارعة فسحابة آدم غذتها غيث كآبة أربعين خريفًا شاحبًا وشتاءًا كاسرًا ، وحمامة خيالات الآمال تحط على نافذة الزنزانة وتحمل تحت جناحيها برقيتان ، لون الأولى أزرق والأخرى سوداء ....

"حسن" طالع

ثمان نخلات باسقات ورطبًا حلوًا ، عام أخضضضر أشد خضرة منك ياهذا المنصرم ، فجر مشرق خجل متورد ، وورود تكتسح الوادي ، وتغازل غدير الماء ، وفراشات تتحرش بي لأطاردها عبر الوادي ، آلام منسية ، أحلام مقضية ، وحمامات بيضاء تحمل تحت جناحيها برقيتان ، أحدهما زرقاء والأخرى سوداء ....



لاتعيروها اهتماما مجرد همهمة وصراخ أبكم من خلف لثام أسود خانق