أَبْجَدِيَةُ الْحُلُمْ ..

[| •_• | ḎồỢốḏξ]

* [ أ ] أحتآج لـ أُكسجين نقي . . !

[هذيان]

	. . سـ عفص .. ! . . سأمت تضاريس الألم و الطرق المعبدة .. فرحا ً و زيفا ً .. حولها .. ! اشتنشقت سموم الرضى .. اختناقا ً .. و حياة ً لا حياة بها .. ! لامست نيران البرود المتصاعدة ألسنتها بأرواح الناس حولي .. و أحترقت .. و أخمدت موتا ً .. و دلفت لمقبرة هذا الوجود رغما ً عن قناعاتي و راياتي .. و التزمت البكم .. عله يسمع الصم .. أصوات الضياع المتصدعة لأنينها ملامح مدن الشقاء الأبدي .. و الأمل المكتوم حتى الإختناق .. .. .. .. .. .. .. .. .. .. لحين نزف .. و .. أنين استياء .. ! . . . .

[الوردة الزهري]

" ضـ "

ضعي بجانب مرقدي عقودُ الزهر و
أكاليل الورود .. !
و أعزفي بالقربِ من ضريحي بقيثارةِ
حبُ وخلود..!
و كفي عن الأنين ..
و أمحي من جسدك ذاك الحزن المستطير ..
وعااانقي الرحيل...!!

كئيب جدا اليــــــوم ):

[TIFA]

:

.

", أ ,"

أزيز أبى أن يختفيٌ

[TIFA]

:

.

", ف ,"



في لحظة ما، يتلون بصري بالأسود، وكم هو قاهر إعادة البياض إليه


لأحدهمـْ

[TIFA]

:


.

", و ,"


وحين يجيء موسم المطر فـ الكون لنــا


=) لأحدهمْ

[~ إيقـــ المطـر ـــــاع ~]

,’

,, ز ,,

زَمْهَرِيرُ الشِتَآءِ مُخِيفْ
وَبَرد لَيالِي الوِحدَة قَآتِل
كَـ النَظَرِ لِ بَريقِ عينٍ عَاشِقة
تَضُمُ آلآف الحِكَايَات والحِكَايَات
تَملأُكَ ذِكرَيات يَتَوارَى خَلفُهَا اغتِرَابٌ طَوِيلْ
فَتَعلقُ بَينَ السَمَاءِ وَ الأرضْ.

[| •_• | ḎồỢốḏξ]

* [ مَ ] مَآت كل شيء كنت أحسبه حـــي . . !

[| •_• | ḎồỢốḏξ]

* [ إ ] إمنحَ كلَ يومِ الفرصهِ , لأنَ يكونَ أجملَ أيآمَ حيآتكِ .! * مآركَ توينِ

[TIFA]

:

.

", ك ,"


كُل الرسَائِل كَاذِبة تشتعِل بِنا فنُحرِقها وتُصبح رمَاد قَبل أن تصِل !