مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

[هذيان]

إبراهيم علي نسيب



ساهر وقيادة المرأة

بالمناسبة كنت مدعوا لحضور العرض التعريفي للنظام الجديد لضبط المخالفات آليا ( نظام ساهر) الإلكتروني بقاعة ليلتي في يوم الثلاثاء 10 جمادى الأولى 1430هـ وكنت حريصا على حضورها لأرى كل شيء عن المرور والمخالفات المرورية التي بلغت في جدة وحدها 2مليون مخالفة مرورية واستحوذت على ما نسبته 22% من مجموع الحوادث في المملكة وهي نسبة كبيرة لا شك بأن ضحاياها كثيرون من موتى ومعاقين الأمر الذي حرك في صدور الرجال فكرة الحد منها من خلال نظام رقابي دقيق وهو دليل واضح على اهتمام الدولة بالإنسان حيث بلغت قيمة هذا النظام ما يفوق المليارين وكل ذلك من أجل حماية الإنسان من مخاطر التهور وجنون القيادة فهل يعي إنسان هذه الأرض اهتمامات الدولة بحياته.
وبالمناسبة قرأت مقالات كثيرة عن قيادة المرأة هنا لزملاء كثيرين آخرها كانت لكل من زملائي المهندس طلال القشقري والدكتور علي العمري ورأيت كلهم يؤيد قيادة المرأة للسيارة كما رأيت كلهم أسقط فكرة تثقيف المجتمع أولا قبل السماح لها بالقيادة ليقبل الفكرة التي ما زال يرفضها الكثيرون خوفا على المرأة من مخاطر الخروج عن المألوف وما أراه أنا أن الأمر هذا يحتاج لكثير من الوقت لكي لا نزج بالمرأة في حياة مختلفة ومآسٍ أكبر من قدرتها على تحملها حيث ما زلنا نعاني نحن من قصور التفكير وتهور الرجال وعدم اكتراثهم لقيمة الحياة وأمن القيادة وسلامتها وقد شبهت القيادة هنا بأنها هي أخت الموت وبالذات في مدينة كمدينة جدة والدليل ارتفاع نسبة المخالفات فيها هذا قبل تطبيق نظام ساهر الذي بلا شك سيرفع النسبة عند تطبيقه إلى أكبر من ذلك بكثير لدقته المتناهية ورصده للمخالفات كلها بعينين لا تنام إضافة إلى مخاطر أخرى أخشاها على المرأة التي ما تزال طريدة للعيون الشريرة التي تريد الفتك بها وهي في حجابها فكيف تكون الحال عند قيادتها للسيارة واحتكاكها المباشر بالرجل الذي ما يزال يخشى عليها الخروج من منزلها ويطاردها في كل مكان بعينين زائغتين.
خاتمة الهمزة هي مني للدولة التي اهتمت بالإنسان هنا وهي للمرأة التي تتعجل القيادة في قولي إن دولتنا أحرص مني ومن كل الذين يكتبون عن المرأة وقيادتها للسيارة كما أنني لست ضد قيادتها لأنني أثق بالمرأة التي نجحت في الوصول لأهدافها وتفوقت على الرجل في كثير من الأمور الأمر الذي اثبت للجميع قدرتها على التعامل مع المتغيرات الحياتية كلها ولأني كذلك ارفض أن تقود المرأة السيارة الآن لأسباب كثيرة أولها المجتمع وثانيها نظام ساهر الذي يستطيع تصوير قائد العربة وثالثها الرجل الذي ما يزال يصر على أن المرأة مخلوقة مهمتها إمتاعه لا مشاركته الحياة هذه خاتمتي ودمتم،،

[Miss BoooM]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان إبراهيم علي نسيب ساهر وقيادة المرأة  بالمناسبة كنت مدعوا لحضور العرض التعريفي للنظام الجديد لضبط المخالفات آليا ( نظام ساهر) الإلكتروني بقاعة ليلتي في يوم الثلاثاء 10 جمادى الأولى 1430هـ وكنت حريصا على حضورها لأرى كل شيء عن المرور والمخالفات المرورية التي بلغت في جدة وحدها 2مليون مخالفة مرورية واستحوذت على ما نسبته 22% من مجموع الحوادث في المملكة وهي نسبة كبيرة لا شك بأن ضحاياها كثيرون من موتى ومعاقين الأمر الذي حرك في صدور الرجال فكرة الحد منها من خلال نظام رقابي دقيق وهو دليل واضح على اهتمام الدولة بالإنسان حيث بلغت قيمة هذا النظام ما يفوق المليارين وكل ذلك من أجل حماية الإنسان من مخاطر التهور وجنون القيادة فهل يعي إنسان هذه الأرض اهتمامات الدولة بحياته. وبالمناسبة قرأت مقالات كثيرة عن قيادة المرأة هنا لزملاء كثيرين آخرها كانت لكل من زملائي المهندس طلال القشقري والدكتور علي العمري ورأيت كلهم يؤيد قيادة المرأة للسيارة كما رأيت كلهم أسقط فكرة تثقيف المجتمع أولا قبل السماح لها بالقيادة ليقبل الفكرة التي ما زال يرفضها الكثيرون خوفا على المرأة من مخاطر الخروج عن المألوف وما أراه أنا أن الأمر هذا يحتاج لكثير من الوقت لكي لا نزج بالمرأة في حياة مختلفة ومآسٍ أكبر من قدرتها على تحملها حيث ما زلنا نعاني نحن من قصور التفكير وتهور الرجال وعدم اكتراثهم لقيمة الحياة وأمن القيادة وسلامتها وقد شبهت القيادة هنا بأنها هي أخت الموت وبالذات في مدينة كمدينة جدة والدليل ارتفاع نسبة المخالفات فيها هذا قبل تطبيق نظام ساهر الذي بلا شك سيرفع النسبة عند تطبيقه إلى أكبر من ذلك بكثير لدقته المتناهية ورصده للمخالفات كلها بعينين لا تنام إضافة إلى مخاطر أخرى أخشاها على المرأة التي ما تزال طريدة للعيون الشريرة التي تريد الفتك بها وهي في حجابها فكيف تكون الحال عند قيادتها للسيارة واحتكاكها المباشر بالرجل الذي ما يزال يخشى عليها الخروج من منزلها ويطاردها في كل مكان بعينين زائغتين. خاتمة الهمزة هي مني للدولة التي اهتمت بالإنسان هنا وهي للمرأة التي تتعجل القيادة في قولي إن دولتنا أحرص مني ومن كل الذين يكتبون عن المرأة وقيادتها للسيارة كما أنني لست ضد قيادتها لأنني أثق بالمرأة التي نجحت في الوصول لأهدافها وتفوقت على الرجل في كثير من الأمور الأمر الذي اثبت للجميع قدرتها على التعامل مع المتغيرات الحياتية كلها ولأني كذلك ارفض أن تقود المرأة السيارة الآن لأسباب كثيرة أولها المجتمع وثانيها نظام ساهر الذي يستطيع تصوير قائد العربة وثالثها الرجل الذي ما يزال يصر على أن المرأة مخلوقة مهمتها إمتاعه لا مشاركته الحياة هذه خاتمتي ودمتم،،

على أنني أنثى أتمنى كما تتمنى الأخريات أن أجرب قيادة السارة .... ولاكن .... عندما أدرك نتائج هذا القرار أقول في نفسي لا لا لا ............... نعم .... انني أعارض وبشدة لهذا القرار ....
وأتمنى أن لا يأتي هذا اليوم الذي أرى فيه سائقة تقود .....



وبالنسبة لردك الأخير سأكتفي بعدم الرد ................

دمت بتقدير ....

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM على أنني أنثى أتمنى كما تتمنى الأخريات أن أجرب قيادة السارة .... ولاكن .... عندما أدرك نتائج هذا القرار أقول في نفسي لا لا لا ............... نعم .... انني أعارض وبشدة لهذا القرار .... وأتمنى أن لا يأتي هذا اليوم الذي أرى فيه سائقة تقود .....

ما يجب .. أن نتعلمه .. من الحياه .. يا .. Miss .. أن لا نقيس الأمور من وجهة نظرنا الخاصه .. قد تكونين أنتي .. أو .. 90 % من نساء المجتمع السعودي .. غير مضطرين لقياة السياره .. لكن يبقى لدينا 10% من النساء في السعوديه هن في حاجه لها .. !
لذا أنا من حيث المنطلق أو كفكره .. أنا .. مع قيادة المرأه للسياره .. فرفضنا يعني أن نحرمها من حقوقها في الحركه .. التي هي شكل أساسي من أشكال الحياه .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM وبالنسبة لردك الأخير سأكتفي بعدم الرد ................ دمت بتقدير ....

أعذريني على طولت لساني .. .. !
و الموضوع منور بك .. !
.
.
أزهار قلبي .. !

[هذيان]

الأربعاء 18 جمادى الأولى 1430 ـ 13 مايو 2009

» سنة 1805 - ثورة الشعب في مصر بقيادة عمر مكرم ضد الوالي العثماني، التي طالبوا فيها بسقوط خورشيد باشا - ونصبوا محمد علي واليًا على مصر بشروطهم


» سنة 1809 - استيلاء الفرنسيين بقيادة نابليون على فيينا


» سنة 1888 - ألغت البرازيل العمل بنظام الرق.


» سنة 1965 - أعلن عبد الناصر قطع العلاقات بين مصر وألمانيا الغربية لأنها أقامت علاقات مع إسرائيل.


» سنة 1967 - في القاهرة التقى الرئيس جمال عبد الناصر مع سعود بن عبد العزيز ملك السعودية الأسبق


» سنة 1970 - إسرائيل تهاجم معاقل الفدائيين الفلسطينيين في جنوب لبنان وتقتل وتصيب العشرات

[هذيان]

تركي الدخيل






صحـ...افة!


رحم الله شوقي، فلو عاش إلى يومنا هذا، لاعتذر لكل من حفظ بيته الشهير عن الصحافة:
لكل زمان مضى آية
وآية هذا الزمان الصحف
فالصديق الإنترنت، على رواية الصديق محمد السحيمي، هو جملة من آيات هذا الزمان، وليس آية واحدة، فالزميل قوقل، بضع آيات مجتمعات ومتفرقات على حد سواء.
تذكرت بيت شوقي في أجواء المنتدى الإعلامي العربي الذي أقيم في اليومين الماضيين في دبي، وتناولت إحدى جلساته الإعلام الإليكتروني، ونعى فيها الزميل عثمان العمير، الصحافة الورقية، وحدد الزميل عبداللطيف الصايغ عمراً للسيدة الصحيفة الورقية لا يتجاوز تسع سنوات، وقد ينتهي بعد ست سنوات.
نعي الصحافة الورقية، لم يعجب بعض الصحفيين الورقيين العتاة، واعتبروا حديث العمير والصايغ، ينطوي على تفكير رغبوي، ومبالغات غير منطقية، وقبض كل واحد منهم على جريدة ورقية في يده، وأحسبه ضمها إلى صدره، قائلاً في نفسه: لا خلا ولا عدم.
الورقيون يقرون بأهمية الإنترنت وتأثيره، لكنهم يقولون إن انتهاء الصحف الورقية، لن يأتي في عالمنا العربي العظيم، وهو وإن حدث في وقت قريب في الغرب، فلن يتحقق عربياً بسبب الخصوصية العربية العتية وتفشي الأمية الإليكترونية في العالم العربي، وضعف الاتصالات مقارنة بالغرب.
ولفت الدكتور عزّام الدخيل، إلى رأي جدير بالنظر، وهو أن أزمة الصحافة الورقية المقبلة ستكون لصعوبة توفير الورق بالنظر إلى مشكلة بيئية تعود إلى تضاؤل الغابات.
هل أصبحت الإنترنت آفة تقضي على الـصحافة الورقية؟!
الأكيد أن الإعلام الإليكتروني يقضم كل يوم من كعكة الصحافة الورقية، واللقمة تزداد في حجمها، دون أن يغص الإنترنت بالصفحات المملينة التي لا تكف عن التضاعف، ولا بأعداد المتصفحين الذين لا يكفون أيضاً عن الزيادة.

[هذيان]

صبحي زعيتر



البابا الأول في مسجد قبة الصخرة

يسجل لبابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر أنه أول بابا في التاريخ يدخل مسجد قبة الصخرة في باحة المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، وهو يعلم أن الاحتلال الإسرائيلي للمدينة المقدسة وللأماكن الدينية يعني أن هناك مصادرة للحريات الدينية تنتهجها الدولة الصهيونية بكل الأبعاد والمقاييس.
استمع البابا إلى مفتي القدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد حسين الذي كان واضحاً في طلبه إلى الفاتيكان أن يلعب دوراً فاعلاً لوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وتمكين المسلمين والمسيحيين من الوصول إلى أماكنهم المقدسة. إلا أن البابا ابتعد عن هذا الطلب ليؤكد أن التزام الكنيسة بالمصالحة مع اليهود لا عودة عنه، ربما ليرضي الحاخامات بعد أن اعتبرت تصريحاته السياسية حول محرقة اليهود (ياد فاشيم) مخيبة لآمال الحاخامات والسياسيين على حد سواء.
وفي غمرة الحديث عن فلسطين والاحتلال الإسرائيلي يتم التأكيد السعودي في كل مرة يزور فيها ضيف أوروبي المملكة أن حل النزاع الفلسطيني الإسرائيلي يسهم في حل عدد من مشكلات الشرق الأوسط، وهو ما جدده أمس وزير الخارجية الأمير سعود الفيصل في المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير خارجية هولندا ماكسيم فيرهاخن.
والسخونة الكلامية التي صدرت من إسرائيل بالرفض لحل الدولتين، تقابلها سخونة في العراق، وهذه المرة من واشنطن التي حذرت من تدهور الوضع في العراق، وخلافاً لكل تقديرات القادة العسكريين بأن العنف قد انحسر، قال مركز أبحاث "جيمس تاون" إن عودة العنف لا تتم في سياق طائفي وإنما في سياق سياسي يدل على ضعف الحكومة المركزية.

[هذيان]

خلف الحربي




التضييق على الناس


قبل يومين نشرت «عكاظ» إجازة الدكتور عبدالعزيز الفوزان للتصفيق من أجل التشجيع حيث قال: (كان علماؤنا يحرمونه ويرونه من الكبائر وكان علمنا محدودا), ثم اختتم الدكتور الفوزان حديثه بعبارة في غاية الأهمية حيث قال: (ألاحظ أن هناك تضييقا على الناس فيما وسع الله عليهم فيه)! . و(التضييق على الناس) هو المشكلة الكبرى التي يواجهها المسلمون في العصر الحديث حيث لايطمئن بعض أصحاب الفضيلة العلماء أو حتى بعض المجتهدين الذين لا يملكون الحصيلة العلمية الكافية لبعض الظواهر الاجتماعية أو بعض الاختراعات الحديثة لأنها لا تتوافق مع قناعاتهم الاجتماعية أو الثقافية فيقومون – بحسن نية – بالباس حالة عدم الاطمئنان الشخصية ثوبا دينيا فيضيقون على الناس باعتبار أن ما لا يتناسب مع قناعاتهم هو بالضرورة لا يتناسب مع قناعات الآخرين !. وخلال هذا الشهر قرأنا تصريحات لعدد من الدعاة والمشايخ يبيحون فيه رياضة المرأة وهي مسألة ستظل لفترة طويلة محل شد وجذب , ولأن الإسلام دين المنطق والعقل نقول بأن الرياضة شيء أساسي لجسم الإنسان خصوصا في هذا العصر الذي قلت فيه حركة الجسم البشري فالمرأة إذا بقيت طويلا دون ممارسة الرياضة ستصاب بالسمنة وبالأزمات القلبية, لذلك فإن منع المرأة من ممارسة الرياضة انطلق أساسا من تحفظات اجتماعية وثقافية وليس من منطلقات دينية لأن الإسلام لا يمكن أن يكون ضد الصحة العامة بل هو أكثر الأديان عناية بالمسائل الصحية في كل الممارسات اليومية للإنسان, ولكن ما يراه البعض (عيبا) يتحول بسرعة البرق إلى أمر محرم دينيا.
ولو عدنا إلى الوراء قليلا لوجدنا أن الصورة الفوتغرافية كانت من المحرمات ولكن ضرورات العصر الحديث وفي مقدمتها الضرورات الأمنية ساهمت في جعل التصوير الفوتغرافي أمرا مباحا , وكذلك كان حال التأمين على السيارة, بل حتى ألعاب الأطفال كانت في يوم من الأيام محل شك كبير, ووفقا لهذا المبدأ منعت المرأة من قيادة السيارة فالذي لا يرتاح لفكرة أن تقود زوجته أو ابنته السيارة يطالب – بحسن نية – بمنع جميع نساء المسلمين من قيادة السيارات ثم يلبس مطالبته هذه ثوبا دينيا حاسما لا يحتمل النقاش.
لقد احتجنا عقودا من الزمان كي نعترف بأن الصورة الفوتغرافية ضرورة عصرية أساسية فوائدها أكثر من مضارها, وكذلك الحال بالنسبة للتصفيق, ترى كم من الوقت سنحتاج لكي نعيد النظر في عشرات المسائل الممنوعة رغم عدم وجود أدلة على تحريمها بل تم منعها لأنها لم تتوافق مع عاداتنا الاجتماعية ؟, وكيف سنعرف أن ما لا يعجب الفرد منا هو أمر يخصه وحده ويجب أن لا يعمم رفضه لهذا الأمر على الآخرين مادام جائزا دينيا؟.. ولعل السؤال الأهم هنا هو: هل سيعاني أبناؤنا من منهج (التضييق على الناس) كما عانينا نحن ؟ ! .

[ذاكرة]

،،

بالمناسبة يا هذيان
وصلت ( فسوق ) إلى حيث يقبع مكتبي في أحد أركان غرفتي المظلمة
سأغوص فيها بعد طول انتظار :)


،،

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة ،، بالمناسبة يا هذيان وصلت ( فسوق ) إلى حيث يقبع مكتبي في أحد أركان غرفتي المظلمة سأغوص فيها بعد طول انتظار :) ،،

لن اسالك .. أن .. أعيش معك أجواء الروايه .. !
لكن .. أسالك .. أن أعيش معك .. الأجواء التي استحدثتها بك الروايه .. !
فكلي ثقه أني .. سأعيشها ربيع .. !
.
.
حسب .. ظلام غرفتك بك .. نورا .. !
و حسب المقالات .. بك .. مقاما .. !
.
.
أزهار قلبي .. !

[هذيان]

الخميس 19 جمادي الأولى 1430هـ - 14 مايو 2009م -

» سنة 1643 - وفاة لويس الثالث عشر ملك فرنسا


» سنة 1811 - استقلال بارجواي عن أسبانيا


» سنة 1948 - في الساعة الرابعة والنصف من عصر هذا اليوم أعلن السفاح اليهودي ابن جوريون قيام دولة إسرائيل


» سنة 1955 - إبرام معاهدة حلف وارسو


» سنة 1963 - رفع علم الكويت فوق مبنى الأمم المتحدة وأصبحت الكويت العضو رقم مائة وأحد عشر في المنظمة الدولية


» سنة 1965 - فجرت الصين قنبلتها الذرية الثانية