%%% اكسل شعوب الارض %%%

[ابن الخبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||سَعْي ~ علينا أن نتطلع لِلتغير إلى ماهو أفضل بدلًا من طول النظر والتحديق بمواقع السقوط وتكرار ذكرها مع التعميم العام على الشعب بأكمله أحيانا نرى بعض الشعوب بصورة غاية في العلو من جوانب عِدة وكأنها لاتحمل أي جوانب منتكسه وضعيفة وفي الحقيقة هي تحمل الكثير والكثير ولاتُزكى أبدًا ولكنها نظرت بدون التعداد ومسبَة النفس أمام الملأ بل رأت بعين بصيرة خاطفه وأحالتها إلى التغيير والتعديل فأخذت مكانتها المرموقة أمَا البعض مازال يُنادي " نحن فينا ونحن فينا " وهم عَلى الكُرسي رضيوا الهوان لأنفسهم وتركوا المجال لغيرهم في تضخيم هذا الهوان بالتالي أثبتت ماكان فيهم أو حتى مالم يَكن ! فـ إلى متى ؟ كلي أمل بارك الله فيك وبرغبتك لإيقاظ أهلِها .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة justice . أنا ما تعجبني المواضيع اللي زي كدا , ولا أحب التعميم .. واللي مو عاجبه الوضع يبدأ ويحاول يغير من نفسه للأفضل مو يجلس مكانه ويقرّ بـ فشله . .

ياسلاااااااااااااااااام جبتو الخلاصة تشكراتي لكما وللفكر الراقي

[خالد الناصر]

لو شاب سعودي هرول مابين الاحياء لقالو احد امرين
يا مجنون او مو بعقلة هذا اذا مابلغو الدورية وعملو تحليل لا اثبات حالة
لكن اتمنا زيارة صور كلية التربية يوجد شرائح من جميع الفئات العمرية
ممر حي الحمراء بمكة نفس الشى
الاندية الرياضية بجميع انحاء المملكة حتى في اطرف المدن الكبرى
لكن من المؤسف عدم التصريح من رعاية الشباب للاندية الصحية النسائية طبعا تحت ادارة نسائية
وان كانت موجودة فنجدة مخفية وقلة
البحر ما نلقى الا المتخلفين با الدرجات النارية طول ما انت تمشى تخاف دباب يلقطك ويكرهك في رياضة المشى
تمنيت ان يقال حرمان من توفير اماكن لممارسة الرياضة هو من نماء لدينا حاسة التكاسل
طبعا لا ننساء ان جو لندن مو زي اجوانا الصيقية الحارقة يشجعك للمارسة حتى المشي على اليد

[مسفر الثاني]

جزاك الله خير أخي خالد الناصر ما أحد ضرب في الصميم مثلك المشكلة مثل ما ذكرت مشكلة ثقافة ليس إلا (ثقافة المشي والرياضة , ثقافة القراءة , ثقافة دع الآخرين وشأنهم في ما أحل الله , وأهم شيء هي ثقافة النظام وهو أساس الحضارة) يا أخي للأسف الشديد اللي يعترض على كلام الأخت ينكر أصل المشكلة وهذا مثل المريض اللي ما هو راضي يقتنع إنه مريض أصلا فكيف بالله ترجو له الشفاء؟؟!! يجب تغيير الثقافة قبل البدء في مسايرة الدول التي سبقتنا لكي نصل لمستواها ومن ثم تجاوزها ولا أعظم من ثقافة محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام رضوان الله عليهم (ثقافة إقرأ , ثقافة المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف , ثقافة من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه , ثقافة إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا)
نسأل الله أن يصلح حالنا وأن يردنا إليه ردا جميلا
إذا الإسلام ضاع فلا حياة ولا دنيا لمن لم يحي دينا

[rubi]

في قصة حقيقية حصلت واثرت فيا

وانا حابة ارد بيها

القصة بسيطة وهيا ان في بلدة من زمااان انتشر مرض الطاعون فيها وكل شويتين الناس تسمع احد مات

ومن كتر مايسمعو اخبار الموت المفاجئ سار كل شخص يحط فباله انه هوا كمان حينكتب عنو خبر موته بمرض الطاعون

زاد المرض اكتر واكتر فالبلد لدرجة قلت عدد السكان بشكل ملحوظ

فالاطباء طلعو اشاعة ان المرض انتهى

وانتهت الايام السودة وخلاص الكل حيعيش بصحة


الناس صدقت واتفائلت واختفى المرض بالفعل

:]]

[أمير القلوب]

نضرة سلبية عمياء تعمم على جميع الأفراد كـ العادة (( لاجديد ))

ومن فاز بالألمبياد وتم الاستدلال به نقول هذا واحد من المليون .. وأليس من أخطأ أيضاً يعد واحد من المليون

وهل تدني مستوى ثقافة عربي واحد يدل على تخلف الكل ..!
عجبي والله ||~

وعلى من ينتقد أمةً .. أنصحه بإصلاح نفسه أولا ً

شكراً صاحب الموضوع ..

[فيصل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير القلوب ومن فاز بالألمبياد وتم الاستدلال به نقول هذا واحد من المليون .. وأليس من أخطأ أيضاً يعد واحد من المليون

أهلا وسهلا حبيبي أمير :)
من فاز بالألمبياد يمثل بلده , كما غيره مثل بلده في أكثر من محفل ..
ليس واحد من مليون , هناك أناس كثيرون جدا جدا يمارسون رياضة الجري والسباق , بل إذا أردنا ان نجري مسابقة بين أطفال أول شيء نبدء به هو السباق ..
أيضا العرب معروفة بسرعه في الجري , حتى خيولهم تعتبر سريعه في الكر والفر , لذلك هي الأفضل في السباقات والحروب .
وأذكر " سلمة إبن الأكوع " مثالا لذلك ..
حيث كان يسابق الرجال ( على رجل واحدة )
هؤلاء هم أجدادنا , تأصلت فيهم القوة والدهاء ومستحيل أبدا أن تُمحى هذه الأصول ..

[أمير القلوب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل أهلا وسهلا حبيبي أمير :) من فاز بالألمبياد يمثل بلده , كما غيره مثل بلده في أكثر من محفل .. ليس واحد من مليون , هناك أناس كثيرون جدا جدا يمارسون رياضة الجري والسباق , بل إذا أردنا ان نجري مسابقة بين أطفال أول شيء نبدء به هو السباق .. أيضا العرب معروفة بسرعه في الجري , حتى خيولهم تعتبر سريعه في الكر والفر , لذلك هي الأفضل في السباقات والحروب . وأذكر " سلمة إبن الأكوع " مثالا لذلك .. حيث كان يسابق الرجال ( على رجل واحدة ) هؤلاء هم أجدادنا , تأصلت فيهم القوة والدهاء ومستحيل أبدا أن تُمحى هذه الأصول ..

أهلا بكـ أستاذ فيصل ~
لكي تتضح الصورة من ضربي للمثل أكثر ..~

أن الأول كان له دور إيجابي بفوزهـ ولم يذكر سواهـ .. وعندما تُذكر السلبية تعمم على المجتمع ككل ..~

وهذا بنظري مقياس ليس بعادل أبدا .. والدليل على ذلكـ عنوان الموضوع (( أكسل شعوب الأرض )) والعنوان يفيـد العمــوم أليس كذلكـ ؟


وأنا لاأقصدكـ أخي فيصل .. أو صاحب الموضوع .. بالعكس الحمدلله علمائنا وصلوا العالمية وأبهروا العالم بأكمله .. وشبابنا كذلكـ سواء في مبتكرات .. أو في الرياضية .. وغيرها .. ولله الحمـد العالم يشهد لنا .. بذلكـ ||~


ويكفينا فخراً ماتقدمه في موضوعكـ




موسوعة علماء ومخترعين العرب ما بعد القرن العشرين

[فيصل]

الآن أتضحت الفكرة ..
أعتذر , فهمتها بشكل خاطئ ... بالفعل دائما يجد البعض سياسة التعميم كتبرير لأفعاله .
شكرا لك يا مشرف الساحه العامة على التوضيح ..
وأشكر لك أيضا متابعتك للموسوعه :)
والفخر لي حقيقة حينما أجدك متابع للموسوعه .
تحياتي لك

[ابن الخبر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلي امل*امل اكسل شعوب الارض لا يجب أن نفرح كثيرا كون الشباب يشكلون الشريحة الأكبر في مجتمعاتنا، فهؤلاء الشباب ليسوا شبابا كما نعتقد. إنهم كهول يرتدون أقنعة. إن الشباب هناك، في أمريكا وأوروبا وشرق آسيا يعملون حتى آخر لحظة. يمشون حتى آخر لحظة. يضحكون حتى آخر لحظة.

قمة التحطيم !!!

ألا زلنا نفكر بهذه الطريقة ؟!!!

أما آن لنا ننهض بفكرنا قليلا وندرك ان الشباب اليوم اكثر وعي من السابق!!!

تحياتي واحترامي لك ولصاحب الموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلي امل*امل اكسل شعوب الارض يقال إن الشباب هم عماد الأمة. اكتشفنا الأمة، لكن لم نجد الشباب. فلنعثر عليهم معا!

ما هذا الاسلوب

أين عبارات التشجيع اين التفاؤل بالامل والنظر الى الامام

تشكراتي واحترامي للجميع

[تلميذ منتسب]

البريطانيون يقضون 17عاماً في الكسل

لندن -
كشف بحث أجري مؤخراً النقاب عن أن البريطانيين الكسالى يمضون 17عاماً من حياتهم جلوساً على الأرائك السريرية وكراسي الجلوس المريحة بمنازلهم؛ حيث ان الشخص العادي يقضي ما معدله 49ساعة في الأسبوع جالساً على المقعد الوثير في المنزل وهو يشاهد التلفزيون أو يقرأ أو يأكل أو يأخذ إغفاءة أو تأخذه سنة من نوم.
فقد أماط البحث اللثام عن أن البريطانيين يمضون أسبوعياً 30ساعة وهم مستلقون على المقاعد لأخذ قسط من الراحة والاسترخاء من عناء العمل بعد انتهاء الدوام أثناء أيام العمل الأسبوعية. أما في عطلة نهاية الأسبوع، فإنهم يستغرقون 19ساعة في مشاهدة برامج السهرة في مساء يوم السبت والاستمتاع بالراحة في صبيحة يوم الأحد من كل أسبوع؛ وذلك بما يزيد على يومين أسبوعياً وبما يصل إلى ثلاثة أشهر سنوياً - بمعنى أن المرء يمضي ما يعادل ربع حياته على وجه التقريب.
وتستحوذ مشاهدة التلفزيون على نصيب الأسد من الوقت المستغرق في الجلوس على المقاعد الوثيرة - ذلك أن البريطانيين يمضون 20ساعة في الأسبوع متسمرين أمام الشاشة البلورية وأعينهم مشدودة إليها؛ وذلك بما يعادل سبع سنوات من عمر الإنسان. أما القراءة، فهي تقتطع سبع ساعات إضافية من كل أسبوع بينما يستغرق الطرق بالأنامل على لوحات المفاتيح ما يساوي ساعتين في الأسبوع.
ففي هذا السياق يتحدث الدكتور غراهام أرشاد من الكلية الملكية للأطباء العموميين قائلاً: "لا غرو إذاً أن يكون الأشخاص الذين يختطون هذا النمط الحياتي أقصر عمراً ممن يتصفون بالحيوية والنشاط والانخراط في التمارين الرياضية. وبكل حال، فإن التفاعل والتواصل مع الأشخاص الآخرين يعد أكثر فائدة للصحة وتحقيقاً للسعادة؛ إذ أنه أفضل بكثير من مجرد الجلوس أمام شاشة التلفزيون". ومضى يقول: "إن التواصل مع الآخرين يفضي إلى إتاحة المزيد من فرص المشاركة والارتباط ويساعد على تحقيق المزيد من التجاوب والتعايش الاجتماعي".
لقد أسفر استطلاع الآراء عن أن أكثر من ربع المشمولين فيه يعشقون الكراسي الوثيرة ويرون أنها أقيم قطعة أثاث في المنزل، وأن متوسط العمر الافتراضي لكرسي الجلوس يبلغ ثماني سنوات. وقد أدلت كارولين موريس - المتحدثة باسم الموقع الإلكتروني الذي أجرى المسح - بتصريحات قالت فيها: "بصفة عامة فإن من السهل أن يركن الناس إلى الدعة والكسل؛ واللوم يقع علينا جميعاً في هذا الصدد".
واستطردت بقولها: "بدلاً عن إهدار الوقت في مشاهدة التلفزيون الذي يؤدي إلى تبلد النفس والحس، ينبغي للناس أن يتواصلوا مع بعضهم بعضاً وأن يستثمروا وقتهم الثمين في التماس الحميمية والدفء والتواصل والتعايش الاجتماعي والسعي إلى استكشاف الجديد".


المصدر