ســأكـتـفي بـا الله لأكـــون بـخــير ..!

[براري]

.
اللهم انك عفـــــــــو كريـــــــــم تحب العفو فاعفُ عنا ..

[براري]

..

تقبل الله طاعتكم ، وجعلكم من المقبولين ..

و كل عام وانتم بصحة وعافية وسعادة

گل سنة والدنيا بين أيديكم ترسم لكم آجمل سعادة وأكبر تحقيق من آمآنيكم..

[براري]

‏[ امي ] ♡

كل عام و سعادتي تزداد لمجرد وجودكِ معيّ
كل عام و آنتِ أمي وحبيبتي :$
وكل عام و آنت تجعليني أشعر بَ الثوآني التي أعيشها ..
‏‏‏‏‏گل سنة والدنيا بين أيديك ترسم لكِ آجمل سعآدهً لم و لنّ يرى أحد مِثلهآ
كل سنة والضحكة لنْ تُفارق عينيكِ
كل سنة وأنتِ آطيب قلبٍ
كل عآم و أنا آُحبك .. ♡‘(

[براري]

ربّي لي أُم
لا قوة لي لفرآقها !
أسألك اللّهُمَ ،
في كل يوم آصبح فيه
وفي كل يوم أمسي فيه
أن تطِيل في عُمرهآ
ۈ تلبسهآ الصّحة و العآفيه ,

[براري]

وأكتفي ب يا ألله لأكون بخير

كونو أكثر هدوؤ وخشوع ..

أنآ أكلم الله

ربي اني وهن العظم مني وأشتعل الرأس شيبا ..

يا ألله
وحينمآ أهتف بهآ أشعر بأن الحيآة صغيرة بمآ يكفي لان أتوق للجنه ..

جنة فيهآ أرآك , جنةة تسع فيهآ بُنيات فرحي الصغيرآت

جنة تهرب عنها أوجآع أمي وجنة تجمعني بكل أصدقائي

أثق بإنك تسمعني لذالك أنا أتحدث غير أبهة بدموعي

غير أبهة لأرتبآك نبضآتي وتسآرع أنفآسي

غير آبهة للشهقة الكبيرة التي أغص بها دائما

حينمآ أحادث غيرك عن ضيق صدري

ولآ لسقوط رأسي للخلف حين أكون مرهقة جدا

دام إنك تحفني بوآسع عطفك ولطفك

يألله وكل مآنآديتك موجعةً

يا الله وكلما ناديتك موجوعه

أبتليت رحمة منك

يا الله

وكلما تهشم جزء من قلبي

دعوتك فتجبر كسري

وقويت من عزمي

يا الله

وكلما فقدت احد أصدقائي

تيقنت بأنها خيرة منك

يا الله

وكلما فاح صوتي بالحنين لهم

عوضتني بخير منهم

يا الله

وكلما غمني ثقل الحياة

ناديتك فنزاح عني

يا الله

وكلما اخفضت جبيني اليك

تلاشت أوجاعي من صدري

يا الله

وحينما أحترق حزنا ولا أحد مكترث لحالي

وثقت بأنك الملاذ

بأنك الملاذ

بأنك المستودع

لسري وحزني

والآه التي ابتدئ بها شكواي

وكفاني

أوليس الله بكاف عبده

من أفوض شوائب علاقاتي

وحرفي المهترئ

وقلبي المعطوب اليك

فنعم المولى ونعم النصير

يا الله

وكلما رفعت يدي اليك

أجزلت العطاء

فياربي

أني لما أنزلت إلي من خير فقير

يا الله

وكلما تكدست أحزاني في صدري

سقطت بين يديك باكيه

فتنتشلني برحمتك عن دنس الحياة

إلى أماني السماء

وحلم الجنة

يا الله

وكلما لوح المرض في عيني أحبتي

لا أبرح أدعوك حتى يستكين مرضهم

فكنت بهم رحيما

أدس حزني

عنهم جميعا

أحمله إليك رغيف أماني أشلاء حلم حزين

واتمتم قول يعقوب لأبنائه

إنما أشكو بثي وحزني الى الله

يارب

وكل خلية فيني تئن وجعا

فالحزن ليس كما كان خاشعا لتوبيخي

الآن يهيج على تفاصيل صغيرة جدا

يهتك بي يجعلني خاويه إلا من بقايا حياة

يارب

وعندما يلج القنوط لقلبي

فسربلني صبرا أكون به من الشاكرين

أحمل إنكسار ملامحي إليك

فتدثرني وتملئني آياتك بالحمد لك

فأنت العون

أنت الرحمه الإلهية القريبة

تساندني في ضرائي

فلا حشرجة تدوووم في صدري

طالما أنني أثق بأنك أنت تسمعني

وأكتفي ب ياألله لأكون بخير

[براري]

وتظلي في عيني جمالاً
لا يدانيه جمال .
وأرى وجودكي في حياتي منحة من رب رحيم
فلذة المصاعب .
ومتعةُ الأجهاد .
ونشوةُ الأ نجاز.
ونكهةُ المشاغبه .
لم أكن لئتذوقها لو لم تكوني معي ..
ولكم أنست بكي في لحظة وحشه .
ولكم خففتي عني حزني .
بكلمة مواساه ..
وتربيتهً على كتفي .
ولكم تمنيتك في لحظاتِ سعادتي إذ لم تشاركيني أيها
ليس من أجل أن تسعدي انتي فحسب .
بل من أجل أن تكتمل سعادتي بوجودكي ..
يقال أن المشاعر كلما كبُرت .
صعُب على البيان أن يوفي حقها من الوصف ..
ولكن حسب المحب من البيان أن
تتداخل كلماته ..
وتتبعثر حروفه...
فهيه لعمري ابلغ من سبك الكلام .
وتنميق الجمل ..
صديقتي .
أعتبرها تجديد محبه .
او لحظه فوران مشاعر ..
اومعاني تمردة ..
فلم تستطع قواتي الخاصه .
أن تردعها..
وتظل في عيني جمالا
لا يدانيه جمال .
صديقتي أحبك ..

[براري]

اجهَل حَقِيقة انشِغَالك المُستَمر عَني !

حتَى صِرت اتَرَقب أوقَاتُ فَراغِك الممتَلئة بِهم

الخَالية تَماماً مِني “( .. ومِن بَعيد أظَل أُراقِبك وأنَا أُمَثل دَور المُنشَغل

...
بِكَذبَةٍ مُتقَنه أمَام الجَميع لِيَنتَهي يَومي وأنَا لا أزَال أنتَظرك !

•’





مُوجِع ذَلك الإهمَال مِنك ..!

حَتى كَأس احتِياجِي لِك امتَلئ مَراتٍ عِدة

وبِعدد مراتٍ امتِلائه ، سَكبتَه أنَت فِي طُرُقَات الآمُبَالاه،

ولا أزَال أنتَظرك !

•’






تَغيَرت كَثيراً !

حَتى جَعلتني أضمَئك اشتِياقاً ، فأقلب رسائلك القَديمة

وارتَوي مِن فَحواها ذِكرياتُنا المَاضِيه وبعضاً من أمل عودتك

فِي كُل غَيهب من لَياليك المُوحِشة ولا أزَال أنتَظرك !

•’






تُرهِقُني غِيآباتُك المُتَكَررة ..!

حَتى جَعلتَني أَرضَخ لَهآ، لأتَمنى أبسَطُ الأشيَاء مِنك

كَ/سَماعِي لأنفَاسك دُون حَديث هي وَحدها كَفيله بَأن تَجعَل

نَبَضاتِي تَضطَرب وبِالرُغمِ مِن ذَلك لا أزَال أنتَظرك !

•’





يَ أنت ….

انشَغلت دَائماً ، واهملت كثيراً ، وتَغيرتَ ، وغبت مراراً “(

ولآ يَزال فِيّ مِن الصَبر إلى الحَد الذي يَجعَلني أبكِيكَ بِلآ صَوت ، بِلا دموع

رُبَما لأن فِكرة ( فَقدك ) تُوجِعني “(



فَقط أخبِرني / مَا عَانيتُه أَنا مِن أجلِك

هل يستَحق انتظاري لَك بَعدها !

أم أواسِي نَفسي بِمرارةٍ الدَمع وَ أرحَل ؟

[براري]

يداعبني سكون الليل فيهمس ليّ
لما كل هاذا الهدوء الـ انك في حضرتي
قلت نعم لكي اتأمل جمال عظمه الله سبحآنه في ايجآدك
لذا يجب علي ان أتحلى بالهدوء ايها الليل تشبهني كثيراً
هادئ سآكن يسكنك الجمال والنقاء ويسكنك الطهر
لكن قيلتا هم يبصرونك وذلك القمر في احشآك
الذي سطوله يـوحي اليّ ومازال هناك بصيص أمل
ايآآم الهمم لـ اعذب الكلمات وانقاها ظلموك
لما وصفوك بـ الكائبه والجنون ماعلمو انك من ايات الله
التي تحيي النفوس في كل مساء انتظرك
لـ ابوح لك بـ المكنون لاحدثك عما يكون
سأبوح لك ي ليل كم هو مؤلم فراق الاحبه
اني لحلولك .. انتظر لـ اتلذذ بحديثـك

[براري]

آخآف رحيلكـ !

أخاف ذلك اليوم الذي يغيب فيه صوتك
وما أعود أسمع فيه همسك
أناديك فلا أسمع سوى صدى صوتي
أخاف ذلك المكان حيث كنا نلتقي
وقد هجرته
انتظر وانتظر
انتظر وانتظر
عاد الجميع إلا أنت
أخاف تلك الأصوات وهي تضحك وتنادي
بكل الأسماء
إلا اسمك فقد محته الأيام
أخاف ذلك السؤال
أين هو ؟
ماذا أقول حينها !؟ بما أجيب ؟
أخاف أن تعتاد دموعي على ألم
فراقك
فلا تبكي لغيرك
أخاف أن تتجمد أعصابي
ولاتكتب بعدك
أخاف أن يؤذيني رحيلك
فلا أجد لحياتي طعمٌ أو لون
أخاف .. أخاف و أخاف
فمن فضلك
لا تجعلني أخاف لاترحل

[براري]

تقرر يوماً أن تتجاوز الحاجز الأسمنتي السميك الذي يفصلك عن العوالم الأخرى ..
وتفكر أن تسكن في الجوار .. حيث الطبيعة أجمل، والحياة أسهل، والناس يبدون سعداء ..
تنتقي زاوية مهجورة، وتبني لكَ بيتاً هناك ..
يلمحونك قادماً، فيستبشرون ..
سيزداد عدد سكانهم واحداً جديداً، ستقوى شوكتهم، وتضيء مدينتهم المعتمة بقنديل جديد ..
في لحظات، تكتشف بأن العالم الجديد سيجرفك ..
تتلاشى الحواجز، وتتبدى الحقائق .. فتتخذ قرار الرحيل ..
يحاصرونك بأسلحة اللوم، ويملون عليك طريقة حياتك، لابد وأن تجري تعديلات كثيرة، لتغدو واحداً منهم .
تخبرهم بأنك من عالم آخر .. لا يشبههم ..
يضايقهم أنك لا تذعن بسهولة ..
يطرقون بابك بلطف .. يهدون إليك معطفاً ثقيلاً، لكيلا يصيبك الزكام، في حربهم الباردة .. ويرحلون ..
يمزقون قلبك بلا خناجر، بثلة كلمات عابرة، ينثرونها في طريقك، كمن يجيد زراعة الموت في روح الحياة ..
يسقونها بمياه حياتهم الآسنة، فتفاجأ أنك تمشي في الوحل، تتعثر، تغوص قدماك أكثر ..!
يدفنك الطين .. لتصحو على حقيقة العيش في عالم المومياءات ..
يطوفون حولك ببرود .. يسألونك بسذاجة .. لم أنتَ مختلفٌ عنا ؟ لم لا تتغير ..
يعتريك غضبٌ مفاجئ، يتمزقُ في أحشائك شيء مبهم، تدرك أنك قد تستسلم، إن بقيت محاصراً في المكان..
يندلع في داخلك حريق كبير، وتنطلق صافرات الإنذار في كل خلاياك ..
تقرر أنها ساعة الصفر ..
تقوّس حاجبيك معلناً نهاية الاستسلام، تتفجر ملامحك غضباً ورعباً.. تنطلق كما الرمح .. وتبتعد هارباً بنفسك إلى ديارك الغافية تحت الأرض ..
يحاصرونك من جديد ..
يقرعون في أذنيك طبولاً بأنغام بشعة، يزرعون الشوك في حديقتك، يحطمون زجاج نوافذك، وينثرون شظايا الحزن في كل مكان ..
يكتبون ذكرياتهم على أوراقك، يقيدون شمسك، ويحتلون زاويتك .. وبانتصار يبتسمون ..
تتركهم يحتفلون على أنقاض حزنك، تتسلل .. تركض بعيداً، محاولاً تجاوزهم، تبذل قصارى جهدك لتصل إلى المكان الأبعد عن حدودهم، تتوقف لحظة، تجلس على الرصيف لتلتقط أنفاسك، يجلس قربك بعض عابرو السبيل، تتهيأ نفسك إلى أنك قد وجدت رفقة جيدة، تحمد الله على أنك قد بلغت برّ الأمان، ووجدت القلوب التي تعبت تبحث عنها.. تتسع عيناك فجأة، لمرأى بقايا الطين على أحذيتهم ..
تدركُ وقتها أنهم قد أتوا من هناك، من ذات المكان الذي فررت منه .. ليطرحوا ذات السؤال المقيت ..
- ألن تملّ من كونك أنت ؟ متى تتغير .. وتصبح نحن !