«--[\ ꜞꜝꜜӎ ..ۺـَξـَوذاتْ تَتَرـآقَصْ ξـلى ضِفَـآفْ ـآيامَـِـِـِـے •●

[мαѕooяy]

بسم الله الرحمن الرحيم ، ......::))

[мαѕooяy]

لا أعلم مالذي جعًلني ْ أكتب ْ هذه اللحظة ْ ،
سُ ـسُ ـسُ ـكونْ فظيعْ مزعجْ ، ينتآبنيْ ، كآلجليدْ ،
لا تعجبنيْ تلكْ الطقوسْ لأنثر حروفي ْ بهـآ : !
لكنْ الصمتْ الذي يسكنْ داخليْ ، يمزقني ْ
مما جعلْ أصابعي ترسم حروفي ْ على هذه القطع الصغيرةْ التي أحركها ْ ،
كي ْ أنثرهـآ هنا ، :
ولكن لماذا لا اعلم . ؟
هل من شدة الضياعْ الذي ْ يستملكني ْ في تلك الفترة ْ الماضية ،؟
أم ، وسيلة لأصلْ مابداخلي لمكان ما ؟
أم لمجردْ أسهاب في الحديث ْ ، دون فائدة ْ ، دون هدف ْ ، دون شيء ؟
لا اعلم ..،
سوى أنني أحتجت لأروي ْ عطشي ْ بكلماتْ مبعثرة ،ْ قد لايكون معنى لهـآ ، !
:

/

[мαѕooяy]

بين ماض وحاضر ] / - :
أعيشْ أنآ ، بين صراعات قاسية ، وبين رياحْ تصب ْ فوق قلبيْ آلمْ بارد ْ ،
الألم البارد ، من الأعماق ْ حيرة ْ عارية ْ لا حل لها ،
ومن الخارج ، يبدو عليهـآ الهدوء ْ ، يبدو عليهـآ الأمل ، تتقبل ْ كل آت ْ ،
هكذا ْ أنا ،
أعماقيْ لاتدرك مسار النور ، ولا درب السرور
أعماقيْ لاتهداأ ، جنونْ ، وفوضة ، واحتراق وآلم ...
بين الماض والحاضر ،
تأتي ْ لحظاتْ الموازنة الصعبة ، ... والجنونْ المستبيح ، والمعادلة المستحيلة ، التي لم يقدر على حلهـآ احد !
من سيبقى معي غدا ً .. ؟
الماضْ الجميل ، ... / رغم لهيب ختامه ْ التي بعثر جميعْ أوراقي ... ؟
أم
الحاضرْ الهادئ، ... / رغم الغموضْ المتكدسْ ، الذي أخفق في لمُ أوراقي من جديد .... ؟

أم كلاهما ْ . . . . سيكونون ْ ، مجردْ ذكرى ْ لكل ْ منهمْ وجعْ خاصْ ، ...!

/

بين الماض والحاضر ، آمكث أنا .... !
ضائعة أنا ...!

[мαѕooяy]

أقتربتْ كثيراً .. ، لأكشف ْ كتابهْ ، وتكونْ صفحاتْ أيامه نيره أمامي ْ .......،
^ حاولتْ الكثير في ذلك ْ ، لكنُني سجلت أخفاقي ْ للمرة المليونية !
كلمُآ آقترب ْ اجد ، صفحة ْ مكررةْ ، وتفاصيل معتمة .... ولا استفيد شيئاً ،
وعلى عكسْ ذلك ! كلمُأ ابتعد، اجدْ ملامح تفاصيله تنرسم بالفيسفاء فوق لوحة ْ منيرة ... ،
ولكنهْ للأسف ... / أرى ذلك المنظر من بعيد !
ولا استطيع الاقتراب !

................ يششتني الغموض الذي يملكه ْ~

[мαѕooяy]

أخافْ أحيانا ً كلامي ْ .. ،
.................... اكتبه ْ . انثره . و أسكبْ احاسيسي معه. ولا اجد من يفهمه !
اخاف ذلك كثيرا !

[мαѕooяy]

نكونْ !
........... أو .
لا نكون !
............ لكننيْ سأكونْ !
بكْ َ أو بدونكْ ، فمازلتْ أنا ، تلكْ الفتاة ْ التي ستكونْ !
وإنْ ظلتهاْ سحاباتْ الجراحْ يوما ً ، فستمطرْ قطرات ْ الفرج ْ بعدها ْ لأكون ْ !

[мαѕooяy]

،.... مازلتْ مجهدةْ من ذكرياًتْ [8] سنواتْ متتابعةْ .../
........................................ مضمونها شيقْ ، لكنً ختامها (لاشيء) !

[мαѕooяy]

[ زوبعةْ~تفكيرْ] ! < .... ف ـخوفيْ من فقدانكْ ،

يقلقني !.!.!.!

[мαѕooяy]

توسلتْ اليكْ ابجديتيْ ، .. حروفك تؤلمنيْ ، تدمرني .. ،

أكتفيتْ منها كثيرا ُ ..، !

استودعكي الله ، .... فلا أعلمِ كيفْ جئتْ هناْ الآن !!!!!!

ولكنْ أرجوكي أبجديتي ! أخبريه ،
" كثيراً مرًتْ بي أيام ، زارنيْ بها الحزن ألواناً واشكال !
... أكتفيت أمتلأتْ وغرقتْ ، في أكواب الجراحْ مرارا ً ومرار !
........ فاخبريه ، سرابْ الألم ، مكتفيا ُ ! : إن أردتْ إكمالْ الطريق ، فمسدود !
........... وإن أردتْ بناء ْ مدينة فرح وجنون ، فكلْ الطرق ، إليها مسموح !
................. أخبريه ، أريدهْ كضياءْ الشمسْ نيرا ً ، واضحاُ ، صريح !
...................... وإن أستمرْ في طرقاتُ الغموض كثيرا ً ، فأخبريه !
........................ هذه الحروف رجوتكي " لا اريدك" نعم ، "لا اريدك" !


. !

[мαѕooяy]

.............. أستودعكم الله ، .... !