مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

[.SuperGirl]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان على .. غرار .. الكيم بيك .. تذكرت .. الشاب .. نيك نيكولاس .. ! . . . . يقول .. بأنه إذا لديك الرغبة والطموح لفعل شيء ما .. وقد أراده .. الله .. لك فسوف تحصل عليه .. نحن الذين نضع الحدود لقدراتنا .. ! . . لا أستطيع أن أصافحك باليد .. لكني قد أطلب منك أن تضمنى ..! . . نمر أحيانا بأيام حلوة وأخرى سيئة .. لكن عندما يستهزء بنا الناس لا يجب أن نقلق أنفسنا بما يقولون .. فالمشكلة ليست في مظهرى لكن المهم هو جوهري .. ! . . أنا لست معاقا وحدي لكن كل منا معاق لاحتياجه .. للحب .. قد أكون بلا يدين أو ساقين .. لكنى أحب الحياه .. ومؤمن بإرادة الله وبأن النجاح لا حدود له طالما هناك أمل فى الله وقدرته .. ! . . الخوف يمكن أن يكون إعاقه كبيره فى حياتنا إذا تمكن منا .. فلا تجعله ينال منك وتأكد أن الله معك فى كل وقت وفي كل الأحوال .. ! . . " نيكولاس " شاب استرالى عمره 26 عاما ولد بدون ذراعين ورجلين .. ! كان يعانى من الاكتئاب فى طفولته لشعوره بالوحده .. وإيمانه بأنه ليس هناك شخص يعيش معاناته التي صنعتها طبيعة إعاقته .. لذا فقد حاول الانتحار مرارا .. ! إلا أن أبويه تمكنا من تشجيعه وغرس الأمل بداخله ونجحا في إعادته إلى حب حب الحياه مرة أخرى والتمسك بها .. حيث أكمل تعليمه المدرسى والجامعى حتى حصل على ثلاث شهادات فى الاقتصاد وإدراة الأعمال عام 2003 .. ! . . فبالإضافة لإجادته للسباحه وركوب الخيل والجولف وكرة القدم .. فقد استطاع التغلب على إعاقته حتى أصبح رئيسا لواحده من أكبر المؤسسات الأهلية فى أمريكا التى ترعى الإعاقة وهى attitudeisaltitude .. ورئيسا لشركتين من أكبر الشركات المعنية بمجال الاقتصاد فى استراليا .. ويساعد نيكولاس كل صاحب إعاقه من خلال توفير المناخ الصحى والطبي للمعاقين وإمدادهم بالأجهزه التعويضية .. ! وهو يجوب العالم حاليا سعيا وراء عمل علاقات مع الحكومات والمؤسسات الأهليه في مختلف أنحاء العالم لتغيير نظرة المجتمعات للمعاقين وتفعيل دورهم فى المجتمع .. حيث قام بزيارة 19 دولة زار فيها مؤسسات رعاية المعاقين والملاجىء والسجون والمؤسسات المعنية برعاية الأطفال الأيتام .. راجيا بذلك نشر الامل فى نفوسهم وتقديم الدعم لهم .. ! . . مشكوره ذاكره .. و منوره .. كعادتك .. !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة ،، تأصل التفاؤل في جنبات الروح والجسد والإيمان بالخالق عز وجل أولاً تكسب النفس شحنة تجعل المرء يسير لعدة آلاف من الخطوات ليكتشف أنه الأميز كثيراً منا يجهل مكنونات جوهره الظاهر بغلب بيد أن عين البصيرة تسوق الحقيقة سوقاً إلى الوضوح :) . . جميل هو طرحك لنيكولاس مودتي .. ،،

روح جميلة..
وشخص مميز.. عاش حياته التى لو كنت مكانه لم استطع عيشها..
سأجعله مذكر.. باغلى واكبر نعم الله علي..
سأجعله نموذج.. للوصول الى القمة عند وجود كل العقبات المخيلة..

أشكرك على ذكره في وقت احتجت الى من يذكرني..
شكر من الأعماق ياهذيان

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM

هذا هو هدفي .. .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM عادي حعرف لحالي وحتشوف في الرد الثاني ......... ومن جد ... جد ... هذيااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااان ....!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM

للمعلوميه بس .. أنا .. الي اخترعت هذي الحركه .. يعني .. مصيرك ترجعين لي .. و أقول لك وقتها .. .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM

ايش قصدك .. .. !

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sue9011 راااائع.. راق لي... حمدا لله على النعم!

و راق لنا وجودك الدائم .. في .. المقامات .. Sue9011 .. لا عدمناه .. !

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sue9011 روح جميلة.. وشخص مميز.. عاش حياته التى لو كنت مكانه لم استطع عيشها.. سأجعله مذكر.. باغلى واكبر نعم الله علي.. سأجعله نموذج.. للوصول الى القمة عند وجود كل العقبات المخيلة..

هو جدير بذلك .. مثل ٌ .. يحتذى به .. !
.
.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Sue9011 أشكرك على ذكره في وقت احتجت الى من يذكرني.. أشكر من الأعماق ياهذيان

الشكر كل الشكر .. لك .. Sue9011 .. !

[Miss BoooM]

تكفى حاولت بس ما عرفت كييييييييف اسوي اقتباس متعدد من اول حايسة اضغط باللي تحت مكتوب اقتباس متعدد ........قولي .......... عشان اقلك اش معناها .......

[هذيان]

الأربعاء 10 جمادي الأخر 1430هـ - 3 يونيو 2009م
.
.
» سنة 1853 - مولد العالم البريطاني أستاذ الدراسات الفرعونية سير فلندر بيرى
» سنة 1856 - بدء ساعة بج بن في لندن العمل كأشهر ساعة في العالم
» سنة 1859 - بدأت ساعة بج بن في لندن عملها في عهد الملكة فيكتوريا
» سنة 1917 - تم استقلال ألبانيا تحت الحماية الإيطالية.
» سنة 1957 - وافق المجلس الاقتصادي لجامعة الدول العربية على إنشاء الوحدة الاقتصادية بين دول الجامعة
» سنة 1959 - استقلال سنغافورة
» سنة 1989 - وفاة الإمام أية الله الخوميني عن 89 عاما
» سنة 1992 - انعقاد مؤتمر قمة الأرض في مدينة ريو دى جانيرولدراسة مختلف مشكلات البيئة
.
.

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Miss BoooM تكفى حاولت بس عرفت كييييييييف اسوي اقتباس متعدد من اول حاسية اضغط باللي تحت مكتوب اقتباس متعدد .................. عشان اقلك اش معناها .......

احراااااااااااااااااااااااااااااااااج .. !
طيب .. الحين .. اذا جيتي تبين تردين سوي الاقتباس الي تحت أوكي .. !
ثم بعدها .. اي مقطع تبين تسوين له .. اقتباس هو لوحده خليه محصور بين ..
.
.
.
[quo te=اسم العضو الي انتي بتقتبسين له ;781133]

........................... !

[/quo te]
مدري افهمتي .. انتي .. كم معدلك في الثنويه .. !
شكلك فالتها من ذيك الأيام .. .. !

[هذيان]

و بعدين أنا خلاص فهمت ايش معنها .. و ما .. رح أقول لك .. ايش فهمت .. !

[Miss BoooM]

اخ بس لولا الحاجة كان ما سالت <<<<<قوية عين

مااااااااااااااااااا فهمت كيف اسوي ؟؟؟؟

[هذيان]

جهير بنت عبدالله المساعد .. عكاظ .. !



أهلا.. فخامة الرئيس!

أهلا بالرئيس المدهش الذي أدهش العالم يوم أن تولى حكم أمريكا!
فعلى مدى سنوات الانتخابات للرؤساء الأمريكيين السابقين لم يندهش العالم مثل دهشته بفوز الرئيس أوباما!! ويوم أن تقدم إلى كرسي الرئاسة كان يمشي في كل خطوة يخطوها على أنظار الاجتماعيين والسياسيين والاقتصاديين والأكاديميين وحتى طلبة المدارس الابتدائية والمتوسطة. كانت كل تحركاته تحت أبصار المراقبين وملء أسماعهم! ليس لأنه سوف يحكم أقوى دولة في العالم بل لأنه (الرمز) لمرجعية تاريخية طويلة عاشها إنسان الأرض يصارع من أجل البقاء. ونتج عن هذا الصراع انقسام الطبقة الأرضية إلى قسمين أرض الملونين وأرض البيض! إلى أن جاءت الحضارة الإنسانية تحت رداء الأديان السماوية تؤلف بين الناس وتطمس الفوارق، ووجدت من يقوم بالرسالة من أجل الحفاظ على الجنس البشري في إنسانياته وليس في ألوانه أو أشكاله. الرئيس أوباما يحمل على أكتافه عبء التمثيل التاريخي فهو يمثل الكفاح الإنساني ضد العنصرية البغيضة التي فرقت بين الناس وفق ألوانهم! ويمثل أيضا أمريكا الحديثة القادمة التي تبشر بمبادئ العدالة والإنسانية والعلم المتنور! إنها المرحلة الفاصلة التي تصنع القوة والبطش والاستبداد خارج نطاق الحلم الأمريكي المتطلع إلى المستقبل، ولا يحاسب الرئيس أوباما لأنه كان محط الأنظار يوم صعوده للرئاسة، لكنه يحاسب على أقواله وأفعاله ماذا يمكن أن تضيف له ولبلده وللعالم من إضافات قيمة ومجدية لخير الإنسانية.. تعطيه لقب (الرئيس) عن استحقاق! وتضفي عليه (الزعامة) عن جدارة تؤكد عمليا.. قدرته على إحقاق الحق ونصرة السلام! اليوم يحل الرئيس الأمريكي ضيفا! وقد يرى الكثيرون في أمريكا «أم الآثام» التي قلبت النعيم الإنساني إلى جحيم!
لكننا لا نتصور العالم دون أمريكا!! وعلينا أن نعترف بفاعلية وجودها وليس مهما أن نعترف بمشاعرنا تجاهها حبا أو كرها فهذه لا تعني أحدا حتى أوباما نفسه!! بقدر ما يعنيه ويعنيهم ماذا نريد بالضبط؟ وليس صحيحا أننا لا نريد شيئا بل نريد أشياء وأشياء لا نطلبها إحسانا.. إنما نأخذها لأن واجبه أن يعطيها! ولن نقول له: أعطنا فلسطين بل نقول: أعطنا حقنا في تقرير المصير كأمة سلب الأعداء قدسها! ولن نقول: ارموا إسرائيل في الطين بل نقول: انظر إلى أشلاء أطفالنا في غزة أين رمتها إسرائيل!
ونحن لا نطلب أن يكون أوباما أحن علينا من حزب الله، والقاعدة، وحماس، وغيرهم الكثير إنما نطلبه أن لا يعتبر شعوبنا العربية كلها مغرمة بالدماء! أهلا بالرئيس الزعيم.