مـــقـــالات .. و .. مــقـــامـــات .. !

[ذاكرة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هذيان تركي الدخيل . . بسم الله على أوباما! . . قال أبو عبدالله غفر الله له: ولم أستطع أن أتجاوز في مقال اليوم التعليق على خطبة "أبوحسين"، باراك بن أوباما، وأقول أبو حسين، لأن لديه بنتين، والعرب، وأحسب المسلمين، ومن فيه عرق من عروبة أو إسلام، يفضل التكني بالذكور على الإناث، عياذاً بالله، لأن الرجل أشار إلى ضرورة الاهتمام بالمرأة، حفظها الله ورعاها! ومن أجمل التعليقات التي تابعتها على خطبة أوباما التاريخية في قاعة الاحتفالات الكبرى في جامعة القاهرة أمس، ما قاله الشيخ عائض القرني لقناة "العربية":"كنت خائفاً على أوباما من العين وهو يلقي خطابه ويستشهد بالقرآن". قلتُ: وفيه دلالة على أن العين حق، على المسلم والكافر على حد سواء، ولستُ أكفر أحداً، لكني أستنبط من تعليق الشيخ حكماً، والله أعلم وأحكم ونسب العلم إليه أسلم! وأحســبُ أن خوف الشيخ مبرر، فمـن يقرأ التعليقات التي أطلقها البعض على الخطاب التاريخي يرجو النجاة للفتى الأسمر، المنتسب إلى أب مسلم أسود، وأم مسيحية بيضاء، فقد وصف أحدهم أوباما بأنه تحول إلى "خطيب جمعة"، وقال آخر: "أوباما يستشهد بسورة الحجرات"، وعلق ثالث: "حضور النص الديني في خطبة أوباما، ينافس أئمة المؤسسة الدينية"، وإذا تجاوزنا الخبث في التعليقات، وأكدنا هنا، أن ناقل الكفر ليس بكافر، يمكننا تماماً أن نفهم خوف الشيخ عائض على أوباما من العين، وبخاصة والعين حق، والحق... أحق أن يتبع! لكن السؤال الجدير بالطرح، والجمع والقسمة والضرب، ضرباً بعيداً عن استخدام العنف الذي نهى عنه أبو حسين، هل من الممكن أن يصاب أوباما بالعين، على فصاحته وإتقانه، واستشهاده بمحكم التنزيل؟! قال أبو عبدالله غفر الله له وتأكيدنا أعلاه بأن العين تصيب جميع البشر، ليس عبثاً بل هو أثارة من علم، ومن حسنات خطاب أوباما، فتح الله عليه، أنه قادنا إلى تفسير الإمام البغوي، فوجدناه يقول في تفسير سورة القلم إن الكافر يمكن أن يصيبنا بالعين (تفسير البغوي 8/202). لكن سؤالاً يفرض الآن، نفسه: فهل يمكن لعيوننا الشهباء أن تصيب أوباما بالعين، خاصةً وأنه ألقى الخطاب من دون ورقة- بسم الله عليه-؟ نحسبه كذلك والله حسيبه، دون أن نخلط القصة بما انتشر من وسائل للقراءة لا تبدو للمتلقين، من باب حسن الظن، فأكثر من ساعة من الخطابة التي تداعب عاطفة الجمهور العربي، المصري بخاصة، نطق الرجل فيها بـ5688 كلمة، وهو ما يعني أن كل الإمكانيات المطلوبة لإصابة أي أحد بالعين كانت متوفرة في خطاب أوباما، الذي لم يُبد عيوبه ليطرد عيون الناس المتربّصة، استناداً إلى قول الشاعر: ما كان أحوج الكمال إلى عيب يُوقّيه من العين!

كان خطاب أكثر مايقال عنه حكيم
واعي وثري بالاستشهادات القرآنية أولا
والأحداث التاريخية الإسلامية
والتجارب الإنسانية
أصاب في إلقاءه للعالم الإسلامي ( مقصد سامي )
وأتاهم بما تستوعب عقولهم من النواحي الدينية
وتحدث بطلاقة جدا
فكيف بالشيخ القرني لا يخشى عليه من العين ؟
هذا أكبر دليل على أن ما قال
استرعى انتباه العالم بأسره




،،

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة كان خطاب أكثر مايقال عنه حكيم واعي وثري بالاستشهادات القرآنية أولا والأحداث التاريخية الإسلامية والتجارب الإنسانية أصاب في إلقاءه للعالم الإسلامي ( مقصد سامي ) وأتاهم بما تستوعب عقولهم من النواحي الدينية وتحدث بطلاقة جدا فكيف بالشيخ القرني لا يخشى عليه من العين ؟ هذا أكبر دليل على أن ما قال استرعى انتباه العالم بأسره ،،

.
.
ما بين موقف و آخر .. و ما بين .. وجهات نظر .. كسبت .. قبول .. أطراف الخاطب .. الذي كان به العالم الإسلامي طرف .. و أمريكا و إسرائيل و غيرهم طرف ثاني .. !
.
.
تنقل أوبام .. مرتجلاً .. من فلسطين .. و .. حركة حماس .. و .. قبول الشعب الفلسطيني لها .. الذي .. عبرعنه قائلا .. أن العنف الذي تتعامل به حماس كان و سيكون في غير صالح القضيه الفلسطينيه .. !
.
متجاهلا ً .. بالطبع .. لن يكون ناسيا ً.. ما تقوم به اسرائيل من عنف ضد الفلسطينين .. بل .. معززا ً مكانة اسرائيل لدى أمريكا .. مسترجعا ً .. آلام اليهود .. معطياً لهم الحق في انشاء وطن قومي .. !
.
عاد ليتحدث عن .. فلسطين .. و لكن من جهة الأضرار التي ألحقتها قوات الإحتلال .. بها و بالشعب ..
مطالبا ً .. اسرائيل .. بترك مساحه من الحريه .. للشعب الفلسطيني .. ليبني دولته هو الآخر .. لتكون دولتين .. متعايشتين .. جنبا ً لجنب .. !
.
.
و من فلسطين .. للعراق .. للديمراطيه .. لإيران .. و .. للتطرف .. و مكافحة التطرف .. !
لأمريكا و علاقتها بالاسلام و المسلمين .. متعمقاً في الإسلام و ممجدا ً إياه تاريخا ً و أسس .. !
مرددا ً آيات قرآنيه و قواعد تشريعيه إسلاميه .. فضلا ً .. عن تحيته الجميع بتحية الإسلام ( السلام عليكم ) .. !
ذاكراً .. أنه لا يوجد أحقاد بين أمريكا و الإسلام .. و .. أن الخوف الذي تحسسه الأمريكان .. ما كان ألا نتيجة أحداث .. 11 سبتمبر .. التي لا تمت للدين الحنيف بصله .. كما قال أوبما .. !
.
بهذا شدد على موضوع مكافحة التطرف .. الذي .. أظهر صورة عكسيه عن الإسلام .. مؤكداً وقوف الولايلات المتحده مع الحكومات الإسلاميه التي ستحارب التطرف .. رغبة ً في تحقيق حياة أفضل للبشريه .. !
.
.
هكذا .. وجدته .. !

[ذاكرة]

،،


عذرا هذيان مداخلة ..

لم يقلل من قدرها بالتلفظ عليها بما ذكر ؟
محمد صلى الله عليه وسلم
كان ينادي السيدة عائشة بعائش أو الحميراء
ولسنا أفضل من قدوة المسلمين
لكن وصلت طرق التهميش إلى تناسي الاسم والأكثر من ذلك
نعتها بما هو أسؤ !!



احترامي




،،

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة ، عذرا هذيان مداخلة .. لم يقلل من قدرها بالتلفظ عليها بما ذكر ؟ محمد صلى الله عليه وسلم كان ينادي السيدة عائشة بعائش أو الحميراء ولسنا أفضل من قدوة المسلمين لكن وصلت طرق التهميش إلى تناسي الاسم والأكثر من ذلك نعتها بما هو أسؤ !! احترامي ،،

اللهم صلي على محمد و على آل بيت محمد و صحبه و بارك و سلم .. !
.
.
للحق .. لم .. أشهد بأم عيني و لا بأم أذني .. مثل هذه المواضيع .. !
لذا .. حكمت على الأمر من مبدأه .. لا .. من الألفاظ المنطوقه .. !
لقلة خبرتي بها كما أسلفت .. !
بهذا رأيت .. أهمية .. نقل هذا المقال .. !
.
.
غير أن موضوع الألفاظ ( بذاته ) .. استفزني .. ولكن .. ليس على صعيد الأسره .. بل على صعيد المجتمع ككل .. !
كما ذكرت في أحد الردود .. !
.
.
احترامي .. و شكري .. و عرفاني .. !

[هذيان]

علي سعد الموسى
.
.
أوباما في ثياب فضيلة الشيخ
.
.
كان خطاب باراك أوباما فلسفياً أقرب إلى الأكاديمية منه إلى اللغة السياسية، ومع هذا كان الخطاب في الإطار الفلسفي يقدم الإسلام بفهم عميق متقدم يفوق قدرة الكثير من أبناء الإسلام نفسه على فهم ذات الإسلام بذات القدر من البعد المعرفي الذي فهمه أوباما عن الإسلام. قارنوا بين ما يقوله وبين ما يقوله أيمن الظواهري.
جاء أوباما إلى الشرق الأوسط فقط ليقدم خطاب أمريكا الجديد إلى العالم الإسلامي فاختار نقطتين مهمتين تتمثلان في الرياض والقاهرة للتمهيد للخطاب ولإلقائه في ذات الوقت.
ومع هذا نخطئ كثيرا إذا ما نظرنا إلى إغفال زيارته الرسمية إلى إسرائيل وحذفها من جدول الزيارة في سابقة لم تحدث على الإطلاق من قبل لرئيس أمريكي يأتي إلى ثنائية الصراع في الشرق الأوسط فيضع رجله في مكان ويسحبها من الأخرى.
لعبة الميزان والتوازن الأمريكي ترينا غدا أن رمزية توجه أوباما إلى الشرق الأوسط سيعادلها اليوم بزيارته لأهم رموز التاريخ اليهودي المعاصر بمقر المحرقة اليهودية في ألمانيا. هذه رسالة أوباما المضادة.
ونهاية الأمر فإننا يجب ألا نغرق في التفاؤل، فقد أعطانا أوباما خطابا أخلاقيا منفتحا ومع ذلك لم يمسكنا شيئاً ولا نستطيع في ذات الخطاب أن نمسك عليه تعهدا يختلف عما نألفه سابقا من الإدارات الأمريكية المتعاقبة.
باراك حسين أوباما لا يمكن أن يكون فضيلة الشيخ ولا يمكن أن يكون آية الله العظمى وسياسات أمريكا الاستراتيجية تعلن من واشنطن لا عبر خطاب تصالحي توافقي من القاهرة، ثم لا ننسى أن باراك أوباما كان يتنقل في القاهرة بسيارته المصفحة ومن أجل تنقلاته شلت الحركة في ثلث شوارع المدينة، وهذه وحدها تعكس حجم مشوار الريبة والشك والخوف والكراهية التي ما زالت تسيطر بين ثقافتين وبين حضارتين لا يمكن التقريب بينهما بانتهاء خطاب.
أثبت أوباما أن العقل الليبرالي هو وحده القادر على تجسير الهوة الثقافية وأن ذات العقل هو الأقدر على أن يكون المظلة لخيمة التباينات والاختلافات.

[هذيان]

السبت 16 جمادى الثانيه 1430 هـ ٠٦، حزيران، ٢٠٠٩
.
.
» سنة 1660 - إبرام معاهدة سلام بين السويد والدانمرك بموجبها انتهت الحرب بينهما
» سنة 1799 - مولد الشاعر الروسي بوشكين
» سنة 1861 - وفاة كافور موحد إيطاليا عن 51 عاما.
» سنة 1875 - مولد الأديب الالماني توماس مان .
» سنة 1911 - أعلنت أمريكا الحماية المالية على نيكاراجوا
» سنة 1981 - الغارة الإسرائيلية الغاشمة على المفاعل النووي العراقي التي أتت عليه بالكامل
» سنة 1982 - الغزو الإسرائيلي الوحشي لجنوب لبنان
» سنة 1983 - انعقاد مؤتمر القمة الأفريقي في أديس أبابا لمناقشة مشكلة الصحراء الغربية.
» سنة 1983 - وفاة الفنان الكبير محمود المليجي عن 73 عاما.
» سنة 1986 - دينا الصاوي أول مصرية تحصل على إجازة طيار خط جوي بمعهد مصر للطيران.
» سنة 1989 - فرنسا تجمد علاقتها بالصين احتجاجًا على المعاملة الوحشية للمدنيين المتظاهرين
.
.

[هذيان]

محمد السحيمي



وصار للفنانين (أوباما)!

ماذا قال "أوباما"؟ لن تتذكر بالتفصيل، ولكن:كم مرَّةً تلعثم، أو تنحنح، أو "تَوقْعَنَ"/ قال: "في الواقع"، أو "تحقحق"/ قال: "في الحقيقة"، أو "تطبعن"/ قال: طبعاً؟ وكم مرَّةً قال دفعة واحدة: إن شاء الله، بإذن الله، بحول الله، قسماً بالله؛ فهو يخاطب العالم الإسلامي؟ وكم مرةً علَّق شريط حباله الصوتية عند: إإإإإإإإإإإإإإإ، إإإإلى أأأأن يستدعي كلمةً مهمَّةً، "زحلطن" من بلعومه، إلى الزائدة الدودية؟
ودعك من الكلام، وتأمل لغة الجسد، ولبلوغ أقصى درجات التركيز: استعن بالصديق mute، ابن الزميل/ "ريموت بن كنترول"، وتابع "أبا حسين الأملح"، وسجِّل: كم مرَّة حكَّ أذنه، أو أنفه، أو مسح شاربه وذقنه؟ أو فرقع أصابعه، أو عدَّل "كرفتَّتَه"، أو غيَّر ارتكاز وقفته ـ كـ"مالك الحزين" ـ أو تمنى لو كان "تركي الدخيل" موجوداً فيستعير غترته لمسح عرقه؟ أو لخبط في الأوراق فقرأ الثالثة قبل الثانية، ثم عاد بعد أن لحس لسانَه بأصبعه ـ وليس العكس ـ و.. هل كان معه، أو أمامه أوراق؟ أهو الارتجال ـ عدم التخطيط ـ الممدوح عند بني يعرب؟ إطلاقاً، فلقد حفظ ماسيقوله عن ظهر قلب، وتدرَّب عليه وله، كلمةً كلمةً، والأهم: حركةً حركةً، فلا تقطع تأملك وتابع: متى يكوِّرُ قبضته؟ ومتى يبسط كفَّيه؟ ومتى يشير باليسرى وحدها، أو باليمنى وحدها، ومِمَّن تعلَّم استخدام "اليسنى" و"اليمرى" معاً؟ ومتى يقترب من "المايك"، ومتى يبتعد قليلاً عنه؟ وكيف يضغط على الحروف والكلمات، حتى تقرأها بعينيك، كأوضح مايكون الوضوح؟ ومتى ترقُّ ملامح وجهه؛ حتى تشعر أنه سيتعاون مع "الحلا كله" لغناء "فريدته"؟ ومتى تكفهرُّ حتى تشعر أن "طرزان الأمة العربية"/ "أصالة نصري"، دخلت لتفسد الصفقة؟
وتذكَّر أنك تتابع الجسد ـ ومازال الصديق mute فارضاً سيطرته ـ فهل تجد صعوبةً في تمييز الفقرة التي يخاطب بها "حماس"، أو "إيران"، من التي يخاطب بها "إسرائيل"؟ أو استعراضه وضع العراق وأفغانستان وباكستان، من استعراضه ذكريات الطفولة في "إندونيسيا"؟ فإذا ابتعدت عنه الكاميرا، فانظر أين اختار موقفه من المسرح، في واحدةٍ من أهم نقاط اتخاذ القرار، وإبراز أهمية الحدث؟
تأمل، واستمتع، وأعد الشريط مرات عديدة، فأنت أمام فنان حقيقي، يدرك أنه ليس مطالباً بعرض أفكاره فقط، بل وغزو عقلك بها، غزو أمهر وأشجع الفرسان! فنان يندر أن تجد مثله في العالم العربي، كـ"خالد الفيصل"، إذا تحدث بروح "دايم السيف"!

[هذيان]

ياسر العمرو .. عكاظ .. !



الحلقة 199 !!


لا جديد إن أجلبت الفضائيات العربية بخيلها ورجلها ونثرت بضاعتها الدرامية في موسمها الذهبي شهر رمضان، ولكن جديد عصارتنا الدرامية إقدام إحدى المحطات على عرض أول مسلسل درامي «سعودي» بتعداد حلقات يصل إلى 200 حلقة، تستفتح عرض أول مشاهدها في رمضان المقبل.
«تبي الصدق وإلا ولد عمه».. تلك ردة فعلي على صديقي «الممثل» المشارك في المسلسل وهو يسألني عن رأيي في أول مسلسل عربي، سيكون «نشبة في حلوقنا» طيلة 7 أشهر، أو بمعنى تسويقي أدق: من رمضان إلى رمضان، ولا أعرف أي عقل ابتكاري خرج بتلك الفكرة الفريدة من نوعها، و«بيني وبينك» نحن نعاني أساسا من ضعف الحبكة والبناء الدرامي لمسلسل بالكاد يغطي 20 حلقة فكيف لو أضفنا صفرا عليه؟
في الصناعة الدرامية لدينا طول نفس غريب، فغيرنا وصل لخط النهاية ونحن مازلنا «نسخن» ولم ننطلق، والمشاهد دخل في نمط متابعة جديد ونحن نكرر التجارب القديمة للآخرين.. والفرق الوحيد تحولنا من خانة المستورد للمكسيكي والتركي إلى خانة المنتج تحت شعار «لأول مرة في الدراما العربية»!!
نحن في عصر الإيقاع السريع لكل شيء، وتجربة الدراما الغربية أثبتت قدرتها على خلق ولاءات تتجاوز حدود اللغة والمضمون ودليل ذلك «فريندز ـ لوست ـ بريسون بريك...» وهي المسلسلات القائمة على مبدأ الاختزال والتكثيف، بمعنى: حلقة واحدة في الأسبوع، تعاد حتى العرض الجديد، بواقع 4 حلقات في الشهر الواحد، والمسلسل يستمر طوال العام بنسب مشاهدة ترتفع عرضا بعد عرض ويرافق متابعيه لأكثر من موسم، وأرضيتهم نفس أرضيتنا: نص وطاقم وأدوات، والفرق عملهم كيفا وعملنا كما...
ممثلونا للأسف الشديد يتعاملون مع «الصدف» ـ أنطقوها كيف شئتم فالنتيجة واحدة ـ التي تتوقع أن المشاهدين مازالوا سذجا وأغبياء وحقل تجارب، دون إدراك لحالة النضج الشائعة التي قد تقضي على العمل من أول مشاهدة، وأن تعلق المشاهدين العرب بمهند ونور مدعاة لاستنساخ ثنائيات «حبيبة» وتكرار التجربة بعد سعودتها، أو القفز من على «الأسوار» وتكرار الطرح القلق للشذوذ الاجتماعي بفن التعميم.. وإن سألنا لماذا؟ قالوا: هذا هو الواقع.. واقع مين ياعم؟!
السؤال: من لديه طول النفس والصبر في عصرنا هذا ليتسمر عاما كاملا أمام الشاشة لمتابعة مسلسل يمثل التجربة الأولى لنا في المسلسلات المئوية، وعن نفسي: نصف ساعة أقضيها مع أحداث «لوست» تغنيني عن أب وأم دراما «زحلطن»، والحكم لكم.

[ذاكرة]

،،


أحب كاتبين على رأسي المستدير

السحيمي والعمرو

يتفننوا في الكتابة


( وغيرهم كثير )



،،

[هذيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكرة ،، أحب كاتبين على رأسي المستدير السحيمي والعمرو يتفننوا في الكتابة ( وغيرهم كثير ) ،،

< رأسي مستدير<هنا دلاله أخرى على طبيعة الإسم < فللإسم من شكل الرأس نصيب < و لهذه المعلومه من راسي نصيب .. .. !
.
.
كلهما كتبا ساخرين .. من أوضاع إجتماعيه .. لا .. تستحق إلا السخريه .. لذا .. وجدناهم يتفننون .. !
لا تنسين الحربي .. فقد تلمست اعجابك بكتاباته .. !
.
.
الواقعيه .. و .. البساطه اللامحدوده .. و النظره الثاقبه للأمور .. و التحليل الصحيح لها .. في .. عبده .. و .. الدخيل .. أغنتني عن سواهم .. إعجابا .. غير أنه يجب أن نعطي كل ذي حق حقه .. !